نجوى فؤاد: "مبقاش فيه رقص شرقي في مصر"
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
قالت الفنانة نجوى فؤاد إنها معتزلة الرقص الشرقي منذ 16 سنة، ولكنها مازالت ممثلة، مشيرة إلى أنها ممثلة معتمدة وأنتجت 7 أفلام.
وأضافت "فؤاد"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن"، المذاع بقناة “الحدث اليوم” أنها انسحبت من مجال الرقص الشرقي بسبب ما يحدث فيه، واصفة السوشيال ميديا بأنها فساد كبير.
"الساحل الشمالي في بعض الأماكن منه بقى كباريه درجة تالتة وتابعت: "الساحل الشمالي في بعض الأماكن منه بقى كباريه درجة تالتة والروسيات بوظوا المصريات" متابعا: "إحنا لينا عادات وتقاليدنا، والرقاصة لو محتشمتش تبقى رخيصة، للأسف كله عريان وملط ومش عارفة ليه.
وأكملت: "مبقاش فيه رقص شرقي في مصر ولكن فيه روسيات بيرقصوا رقص تدريبي وبيؤدوا اللي اتعلموه ومفيش الروح ولا الشرقية بتاعتنا، والعري زيادة عن اللزوم ولازم يبقى فيه رقابة شوية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ت الفنانة نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
الملك أحمد فؤاد الثاني يزور الفيوم ويشيد بجمال طبيعتها وأصالة تراثها
قام الملك أحمد فؤاد الثاني، نجل الملك فاروق وملك مصر السابق، بزيارة رسمية إلى محافظة الفيوم اليوم الخميس، بدعوة شخصية منه لاكتشاف مقومات المحافظة السياحية والثقافية.
وجاءت الزيارة وسط حفاوة بالغة من مسؤولي المحافظة الذين أعدّوا برنامجًا مميزًا، تضمن جولة تفقدية في عدد من أهم المعالم التاريخية والطبيعية، على رأسها الجناح الملكي لفندق هلنان أوبرج الفيوم، الذي يحمل طابعًا تاريخيًا مرتبطًا بعهد الملك فاروق، إلى جانب شلالات وادي الريان، ومقر مدرسة الخزف والفخار بقرية تونس، التي تمثل علامة بارزة في فنون الحرف اليدوية وصناعة الفخار التقليدي.
لقاءات جماهيرية موسعة للاستماع إلى المواطنين بقرى ومراكز الفيوم تنفيذًا لتوجيهات المحافظ تعليم الفيوم يحيل إدارة مدرسة الإعدادية الحديثة للتحقيق بسبب خروج طلاب أثناء اليوم الدراسيوخلال الجولة، أعرب الملك أحمد فؤاد الثاني عن سعادته الغامرة بما شاهده من تراث طبيعي وثقافي، قائلًا: "أردت أن أزور الفيوم بنفسي لما سمعته عن سحر طبيعتها وتاريخها العريق، وسعدت كثيرًا بما رأيته من حفاوة الاستقبال وروعة الأماكن التي تعكس أصالة مصر وتراثها."
وتُعد هذه الزيارة دليلًا على استمرار الروابط التاريخية والوجدانية بين رموز العائلة الملكية المصرية والمجتمع، كما تعكس حرص محافظة الفيوم على إبراز كنوزها السياحية والثقافية أمام مختلف الزوار والشخصيات العامة.