السلطات البريطانية تبحث لغز اختفاء فتاة في ظروف غامضة
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حملة كبيرة تقوم بها السلطات البريطانية، للبحث عن فتاة لم تتجاوز الـ23 عامًا، خرجت لممارسة الركض واختفت تمامًا عن الأنظار.
الفتاة هي جيني هول، والتي خرجت من مزرعة عائلتها في منطقة دورهام الثلاثاء الماضي، في الساعة 3 ظهرًا.
وقالت شرطة دورهام إن آخر موقع معروف لها كان على الطريق بين ستانهوب وإغليستون، حيث كانت سيارتها من نوع فورد فوكس الحمراء متوقفة.
ومع دخول عملية البحث الكبرى يومها الرابع، السبت، قالت الشرطة إن عناصر الشرطة إلى جانب فرق البحث والإنقاذ الجبلي، سيعملون في غابة هامسترلي والمناطق المحيطة بها للبحث عن أي أثر لها.
وبدأت السلطات بإطلاق "الدرونز" في مسارات الركض، التي من المشتبه أن تكون جيني سلكتها لممارسة الركض.
وشوهدت جيني آخر مرة وهي ترتدي سترة زرقاء عليها شعار John Deere وبنطال رياضي داكن.
وقالت عائلتها للشرطة إنها ربما كانت "ترتدي سترة خضراء وشعرها مرفوع".
وتعرضت القضية لضربة مؤلمة، عندما أكدت الاستخبارات الرقمية إنهم أجروا تحقيقات مكثفة حول هاتفها المحمول وساعتها الذكية وتطبيقات الجري التي تستخدمها، لكن التحقيق لم يسفر عن أي نتائج لتحديد المكان.
وقالت السلطات، الجمعة، إنهم أصبحوا "قلقين جدًا" حيث تركز البحث على مسارات الجري بين إيغليستون وهامسترلي التي تستخدمها جيني هول بانتظام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البحث والإنقاذ الاستخبارات السلطات البريطانية ظروف غامضة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جريمة المحمدية التي راح ضحيتها زوجة ووالدها ببندقية صيد الزوج
زنقة 20. المحمدية
فتحت فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة المحمدية، يومه الأحد 23 فبراير الجاري، بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب شخص يبلغ من العمر 73 سنة، لجريمة قتل في حق ابنته وزوجها باستعمال بندقية صيد.
وتشير المعطيات الأولية للبحث إلى قيام المشتبه فيه باستعمال بندقية صيد لتصويب عيار ناري لابنته وزوجها، البالغين من العمر 43 و60 سنة، وذلك بمنزله الكائن بحي “الحسنية 2” بمدينة المحمدية، لأسباب وخلفيات أسرية تتواصل حاليا الأبحاث والتحريات لتحديدها والكشف عنها.
وقد مكّنت إجراءات البحث المنجزة في هذه القضية من توقيف المشتبه فيه بمسرح هذه الجريمة، وحجز بندقية الصيد المستعملة في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
وتم إيداع جثة الهالكين بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي، فيما تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.