متحدث الصحة يكشف حقيقة تأجيل المدارس بعد ظهور المتحور الجديد لـكورونا.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشف الدكتور حسام عبد الغفار، حقيقة تأجيل المدارس بعد ظهور المتحور الجديد "EG.5" في مصر.
وقال “عبد الغفار”، في مداخلة هاتفية مع برنامج "صالة التحرير" المذاع اليوم الثلاثاء، عبر فضائية "صدى البلد"، إنه حتى هذه اللحظة لا تُشير الأدلة الطبية العلمية إلى هذا الاتجاه، ولكنها تشير إلى أن المتحور أكثر انتشارا لكنه ليس أشد في درجة المرض ولا يؤدي بشكل أوسع إلى دخول المستشفيات أو العنايات المركزة ولا يؤدي إلى ارتفاع معدلات الوفيات.
وأشار إلى أن الأدلة حتى هذه اللحظة تُشير إلى أنه لا تغيير في أي نوع من الإجراءات الاحترازية التي يجب أن تكون أسلوب حياة كتطهير الأسطح والأيد بشكل مستمر وارتداء الكمامة في الأماكن المزحمة والتغذية الجيدة لرفع الجهاز المناعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارتداء الكمامة الجهاز المناعي الدكتور حسام عبد الغفار المتحور الجديد المدارس المستشفيات دخول المستشفيات متحدث الصحة
إقرأ أيضاً:
متحدث هيئة الدواء يكشف مزايا مشروع التتبع الدوائي: تطبيقه خلال شهور
كشفت هيئة الدواء المصرية عن مشروعاتها للعام الجاري، والتي تهدف إلى ضمان التوزيع الفعال والرقابة المستمرة على السوق الدوائية، مشيرة إلى أن مشروع التتبع الدوائي يأتي في مقدمة أولوياتها، وذلك ضمن جهودها لتعزيز صحة وسلامة المواطنين وتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 في مجال الصحة العامة.
ما مشروع التتبع الدوائي؟وأكد الدكتور ياسين رجائي، المتحدث الرسمي لهيئة الدواء، أن مشروع التببع الدوائي يعزز قدرة القائمين على الهيئة لمراقبة السوق الدوائية، بالإضافة إلى تقليل وجود الأدوية منتهية الصلاحية، معلنا خلال تصريحات خاصة أن مشروع التتبع الدوائي سيطبق في النصف الثاني من العام الجاري.
سرعة تسجيل المستحضرات الدوائيةوتابع: «هناك مشروع آخر يجرى العمل عليه في التوقيت الحالي، بخصوص الوقت المستغرق في التسجيل»، مؤكدا أن نظام تطبيق ctd، سيمنح ميزة وهي سرعة تسجيل المستحضرات الدوائية، كما سيعمل على توحيد إجراءات التسجيل ما يدعم تصدير المستحضرات وفتح سوق جديد أمام الشركات المنتجة، وهذا سيضع مصر في الدول التي تتبع سياسة منظمة لتصنيع الدواء.
وأشار إلى نجاح جهود الدولة ممثلة في المؤسسات المعنية لتوفير الدواء، موضحا أن الهيئة خلال السنوات القليلة الماضية نجحت في دعم صناعة الدواء، إذ زادت عدد المصانع من 130 إلى أكثر من 175 مصنعا.