سرايا - قال وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأحد، إنه أمر قوات جيشه بالبقاء حتى العام المقبل في مخيمات اللاجئين بالضفة الغربية المحتلة، مؤكدا "لن نسمح بعودة سكانها أو نمو الإرهاب هناك من جديد".

وأضاف في تصريحات صحفية، أن حكومته لن تسمح أن تتمركز أي قوات في المنطقة الأمنية العازلة بسوريا وستعمل ضد أي تهديد.



وأشار كاتس إلى أن إسرائيل ستبقى في قمة جبل الشيخ والمنطقة العازلة بسوريا لأجل غير مسمى "من أجل ضمان أمن إسرائيل والجولان".

"طائراتنا التي حلقت فوق بيروت اليوم تحمل رسالة مفادها أن من يهدد بتدمير إسرائيل فنهايته ستكون كنهاية نصر الله، ولن نسمح لإيران بالحصول على سلاح نووي وسنفعل كل ما يلزم لتحقيق ذلك"، وفق كاتس.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 3104  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 23-02-2025 06:52 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
وداعاً للمصورين؟ الذكاء الاصطناعي يهدد الملايين هل تعلم أنك ستصوم رمضان مرتين بنفس العام .. قريباً؟ مختبر ووهان الصيني يفجر مفاجأة .. كورونا جديد في الخفافيش لتحويله إلى فندق ومتحف .. بيع سجن شهير في روسيا بمزاد وزير الخارجية الأميركي يتوعد حماس " أموال حضرت فجأة" .. لبنانيون يوجهون... الكشف عن تفاصيل جديدة عن وفاة الفنانة المصرية آية... بالفيديو والصور .. حفرة ضخمة تبتلع مدينة برازيلية... الاحتلال يعتزم الدفع بدبابات في معارك الضفة بدء مؤتمر الحوار الوطني السوري الثلاثاءبالفيديو .. طائرات حربية اسرائيلية تحلق فوق مراسم...نتنياهو: إسرائيل جاهزة لاستئناف القتال "بأي...الرئيس اللبناني لوفد إيراني: "لبنان تعب من...زيلينسكي يعلن أنه مستعد للتنحي "فورا" في...بالفيديو .. نعيم قاسم يتحدث عن آخر أيام نصر الله...والد أسير من غزة يفارق الحياة أثناء انتظار تحرره...مسؤول أمريكي سابق: ترامب معجب ببوتين لأنه قوي ولديه...بالفيديو .. الاحتلال يوسع عدوانه شمال الضفة منى زكي توجه رسائل دعم وتهنئة لنجمات مسلسلات رمضان قضية نيشان وياسمين عز تعود إلى الواجهة من جديد ..... تشييع جنازة "الأمين العام" السابق لحزب... طليقة تامر حسني بتصريح ناري: أولادي يعيشون معي من 5... أول فنان يكشف عن وقوعه ضحية برنامج المقالب الجديد... تيباس يواصل هجومه على ريال مدريد: نادٍ يبكي بلا توقف بين فرنسا والسعودية .. بلان يعرف كيفية التفوق في "الكلاسيكو" قائد أرسنال: الخسارة أمام وست هام "ضربة موجعة" رئيس رابطة الدوري الإسباني: ريال مدريد نادٍ يبكي بلا توقف النعيمات يعود لمنافسات الدوري القطري اليوم بعد غياب شهرين بعد 30 عامًا في السجن "ظلمًا" .. خرج فصدمه العالم الجديد فيديو لا يصدق .. شاهد شاباً رمى بنفسه من ثالث طابق ووقف بلا خدش 6 معلومات مهمة .. عليك معرفتها عن الانتخابات الألمانية رسائل صادمة من ماسك لوالدة طفله الـ13 .. "تحدثيني عن العواطف وأنا مهدد بالقتل" "مدرسة صينية" تخطط لتطبيق العقاب البدني على التلاميذ بالفيديو والصور .. حفرة ضخمة تبتلع مدينة برازيلية في "مشهد كارثي" "السلطات المغربية" تشكك في الادعاءات الإسبانية حول استخدام "نفق سبتة" لتهريب المخدرات مواطن تركي يختار العيش في "كهف" منذ عام 2023 .. صور رموز QR على ألف قبر في ألمانيا .. والشرطة تحقق نهايات مأساوية لملكات جمال العالم من الطحن في الخلاط إلى الانتحار

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الصراع على سوريا… مجدداً

إن أشهر الكتب التي وصفت الحالة السورية في مطلع ستينيات القرن المنصرم، وأحد أفضلها بالتأكيد، كتاب الصحافي البريطاني باتريك سيل (1930-2014) الذي ترعرع في سوريا وتخصّص في الكتابة عنها وعن سائر أمور الشرق الأوسط. صدر الكتاب في عام 1965 تحت عنوان «الصراع على سوريا»، وقد وصف الأحداث السورية والأحداث الإقليمية المرتبطة بها بين نهاية الحرب العالمية في عام 1945، وعام 1958 الذي شهد الوحدة مع مصر في إطار ما سمي آنذاك «الجمهورية العربية المتحدة». أما الصراع المذكور، فقد رآه الكاتب صراعاً بين المحور الغربي، مستنداً إلى المملكة العراقية الهاشمية (1921-1958) و«حلف بغداد» (1955) بقيادة بريطانيا ودعم الولايات المتحدة، وبين صعود الحركة القومية العربية، الذي جسّده «حزب البعث العربي الاشتراكي» وبعده مصر الناصرية، وقد صعد نجم هذه الأخيرة بقوة إثر تأميمها لقناة السويس في عام 1956 وصمودها في وجه العدوان الثلاثي البريطاني-الفرنسي-الإسرائيلي الذي تلا ذلك التأميم.

والحال أننا اليوم أمام أقصى حالة من الصراع الإقليمي والدولي على سوريا منذ أن استقرّت البلاد لمدة ثلاثين سنة تحت نظام آل الأسد الاستبدادي. حتى أن الصراع بات مفتوحاً اليوم أكثر مما في أي وقت مضى منذ أن اندلعت الحرب الأهلية في سوريا إثر قمع الانتفاضة الشعبية في عام 2011. ذلك أن التدخلين الإيراني والروسي المتتاليين أنقذا نظام آل الأسد إلى حد أن هيمنته على معظم الأراضي السورية بدت مؤكدة بعد عام 2015، بينما انحصرت المناطق الفالتة من سيطرته على أطراف البلاد. وقد عرفت ركيزتا حكم آل الأسد ضموراً حاداً في خريف العام الماضي مع تقلّص الدعم الروسي بسبب غرق موسكو في أوحال غزوها لأوكرانيا، وانهيار الدعم الإيراني، الذي تكبّد ضربة قاضية إثر الهزيمة التي مني بها «حزب الله» في لبنان من جرّاء الهجوم الصاعق الذي نفّذته الدولة الصهيونية عليه بعد سنة من تبادل القصف المحدود نسبياً.

فإن انهيار حكم آل الأسد إثر سقوط الركيزتين اللتين استند إليهما منذ عام 2015، وعجز «هيئة تحرير الشام» (هتش) عن التعويض عن الثلاثي المكوّن من قوات النظام البائد، التي كانت بذاتها أعظم بكثير مما لدى هتش سابقاً وحتى اليوم، ومن القوات التابعة لإيران وروسيا على الأراضي السورية، ذاك الانهيار وهذا العجز يعنيان أن سوريا باتت مجدداً ساحة صراع إقليمي مكشوف، بل وبشروط أكثر انفتاحاً على شتى الاحتمالات مما في أي وقت مضى في السنوات الثمانين الأخيرة، منذ نيل سوريا الحديثة استقلالها في عام 1946. والحال أن لدى «قوات سوريا الديمقراطية» وحدها، في الشمال الشرقي، من القوة العسكرية الذاتية ما يفوق ما لدى هتش (بلا مزيد من توغل الجيش التركي داخل الأراضي السورية).

إننا اليوم أمام أقصى حالة من الصراع الإقليمي والدولي على سوريا منذ أن استقرّت البلاد لمدة ثلاثين سنة تحت نظام آل الأسد الاستبدادي.

أما الفارق بين صراع خمسينيات القرن المنصرم والصراع الراهن، فذو دلالة بالغة على الاختلاف الجذري بين الحالة الإقليمية آنذاك واليوم. فقد انتهى منذ وقت طويل زمن الصعود القومي العربي، وحلّ محلّه تعفّن القوى التي حملت رايته سابقاً، وعلى الأخص حزب البعث بحلّتيه التكريتية والأسدية. أما أفول الحركة القومية العربية وانحطاطها في السبعينيات، فقد فسحا المجال أمام صعود القوى الدينية بالارتباط بصعود نجم المملكة السعودية إثر تعاظم عائداتها النفطية بفعل الارتفاع الحاد الذي عرفته أسعار النفط في منتصف السبعينيات في سياق المقاطعة العربية، لمّا كانت الدول النفطية العربية تتضامن مع الجانب العربي في وجه الدولة الصهيونية خلافاً لموقفها الراهن الذي يكاد يكون غير مبالٍ لحرب الإبادة الجارية في غزة.

بيد أن العدوان الأمريكي على العراق إثر اجتياحه للكويت في صيف 1990 والقطيعة التي تلت بين المملكة وجماعة الإخوان المسلمين، ومن ثم احتضان دولة قطر للجماعة، وبعدها تركيا الأردوغانية على خلفية الانتفاضات العربية التي هبّت منذ عام 2011، هذه التحوّلات جعلت الصراع الإقليمي الرئيسي الراهن صراعاً بين محور تقوده المملكة السعودية بالتحالف مع الإمارات العربية المتحدة ومصر عبد الفتّاح السيسي، من ميزاته العداء للجماعة، وقد التحقت به المملكة الأردنية الهاشمية علناً بعد قرارها الأخير حلّ الجماعة على أراضيها، صراعاً بين هذه الدول من جهة، والمحور التركي من الجهة الأخرى، علاوة على الصراع السعودي-الإيراني الذي خيّم على المنطقة وبلغ ذروته مع الاحتلال الأمريكي للعراق (2003-2011) حتى الهزيمة التي مُنيت بها طهران مؤخراً في الساحة السورية.

وإزاء هذا الصراع الإقليمي، الذي يجد امتداداً دولياً له في تفضيل الدول الغربية للمحور السعودي ومحاولة موسكو تقديم خدماتها للمحور المضاد مقابل ضمان بقاء قاعدتيها البحرية والجوية على الساحل السوري، فإن أحمد الشرع وحكومة هتش الجديدة التي شكّلها يمارسان أقصى الانتهازية في محاولة لكسب الوقت والاستفادة من الخصومات الإقليمية ومن التنافس بين شتى المحاور والدول.

وقد بلغت هذه الانتهازية درجة جعلت أحمد الشرع يوحي للولايات المتحدة استعداده للانضمام إلى «اتفاقيات أبراهام»، أي إلى قافلة التطبيع مع الدولة الصهيونية، مع تأكيده لحسن نواياه إزاء إسرائيل، في وقت اغتنمت هذه الأخيرة فرصة سقوط حكم الأسد كي تحتل مساحات جديدة من الأراضي السورية علاوة على ما احتلته في عامي 1967 و1973، وكي تدمّر الطاقة العسكرية النظامية السورية تدميراً شاملاً بعد أن كانت مطمئنة لعدم استخدام تلك الطاقة ضدها ما دام حكم آل الأسد قائماً (خلافاً لأساطير «محور المقاومة») ناهيك من منح إسرائيل نفسها حق الضرب عسكرياً داخل الأراضي السورية متى وكيفما شاءت على غرار ما تمارسه على الأراضي اللبنانية. وإنه لموقف مشين للغاية من قِبَل الشرع، يدلّ على تعلّق أكبر بالسلطة وبالأيديولوجيا الدينية وبالطائفية المكوّنة لحركته ممّا بالمبادئ الوطنية، وإن كان الموقف من باب التكتكة الرخيصة.

صحيفة القدس العربي

مقالات مشابهة

  • أردوغان بشان هجمات إسرائيل على سوريا: لن نسمح بفرض أمر واقع
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل حربه على مخيمات الفلسطينيين شمال الضفة.. 40 ألف نازح
  • ولاية الخرطوم تبحث مع المفوضية السامية لشئون اللاجئين توفيق أوضاع الأجانب
  • بالفيديو والصور: عشرات الشهداء والإصابات في قطاع غزة اليوم
  • الصراع على سوريا… مجدداً
  • كاتس: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي
  • بالفيديو: سرايا القدس تخاطب إسرائيل: هذا هو الحل الوحيد لإعادة أسراكم
  • مليشيا تقصف مخيمات النازحين ومحطات الكهرباء وتهرب من امام الجيش في كل مكان
  • شاهد بالفيديو.. الأمين العام للحج والعمرة بالسودان يهدي المواطن الشهير حماد عبد الله رحلة للحج هذا العام
  • المفتي ومحافظ مطروح يفتتحان رسميًا فرع دار الإفتاء بالمحافظة