هيئة المفقودين تتعرف على هوية 5 جثث جديدة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين، التعرف على هوية 5 من الجثامين، مجهولة الهوية بعد مطابقة نتائج الحمض النووي.
وأوضحت الهيئة في بيان لها، أن العدد الكلي للحالات المتعرف عليها حتى الآن، بلغ 279 جثة من مقابر ترهونة وحالات متفرقة؛ داعية أسر الضحايا والمفقودين إلى ضرورة التواصل معها.
وكانت الهيئة أعلنت في التاسع من الشهر الجاري، التعرف على هوية 14 جثة بناء على البيانات الوراثية للمفقودين منذ عام 2011.
وأضافت الهيئة اليوم عبر حسابها على فيس بوك، أن الجثث المتعرف عليها تعود لأشخاص من مدن طرابلس وبنغازي والزاوية ورقدالين وزليتن وغريان والخمس.
وأوضحت الهيئة أنها قامت بتحليل أكثر من 60% من عينات أهالي الضحايا المستهدفة ومطابقتها مع عينات الجثث المجهولة.
وكانت هيئة المفقودين قد أعلنت في يوليو الماضي أن إجمالي الجثث المتعرف عليها بلغ 272 جثة، منها 262 بمقابر ترهونة، و46 بمدن أخرى، مشيرة إلى أن 4 أجانب ضمن المتعرف عليهم .
يذكر أن هيئة التعرف على المفقودين كانت قد أعلنت توسيع رقعة عملها بعدما كانت مقتصرة على مدينة ترهونة التي أصبحت علامة على حجم الإخفاء القسري والقتل خارج القانون منذ انسحاب مليشيا الكاني الموالية لـ”حفتر” في العام 2020.
المصدر: الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين + ليبيا الأحرار
الحمض النوويالهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودينرئيسيالمصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يونيسيف يونيسف يونسيف الحمض النووي رئيسي على المفقودین
إقرأ أيضاً:
درة: أصبح هناك توجهات لطمس هوية الفلسطينيين
تحدثت درة على هامش محاضرة " السينما الفلسطينية واللبنانية" التي أقيمت اليوم ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي عن فيلمها الوثائقي " وين صرنا" بجانب عدد من مخرجات الدول العربية قائلة: "مبسوطة إني موجودة النهاردة وسط هؤلاء المخرجات لأنني أتعلم منهم كوني ممثلة بالاصل وكل مخرجة منهما لديها عدة أفلام أعجبتني للغاية ووجودي معهم يعطيني خبرة أكبر".
سبب إخراج درة لفيلم “وين صرنا ”
أضافت درة قائلة: "ما دفعني لإخراج هذا الفيلم ليس فقط حبي للسينما، ورغبتي في الإخراج ولكن إصراري على تقديم نموذج هذة الأسرة الفلسطينية، أنا تربيت على أن القضية الفلسطينية هي قضية كل العرب وكل إنسان وأذكر أنني سمعت شخصا مع ما يحدث في فلسطين يقول " ليس هناك دولة فلسطين أو شعب فلسطيني" أصبح هناك توجهات لطمس هوية الفلسطينين بشكل كبير".
تستكشف هذه الندوة قوة السرد في تحفيز قدرات الأفراد على المقاومة والتحمل في أصعب اللحظات والمواقف، ويحكي الحضور عبر خبراتهم ووعيهم الثقافي الفريد عن تجاربهم في تشكيل السرد السينمائي وروايات الهوية الشخصية والجماعية، ومحاولات البقاء والخلافات والنبرات الانهزامية.
يناقش الضيوف تحديات صنع الأفلام في مناطق الصراع والنزوح وتلك المحاصرة بالقيود السياسية، وعن خبرة كل منهم في استخدام الإبداع للدفاع عن رؤيتهم والنجاة من الأسى والمآسي.
تسلط الحلقة النقاشية الضوء على التقنيات السردية التي يمكنها تحوّل قصص الصراع الشخصي إلى سرديات مهمة إعجازية تلهم الجماهير وتحفّز المجتمعات على الاستمرار والمقاومة.