دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بعد قرابة من عقد من السُبات، عاود القراصنة الصوماليون الظهور، عقب حملة الحوثييين في اليمن لاستهداف حركة الشحن في البحر الأحمر، دعمًا لحركة حماس في حربها مع إسرائيل. ويعتقد المحللون أن أزمة البحر الأحمر أسهمت في تشتيت جهود مكافحة القرصنة المنتشرة، مما سمح للقراصنة بالعودة.

في 12 مارس/آذار 2024، اُختطفت سفينة الشحن البنغلاديشيةMV Abdullah  أثناء إبحارها من موزمبيق إلى الإمارات العربية المتحدة، مُحملة بـ 55,000 طن من الفحم، على بعد 550 ميلاً بحريًا من سواحل الصومال.

رصد طاقم السفينة قارب صيد مجهول على الرادار، تلاه قارب سريع يحمل 6 مسلحين ببنادق آلية، ثم انضم إليهم 6 آخرون. أطلق الطاقم نداء استغاثة، لكن لم يتلقوا أي استجابة.

خلال دقائق، صعد 12 قرصانًا على متن السفينة، أطلقوا النار واستولوا عليها، واحتجزوا أفراد طاقمها البالغ عددهم 23 رهينة. بعد السيطرة على السفينة، اقتادها القراصنة إلى الساحل، وبمجرد أن رسا القراصنة بها، اقتحمها نحو 60 قرصانًا وتمركزوا بأسلحتهم في كافة مناطق السفينة. كما أحضروا مترجمًا على متن السفينة للتواصل مع أفراد الطاقم الناطقين باللغتين البنغالية والإنجليزية.

لم تكن هناك حراسة مسلحة على متن السفينة، حيث اعتُبر مسارها خارج المنطقة عالية الخطورة. كما افتقرت السفينة إلى الحواجز المادية، مثل الأسلاك الشائكة والمدافع المائية، التي توصي بها إرشادات الإدارة الأفضل لردع القرصنة.

وبعد فترة، أخذوا طاقم السفينة إلى سطحها. ولاحظ محمد عتيق الله خان وهو أحد طاقم للسفينة طائرة صغيرة تحلق فوق سفينتهم وتسقط حقائب في الماء. وكان بعض القراصنة ينتظرون هناك بالفعل في زوارق سريعة. وقال: "رأينا أنهم يحملون نقودًا في أيديهم. وأدركنا أنهم حصلوا على الفدية". وحاولت شبكة CNN الاتصال بمالكي السفينة للتحقق مما إذا كان قد تم دفع فدية، لكنها لم تتلق ردًا.

احتُجز طاقم MV Abdullah لمدة 32 يومًا قبل إطلاق سراحهم في أبريل/نيسان 2024.

حذّر تقرير نشرته في نوفمبر/تشرين الثاني مجلة لويدز ليست، وهي مجلة متخصصة في صناعة النقل البحري، نقلاً عن معلومات قدمتها شركة سي هوك ماريتايم إنتليجنسSeahawk Maritime Intelligence ، من أن توسيع العلاقات بين القراصنة الصوماليين والحوثيين وغيرهم من الجهات الفاعلة الإقليمية قد يعطل بشكل خطير التجارة البحرية على طول ممرات الشحن الحيوية في البحر الأحمر والمحيط الهندي.

في ديسمبر/كانون الأول 2023، بعد شهر من بدء المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في ضرب السفن التجارية، اختطف قراصنة صوماليون السفينة إم في روينMV Ruen ، وهي سفينة شحن ترفع العلم المالطي من المحيط الهندي. كانت هذه أول عملية اختطاف ناجحة لسفينة تجارية منذ عام 2017.

في الفترة من 1 يناير/كانون الثاني إلى 30 سبتمبر/أيلول 2024، اُختطفت ثلاث سفن، وتم الصعود إلى سفينتين وإطلاق النار عليهما، وتم الإبلاغ عن ثلاث محاولات هجوم في المياه قبالة الصومال، وفقًا لمكتب الملاحة البحرية الدولي.

وبالمقارنة بالمراحل السابقة للقرصنة الصومالية، فإن التهديد الحالي معتدل، حيث تم تقييم هجمات القرصنة على أنها "احتمال واقعي"، وفقًا لتقرير صادر في ديسمبر/كانون الأول 2024 عن مركز الأمن البحري التابع للقوات البحرية للاتحاد الأوروبي.

في ذروتها في عام 2011، وصلت حوادث القرصنة قبالة سواحل الصومال إلى مستوى قياسي بلغ 237، مما كلف الاقتصاد العالمي 7 مليارات دولار في ذلك العام، وفقًا لتقرير واحد. تم إطلاق النار على أكثر من 3863 بحارًا ببنادق هجومية وقذائف صاروخية في تلك الأشهر الـ 12.

ومع ذلك، أضاف الارتفاع الأخير في هجمات القرصنة طبقة أخرى من التعقيد إلى التجارة البحرية العالمية، والتي تكافح بالفعل الصدمات الاستراتيجية لأزمة البحر الأحمر.

في فبراير 2024، حسبت شركة جي بي مورغان للأبحاث أن الأزمة أدت إلى ارتفاع تكاليف الشحن من آسيا إلى أوروبا بنحو خمسة أضعاف، مع ما يترتب على ذلك من آثار على أسعار السلع المستوردة - من الملابس والإلكترونيات إلى الغاز والحبوب الغذائية.

لتجنب ضربات الحوثيين، حولت السفن التجارية طريقها حول رأس الرجاء الصالح، مما أدى إلى تكبد تكلفة إضافية تقدر بمليون دولار لكل سفينة من خلال زيادة تكاليف الوقود والتأمين والتشغيل.

أدى هجوم الحوثيين إلى انخفاض التجارة بنسبة 50٪ في الشهرين الأولين من عام 2024 مقارنة بالعام السابق عبر قناة السويس، أقصر طريق بحري بين آسيا وأوروبا، وفقًا لتقرير صادر عن صندوق النقد الدولي في مارس/آذار 2024. وذكر التقرير أن الطريق الأطول أدى أيضًا إلى تأخير 10 أيام في المتوسط ​​​​لمواعيد تسليم الشحنات، مما أضر بالشركات ذات المخزونات المحدودة.

في تسعينيات القرن الماضي، أدت معاناة الصيادين المحليين من الصيد التجاري غير المنظم إلى ظهور القرصنة، حيث بدأت كاحتجاج مسلح ضد سفن الصيد الأجنبية التي حرمتهم من مصدر رزقهم التقليدي.

لطالما وفرت المياه الصومالية الغنية بأنواع الأسماك، مثل التونة والسردين، دعمًا لمجتمعات الصيد. لكن منذ الحرب الأهلية عام 1991، استغلت سفن أجنبية هذه الموارد باستخدام تقنيات مدمرة.

في مرحلتها الأولية، بين عامي 1990 و2005، كانت هجمات القراصنة متقطعة ومقتصرة في الغالب في خليج عدن. وبعد عام 2005، ظهرت الكيانات الإجرامية على الساحة، وأصبحت الهجمات أكثر تنظيمًا وتكرارًا، وتوسعت إلى الساحل الشرقي للصومال.

وحدث التحول التالي، سواء في عدد حوادث القرصنة أو في نطاقها الجغرافي، في حوالي عام 2007، عندما بدأ المتورطون في الاستيلاء على قوارب أكبر لاستخدامها في اقتحام ناقلات تجارية على بعد مئات الأميال البحرية من الساحل الصومالي.

"لقد أصبحت تجارة معقدة للغاية حيث، للأسف، تعرض الناس لسوء المعاملة والتعذيب وفي بعض الحالات النادرة تم إعدامهم"، قال ريتشارد نيلون لشبكة CNN، المحامي المشارك في التفاوض على إطلاق سراح السفن المختطفة والطواقم المحتجزة على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية.

مشكلة برية ذات تداعيات بحرية

منذ عام 2012، انخفض عدد هجمات القرصنة الصومالية بشكل حاد مع نجاح تدابير مكافحة القرصنة ــ وجود بحري دولي أكبر؛ وتشريعات لملاحقة القراصنة المشتبه بهم داخل المنطقة؛ وسفن تحمل حراسًا مسلحين وأفضل ممارسات الإدارة ــ كما يقول الخبراء. وقال بيرشال هيننجسن من الكلية الملكية الدنماركية للدفاع إن القرصنة لم تعد مربحة كما كانت من قبل، وتحولت إلى "شبكات إجرامية عامة متخصصة في الأنشطة البحرية".

وقال إن القراصنة حولوا انتباههم إلى التجارة غير المشروعة في المخدرات والأسلحة والاتجار بالبشر.

في أواخر عام 2023، دمرت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر التوازن الذي تم تحقيقه من خلال تدابير مكافحة القرصنة في العقد السابق وجعلت القرصنة خيارًا مربحًا مرة أخرى.

منذ بداية الحرب بين إسرائيل وحماس، هاجم المتمردون الحوثيون السفن البحرية والتجارية العابرة للبحر الأحمر. بين نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 وأكتوبر/تشرين الأول 2024، شنوا ما يقرب من 190 ضربة. وقال بورشال هيننغسن إن هذه الهجمات القاتلة باستخدام أسلحة متطورة دفعت القوى العالمية إلى نقل أصولها الاستخباراتية وسفنها الحربية من منطقة المحيط الهندي إلى البحر الأحمر.

يعتقد المحللون أن إعادة التوزيع جعلت السفن التجارية التي كانت تتجول حول رأس الرجاء الصالح عرضة للقرصنة في غرب المحيط الهندي.

ولكن هذا ليس العامل الوحيد في الانتعاش الحالي.

أزالت منظمات التجارة البحرية المحيط الهندي باعتباره منطقة عالية الخطورة في يناير/كانون الثاني 2023، مشيرة إلى "تحسن كبير في وضع القرصنة في المنطقة".

أدت إزالة المحيط الهندي في حوض الصومال إلى زيادة الثقة بين شركات الشحن والبحارة. وقال المراقب العسكري السابق للأمم المتحدة لارس إتش بيرغكفيست إن السفن التجارية العاملة في المنطقة توقفت عن استخدام الحراس المسلحين وتجاهلت ممارسات الحماية بشكل متكرر.

ويقول الخبراء إن قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في عام 2022 بعدم تمديد القرار الذي يسمح للبحرية الدولية بتحييد تهديدات القرصنة في المياه الإقليمية الصومالية - على أساس أن مثل هذه العمليات تؤدي إلى تفاقم عدم الاستقرار الإقليمي - كان أيضًا عاملاً.

اليوم، هناك قلق بشأن القدرات المتزايدة للقراصنة الصوماليين بناءً على تحالفهم المزعوم مع جهات فاعلة إقليمية مثل جماعة الشباب التابعة لتنظيم القاعدة والمتمردين الحوثيين.

وقال غوليل أحمدGulel Ahmed ، الخبير في تمويل الإرهاب، إن ارتباط القراصنة بحركة الشباب كان معروفًا في وقت سابق، لكن الشراكة المزعومة مع الحوثيين جعلتهم "أكثر فتكًا من ذي قبل".

وقال أحمد إن الحوثيين يعتمدون على القراصنة لتهريب النفط والأسلحة. وأضاف أنهم يتبادلون أيضًا المعلومات الاستخباراتية حول السفن المتجهة نحو البحر الأحمر عبر خليج عدن.

وثقت لجنة خبراء الأمم المتحدة المعنية باليمن زيادة في تهريب الأسلحة التي تشمل حركة الشباب الصومالية والحوثيين في اليمن في تقريرها الصادر في أكتوبر/تشرين الأول 2024.

وفقًا لتقرير لويدز ليست نقلاً عن سي هوك ماريتايم إنتليجنس، "يسمح هذا التحالف الاستراتيجي للحوثيين بفرض سيطرتهم على طرق الشحن بينما يمولون عملياتهم من خلال عائدات القرصنة غير المشروعة وتهريب الأسلحة".


 

الصومالانفوجرافيكقراصنةنشر الأحد، 23 فبراير / شباط 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: انفوجرافيك قراصنة السفن التجاریة المحیط الهندی البحر الأحمر وفق ا لتقریر

إقرأ أيضاً:

ترامب: قتلنا أسوأ الحوثيين

يمن مونيتور/ واشنطن/ خاص:

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، إن الولايات المتحدة قتلت “أسوأ من في جماعة الحوثي” وأن الجماعة في حالة فرار.

وقال ترامب إن الحوثيين “فرع من ايران وارسلنا رسالة للايرانيين قلنا لهم فيها انه يجب عليهم الحديث معنا”.

وكان ترامب أرسل رسالة إلى المرشد الأعلى في إيران حول مفاوضات الملف النووي، ويعتقد المحللون إن الهجمات على الحوثيين في اليمن جزء من الضغوط القصوى على إيران.

وأضاف ترامب: علينا ان نقيم عالمًا امنا والحوثيون تمنوا ان ما حصل لم يحصل.

في 16 مارس آذار، شنت الولايات المتحدة على الحوثيين ضربات عسكرية واسعة النطاق أودت بحياة 31 شخصا على الأقل، وذلك في رد على تهديدات الجماعة باستئناف الهجمات على السفن المارة عبر البحر الأحمر.

جاءت الضربات بعد أن أعلن الحوثيون في 12 مارس آذار استئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية العابرة للبحر الأحمر وبحر العرب، منهين بذلك هدوءا نسبيا بدأ في يناير كانون الثاني مع وقف إطلاق النار في غزة. وجماعة الحوثي حركة مسلحة سيطرت على معظم أنحاء اليمن على مدى العقد الماضي.

يمن مونيتور26 مارس، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مئات المسافرين عالقون في وادي المقاطرة بلحج بسبب السيول نظرة فاحصة- ماذا تفعل أمريكا وأوروبا لمواجهة ضربات الحوثيين في البحر الأحمر؟ مقالات ذات صلة أمريكا سلمت سوريا قائمة شروط لتخفيف العقوبات 26 مارس، 2025 حقائق-ما مدى أمان تطبيق سيجنال الذي استخدمه مساعدو ترامب لمناقشة خطط حرب؟ 26 مارس، 2025 نظرة فاحصة- ماذا تفعل أمريكا وأوروبا لمواجهة ضربات الحوثيين في البحر الأحمر؟ 26 مارس، 2025 مئات المسافرين عالقون في وادي المقاطرة بلحج بسبب السيول 26 مارس، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية مئات المسافرين عالقون في وادي المقاطرة بلحج بسبب السيول 26 مارس، 2025 الأخبار الرئيسية أمريكا سلمت سوريا قائمة شروط لتخفيف العقوبات 26 مارس، 2025 حقائق-ما مدى أمان تطبيق سيجنال الذي استخدمه مساعدو ترامب لمناقشة خطط حرب؟ 26 مارس، 2025 نظرة فاحصة- ماذا تفعل أمريكا وأوروبا لمواجهة ضربات الحوثيين في البحر الأحمر؟ 26 مارس، 2025 ترامب: قتلنا أسوأ الحوثيين 26 مارس، 2025 مئات المسافرين عالقون في وادي المقاطرة بلحج بسبب السيول 26 مارس، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك نظرة فاحصة- ماذا تفعل أمريكا وأوروبا لمواجهة ضربات الحوثيين في البحر الأحمر؟ 26 مارس، 2025 مئات المسافرين عالقون في وادي المقاطرة بلحج بسبب السيول 26 مارس، 2025 “الإصلاح اليمني” يدعو إلى إدارة سقطرى بشكل عقلاني 26 مارس، 2025 “العليمي” يوجه بتسريع الإجراءات لمعالجة تدهور العملة الوطنية وتأمين الخدمات الأساسية 25 مارس، 2025 “الداخلية اليمنية” تقر الخطة الأمنية لعيد الفطر وتوجه برفع الجاهزية 25 مارس، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 15 ℃ 19º - 13º 61% 1.63 كيلومتر/ساعة 19℃ الأربعاء 21℃ الخميس 22℃ الجمعة 23℃ السبت 25℃ الأحد تصفح إيضاً أمريكا سلمت سوريا قائمة شروط لتخفيف العقوبات 26 مارس، 2025 حقائق-ما مدى أمان تطبيق سيجنال الذي استخدمه مساعدو ترامب لمناقشة خطط حرب؟ 26 مارس، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬612 غير مصنف 24٬204 الأخبار الرئيسية 15٬953 عربي ودولي 7٬570 غزة 10 اخترنا لكم 7٬277 رياضة 2٬524 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬345 كتابات خاصة 2٬146 منوعات 2٬090 مجتمع 1٬905 تراجم وتحليلات 1٬910 ترجمة خاصة 156 تحليل 21 تقارير 1٬672 آراء ومواقف 1٬585 ميديا 1٬500 صحافة 1٬497 حقوق وحريات 1٬386 فكر وثقافة 938 تفاعل 838 فنون 496 الأرصاد 426 بورتريه 67 صورة وخبر 39 كاريكاتير 33 حصري 28 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 6 يناير، 2022 وفاة الممثلة المصرية مها أبو عوف عن 65 عاما أخر التعليقات قاسم بهلول

اتحداك تجيب لنا قصيدة واحدة فقط له ياعبده عريف.... هيا نفذ...

مواطن

هل يوجد قيادة محترمة قوية مؤهلة للقيام بمهمة استعادة الدولة...

antartide010

ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...

موضوعي

ذهب غالي جدا...

موقع موضوعي

نعم يؤثر...

مقالات مشابهة

  • خطة ترامب العسكرية لليمن: هل تنجح في إنهاء تهديد الحوثيين؟.. صحيفة أمريكية تجيب
  • خطاب جديد مكرر لعبدالملك الحوثي: ''القطع البحرية الأمريكية تهرب منا إلى أقصى شمال البحر الأحمر''
  • دون تردد..زعيم الحوثيين يعلن التشبث بالهجمات على إسرائيل وعلى القوات الأمريكية في البحر الأحمر
  • مراسلات مسربة بالخطأ تكشف خططا أمريكية للهجوم على الحوثيين
  • هدنة برعاية أمريكية.. اتفاق بين موسكو وكييف بشأن أمن الطاقة والملاحة البحرية
  • إضافة “غولدبرغ” لمجموعة “سيجنال” تثير جدلًا.. والبيت الأبيض: إدارة ترامب تكبد الحوثيين ثمن استهداف الملاحة البحرية
  • نظرة فاحصة- ماذا تفعل أمريكا وأوروبا لمواجهة ضربات الحوثيين في البحر الأحمر؟
  • ترامب: قتلنا أسوأ الحوثيين
  • مؤشر الإرهاب العالمي.. سوريا في المركز الثالث ومخاوف من عودة داعش
  • لكبح قدرات الميليشيا المتمردة على استهداف الملاحة البحرية.. الطيران الأمريكي يواصل ضرباته لمراكز الحوثيين الإستراتيجية