مرضتش أمـ.ـوتها في شهر رمضان .. إيداع عاطل بمستشفى العباسية قـ.ـتل عمته بأسيوط
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
قررت هيئة الدائرة الثامنة، بمحكمة جنايات أسيوط، إيداع عاطل، متهم بقـ.ـتل عمته بمستشفى العباسية للصحة النفسية وعرضه على اللجنة الطبية المختصة لبيان عما إذا كان يعاني من اضطراب نفسي أو عقلي يفقده الإدراك والاختيار وإعداد تقرير بحالته النفسية والعقلية وقت ارتكاب الجريمة وحددت جلسة اليوم الثالث من دور شهر مايو القادم لنظر الدعوى .
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد فاروق علي الدين رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أحمد فتحي كروت الرئيس بالمحكمة و إيهاب أحمد دهيس نائب رئيس المحكمة، وأمانة سر سيد علي بكر وعثمان أحمد عبد الحميد.
تعود وقائع القضية رقم 10870 لسنة 2024 جنايات مركز الفتح إلى ورود بلاغ لمركز شرطة الفتح من " منى . ع . م " مقيمة قرية عرب الكلابات، تتهم نجل خالها " أحمد . ج . أ " 28 عاما، عاطل ، مقيم بذات الناحية، بالتعدي على والدتها " تكفة . أ . ش " بالضرب بعصا شوم على رأسها مما أدى إلى إصابتها وتم نقلها إلى مستشفى أسيوط الجامعي وتوفيت متأثرة بالإصابة .
وأمام أحمد بركات وكيل النائب العام قال المتهم في التحقيقات " اللي حصل إني بتعب وبضايق كتير فقلت " تكفة . أ . ش " عمتي عملالي عمل وأكيد حطتلي العمل في الشاي وأنا كنت بتعب ومش بتطلع من البيت والكلام ده من حوالي سنة وأنا في شهر رمضان قعد أفكر مع نفسي وقررت إني أنا لازم اقتلها بس مرضتش اقتلها في رمضان علشان دي أيام كبيرة وفضلت قاعد في البيت مش بطلع لغاية لما جاء عيد الأضحى ولقيت التعب والضيقة شدوا عليا فقلت لازم أموتها بس مكانتش هي بتطلع من البيت وقبل اليوم اللي موتها فيه اللي هو يوم الخميس قلت لازم أموتها وأخذت قالب بلوك وروحت على بيتها ودخلت عليها البيت ملقتهاش جوه البيت فرجعت تأني روحت البيت بتاعي وتاني يوم الجمعة وآذان الظهر شغال طلعت في مخي إني لازم أموتها دلوقتي وروحت على بيتها وأول لما دخلت لقيتها هي وبنتها " منى " فانا أول لما دخلت قمت بدفع منى لبره ولقيت عصايا أمامي فمسكت العصايا ونزل ضرب في عمتي وضربتها 4 ضربات على رأسها وبعدها مشيت على بيتي .
وتوصلت تحريات الرائد محمد أحمد زكريا معاون وحدة مباحث مركز شرطة الفتح إلى صحة الواقعة وقيام المتهم بالتعدي بالضرب على المجني عليها حيث أن المتهم كان متزوجا من نجلة المجني عليها " منى " لمدة 6 أشهر وانفصلا ووقعت بينهما خلافات مما دفع المتهم إلى التعدي على المجني عليها واحدث إصابتها والتي أودت بحياتها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط أخبار أسيوط مستشفى العباسية جنايات أسيوط مباحث مركز شرطة الفتح أخبار المحافظات محكمة جنايات أسيوط المزيد
إقرأ أيضاً:
أقوال والد الطالبة في واقعة الاعتداء عليها بالمعصرة
ينشر موقع صدى البلد تفاصيل أقوال والد المجني عليها الواردة بالتحقيقات في اعتداء نجار مسلح على طالبة من ذوي الاحتياجات الخاصة بالمعصرة.
قال والد المجني عليها، ٥٨ سنة، بدون عمل، بإن نما الى علمه من زوجته بانقطاع الدورة الشهرية على نجلته فطلب منها الكشف عليها فثبت أنها حبلى فقام بسؤالها عن نسب الجنين فأخبرته باعتياد ذهابها الى المتهم لمعاشرتها معاشرة الأزواج كرهاً عنها مهدداً إياها بنشر صورها ومقاطعها المرئية التي تظهر فيها عارية اذا لم تمتثل لرغباته فذهب الى المتهم وبمواجهته أقر له بمعاشرة نجلته عدة مرات فاقتاده الى ديوان القسم لتحرير محضراً بالواقعة أعزى قصده من ذلك مواقعة نجلته وهتك عرضها كرهاً عنها مشيراً الى استغلاله لحداثة سنها وتأخرها العقلي كونها تعاني من انخفاض في معدل الذكاء عن الحد الطبيعي.
كشفت تحقيقات النيابة العامة قيام المتهم «محمد. ح. ع»، ٢٤ سنة، نجار مسلح، بدائرة قسم شرطة المعصرة، بمحافظة القاهرة، بخطف المجني عليها «م. ح» بالتحايل بأن استدرجها بحيلة أنطلت عليها وما ان امنت له اعتقاداً بصدق زعمه حتى أقتادها داخل مسكنه قاصدا من ذلك اقصائها عن أعين ذويها مستغلاً حداثة سنها وتأخرها العقلي حال كونها طفله لم تبلغ من العمر 18 سنة ميلادية.
وأضافت التحقيقات أنه اقترنت تلك الجناية بالجنايتين محل الاتهامين التاليين حيث انه في ذات الزمان والمكان، واقع المجني عليها بانه وعقب انفراده بها بمسكنه وجد فيها ما يطفئ لهيب شهوته فقام بإدخالها غرفة نومه وقام بحسر ملابسها وعاشرها معاشرة الأزواج أكثر من مرة محبطاً سبيل نجاتها مستغلاً حداثة سنها وتأخرها العقلي وانعدام ادراكها للأمور مهدداً إياها بسلاح أبيض محل الاتهام الأخير ما لم تمتثل لرغباته متمكناً بتلك الوسائل القسرية من شل مقاومتها وبسط نفوذه عليها حال كونها طفلة لما تبلغ الثمانية عشر عام ميلاديه.
وأكدت التحقيقات قيام المتهم بهتك عرض المجني عليها بالقوة والتهديد بأنه وعقب انفراده بها بمسكنه قام بحسرها من ملابسها مهدداً إياها بسلاح أبيض ما لم تمتثل لرغباته متمكناً بتلك الوسائل القسرية من شل مقاومتها وبسط نفوذه عليها حال كونها طفلة لما تبلغ الثمانية عشر عام ميلادية.
قالت المجني عليها، ١٦ سنة، طالبة، إنها تربطها علاقة جيرة منذ مدة بالمتهم على مدار ما يقارب الأربعة سنوات واعتادت زيارة والدته للجلوس معها وعندما ذهبت الى والدة المتهم لزياراتها وبالطرق على مسكنها فتح لها المتهم واحتال عليها فدلفت داخل المسكن اعتقاداً منها بصدق زعمه بوجود والدته وحال ذلك فوجئت بعدم تواجدها فقام بحسرها من ملابسها وعاشرها دون رضائها وعندما حاولت مقاومته حتى أشهر سلاح أبيض مهدداً به إياها بإعماله في جسدها ما لم تمتثل له فخضعت لرغبته عنوه وعقب إتمام معاشرته التقط لها مقاطع مرئية وصوراً شخصية تظهر فيها عارية الجسد هددها بإفشائها واذاعتها ما لم تعاود معاشرته فرضخت له خائفة من نشر صورها.
وأضافت بتكرار معاشرته لها ثم ذهبت وأبلغت ذويها بما اتاه من جرم فحضروا اليه وضبطوه وحرروا محضراً بالواقعة وأعزت قصد المتهم من ذلك استدراجها لمسكنه مواقعتها وهتك عرضها.