موقع النيلين:
2024-11-15@19:42:15 GMT

????لماذا تٱخر النصر والمسافة صفر ..؟!؟

تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT

????لماذا تٱخر النصر والمسافة صفر ..؟!؟


????لماذا تٱخر النصر والمسافة صفر ..؟!؟????
???? ((يتاخر النصر))
ليمتحن الله عباده ويبتلي صبرهم وعزمهم وإصرارهم في سبيل تحقيق ٱسمى وٱغلى الأهداف ،،
???? ((يتأخر النصر))
ليميز الله الخبيث من الطيب والكذاب والمنافق من الصادق ،،
???? ((يتأخر النصر))
حتى نعمل من ٱجل الله والوطن وليس من ٱجل المصالح الشخصية الضيقة والٱحزاب والجماعات ،،
???? ((يتأخر النصر))
حتي يظهر الباطل بكامل حقيقته فلا ينخدع فيه أهل الحق مرة ثانية ،،
???? ((يتأخر النصر))
حتى يعلم المؤمنون أن النصر مهما فعلوا إنما هو من عند الله وٱن عليهم بالصبر والثبات على المبادي والمثابرة على بلوغ ٱعلى مراتب الجهاد من ٱجل الوطن ،،
???? ((يتأخر النصر))
حتى لايبقى للطغاة والخونة والعملاء المٱجورين أي حجة في تماديهم في غيهم وتآمرهم على وطنهم ومواطنهم ووطنيتهم ،،
????((يتأخر النصر))
حتى يستنفذ ٱهل الباطل کافة حججهم وحيلهم ومكرهم وينفقوا أموالهم في سبيل ذلک ثم تكون حسرة عليهم وندامة ،،
????((يتأخر النصر))
حتى يشعر المؤمنون بحلاوته ويكون عندهم نصر قوي عزيز بذلت من ٱجله الأرواح والمهج والأموال وکل غالي ونفيس وعزيز ،،
????((يتأخر النصر))
حتى تصح العقيدة ويصح العمل وتجتمع الصفوف علي كلمة الحق والتوحيد ،،
????((يتأخر النصر))
حتى يحب المرء لغيره مايحبه لنفسه ،،
????((يتأخر النصر))
حتى يكون حب الشهادة في سبيل الله ٱكبر من حبنا للحياة وحتى ٱكبر من حبنا للنصر على الأعداء ،،
????((يتأخر النصر))
حتى تصفو النوايا ويخرج الخبث وتصلح الأعمال ويتحقق العدل ويتأخى المسلمون ويعتز المجاهدون في سبيل الله بجهادهم ضد أعدائهم ،،
???? ((يتأخر النصر))
حتى تكون الٱسباب مهيئة لإقامة دولة الإسلام ، دولة السلام ، دولة العدل والعدالة الإجتماعية ، دولة المساواة في الحقوق والواجبات وتقديم الخدمات ،
????((يتٱخر النصر))
حتى تؤسس فينا دولة القانون التي ترفع الظلم وتغيث الملهوف وتردع ٱهل الجور والفجور والظلم وٱهل الفتن والمرجفون والمتربصون والمتامرون والمفسدون والمخربون
????((يتٱخر النصر))
حتى نستطيع ضبط الامور بكل قوة وحزم لمن تسول له نفسه وتحدثه بسوء على البلاد والعباد ،،
???? ((يتأخر النصر))
حتى تكون المناصب على ٱساس الشخص المناسب في المكان المناسب وليس للقرابة والمحسوبية والصحوبية وغيرها مكان في شٱن الوطن ،،
???? ((يتأخر النصر))
حتى يكون المنصب تكليف وليس تشريف وٱن يعمل من هو في كل منصب على ٱنه في منصبه مكلف وليس متملك {مراقب لله في كل صغيرة وكبيرة ،،}
????((يتأخر النصر))
حتى يعمل كل من هو في منصب مع الدولة بكل الأسباب والوسائل المشروعة والخطط والإمكانيات وبكل الطاقات والمهارات وبأعلى الجهود وأفضل الخبرات وانسب الأدوات لتحقيق المهام الموكلة اليه بکل مصداقية وتجرد وحسن نية ،،
???? النصر قادم والفرج آت والفرح ٱكبر

Ameir Salah

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: فی سبیل

إقرأ أيضاً:

مناقيش الزعتر.. سبيل الفلسطيني للبقاء في ظل التجويع والإبادة

الثورة/ وكالات

يتحلق الفتية محمد وسوار وجهاد حول جدتهم أمام خيمة العائلة في منطقة البصة غرب مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، منتظرين قطع مناقيش الزعتر.

تقول جدتهم الحاجة أم طارق إنها تعد مناقيش الزعتر بما تيسر لها من دقيق وزعتر وبدون زيت الزيتون، أملاً منها بإسكات جوعهم.

تؤكد الحاجة لمراسلنا أن أحفادها الثلاثة يطلبون منها مأكولات ومشروبات كثيرة، إلا أنه ليس باليد حيلة، فلا أشياء في الأسواق للشراء، وإن توفر شيء فهو بأسعار خيالية جدا.

فتلجأ الجدة أم طارق لإعداد المناقيش فهي من إرث الفلسطينيين، وتؤكد أنها تعدها كوجبة واحدة طيلة اليوم، “المجاعة تضربنا بقوة، وتوفير لقمة الخبز أصبح معركة”.

وعند حديث الحفيد محمد (٧ سنوات) لمراسلنا ترقرقت عيناه حزنا على عمه وأطفاله الذين ارتقوا شهداء في حرب الإبادة في الأول من مارس الماضي، يقول: حرمونا كل شيء، اللعب والمدرسة والحياة، والآن يحرمونا الطعام.

يشير إلى أنهم يأكلون المناقيش يومياً، “نفسنا باللحم والدجاج، والحلويات”.

ومنذ شهر أكتوبر الماضي تراجع عدد الشاحنات التي تسمح إسرائيل إلى أدنى مستوى ما أدى إلى فقدان حاد للسلع في الأسواق، في حين حذرت منظمات دولية من خطر تفشي المجاعة في مناطق جنوب غزة أسوة بمناطق شماله.

وينقل مراسلنا أن سعر كيس الدقيق 25 كيلو جرام، 50 دولارا أمريكيا وأكثر، وأن مختلف السلع بارتفاع مهول لا يتناسب مطلقاً مع المقدرة الشرائية في ظل استمرار حرب الإبادة، في حين تقدر مصادر محلية أن زهاء 90٪ من السلع مفقودة من الأسواق.

وهذا ما دفع السكان إلى البحث عما يسكت جوع أطفالهم، فلم يكن أمامهم إلا بعض المعلبات وإن كان أسعارها بارتفاع هي الأخرى، ومناقيش الزعتر.

وتقول الأمم المتحدة في تقارير متتالية أن وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة يواجه عراقيل كبيرة، سيما مناطق شماله.

أونروا من جانبها تقول إن أكثر من مليون و800 ألف فلسطيني في جميع أنحاء غزة، يعانون من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد المصنف في المرحلة الثالثة في التنصيف أزمة وأعلى.

الوكالة الأممية أكدت أن سوء التغذية الحاد أعلى بعشر مرات مما كان عليه قبل الحرب.

وقلص الاحتلال في الفترة الأخيرة حجم المساعدات الواردة إلى قطاع غزة بشكل لافت، حيث تظهر مظاهر المجاعة بوضوح في مناطق جنوب غزة ووسطها، بشكل مماثل لما يجري في مدينة غزة وشمالي القطاع.

ويتحكم الاحتلال الإسرائيلي في حركة الصادرات لقطاع غزة من خلال السيطرة التامة على المعابر، حيث يمنع وصول السلع والمواد الغذائية، ويستخدم التجويع كأداة سياسة للضغط على المقاومة الفلسطينية.

وفي أحدث تقرير لها أكدت الأمم المتحدة أن الاحتلال يمنع عن الفلسطينيين في قطاع غزة الغذاء وسبل البقاء.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • لماذا نهى النبي عن النوم على البطن؟ إعجاز علمي يؤكد التحذير النبوي
  • الشهداء.. صُنَّاعُ النصر في كُـلّ عصر
  • لماذا لم تخبرني بهدف الحرب.. ردة فعل هاليفي على تصريح كاتس تثير المغردين
  • السيد القائد: شعبنا في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس يقدم الشهداء في سبيل الله ويتحرك في كل المسارات
  • لماذا بدأ "حزب الله" في استخدام الصواريخ بعيدة المدى ضد إسرائيل؟
  • مسؤول بالنيابة العامة يوضح لماذا توبع المهداوي بالقانون الجنائي وليس بقانون الصحافة والنشر
  • لماذا يجب نفض الفراش 3 مرات عند النوم؟ للتحصين من 5 شرور
  • FP: لماذا لم يدعم النظام السوري غزة وتجنّب دخول الحرب المستمرة بالمنطقة؟
  • مناقيش الزعتر.. سبيل الفلسطيني للبقاء في ظل التجويع والإبادة
  • بايدن لرئيس دولة الاحتلال: لا يجب أن تكون يهوديا لتصبح صهيونيا