شاهد| أغلى سيارة لامبورجيني جالاردو Etna في العالم
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
كشفت شركة لامبورجيني الإيطالية عن طرازها الجديد لامبورجيني جالاردو Etna ، وتنتمي جالاردو لفئة السيارات الخارقة، تظهر بتصميم أنيق وجذاب .
وتم صناعة سيارة إتنا من قبل شركة تيدسون موتورز (Tedson Motors) من خلال استخدام سيارة جالاردو من الجيل الأول العادية وزينتها بهيكل جديد بالكامل مصنوع من ألياف الكربون.
زودت سيارة لامبورجيني جالاردو Etna الخارقة بالعديد من المميزات من ضمنها، صداد وغطاء أمامي فريدين من نوعهما، وبها مصابيح أمامية أصلية للسيارة وأصبحت الآن مكتملة بمصابيح LED النهارية، وبها مجموعة من الجنوط الخاصة، وبها ألواح هزازة جديدة وأغطية أبواب ومنافذ هواء جانبية جديدة، وبها 3 فتحات تهوية في الجزء الجانبي الخلفي.
سيارة إتنا أكثر تماسكاً من لامبورجيني تيميريو الجديدة بديلة هوراكان، وذلك بسبب غطاء محركها الفريد من نوعه، وفتحات التهوية الإضافية، وبها جناح خلفي كبير، ومصابيح خلفية LED فاخرة مماثلة لتلك الموجودة في لامبورجيني ريفويلتو، وتم نقل عوادم جالاردو إلى المنتصف، وبها حزمة جديدة من الصدادات ومشتت الهواء.
- محرك لامبورجيني جالاردو Etna الخارقةتستمد سيارة لامبورجيني جالاردو Etna قوتها من محرك 10 سلندر سعة 5000 سي سي، وتنتج قوة 600 حصان ، ستتميز جميع طرازات Etna بنسخة مطورة من ناقل حركة يدوي مكون من 6 سرعات .
- تاريخ شركة لامبورجيني في صناعة السياراتلامبورجيني للسيارات هي شركة إيطالية مصنعة للسيارات، وتأسست الشركة من قبل قطب الصناعة فيروتشيو لامبورجيني في عام 1963، بهدف إنتاج سيارة للجولة الكبرى وتتنافس مع عروض موجودة من مصنعين آخرين مثل فيراري.
بالاضافة إلي انها علامة تجارية إيطالية ومصنع للسيارات الرياضية الفاخرة وسيارات الدفع الرباعي ومقرها في سانت أجاتا بولونييزي، والشركة مملوكة لمجموعة فولكس فاجن من خلال فرعها أودي.
فيروتشيو لامبوريني قطب صناعة إيطالي ، حيث أسس شركة Automobili Ferruccio Lamborghini Sp في عام 1963 للتنافس مع الماركيز، بما في ذلك فيراري، ونمت لامبورجيني بسرعة خلال عقدها الأول، لكن المبيعات تراجعت في أعقاب الانكماش المالي العالمي عام 1973 وأزمة النفط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد
إقرأ أيضاً:
أغلى 10 نجوم فضلوا منتخبات أوروبا على أفريقيا
معتز الشامي (أبوظبي)
تلعب أفضل المواهب في أفريقيا أوروبا أمثال محمد صلاح وفيكتور أوسيمين وأديمولا لوكمان.
ومع ذلك، هناك العديد من اللاعبين ذوي الجنسية المزدوجة والجذور الأفريقية، الذين كان بإمكانهم اختيار تمثيل دولة أفريقية، لكنهم اختاروا بدلاً من ذلك اللعب لدولة أوروبية.
وعندما تبدأ في جمع هؤلاء اللاعبين، تحصل على النتائج مذهلة، إذا اتخذ هؤلاء النجوم قراراً مختلفاً، فلن يكون من الصعب على أفريقيا التتويج بكأس العالم.
ويرصد «ترانسفير ماركت» أعلى 10 لاعبين من حيث القيمة السوقية، والذين يحملون جنسية ثانية لدولة أفريقية، وكان بإمكانهم بالفعل اختيار تمثيل تلك الدولة.
وفي المركز الأول بوصفه أغلى لاعب كان بإمكانه تمثيل دولة أفريقية من خلال جنسية ثانية، لكنه اختار عدم القيام بذلك هو نجم برشلونة وإسبانيا لامين يامال، حيث فاز اللاعب البالغ من العمر 17 عاماً بالفعل ببطولة «يورو 2024»، وحطم العديد من الأرقام القياسية، وتبلغ قيمته السوقية الحالية 180 مليون يورو، ولكن كان بإمكانه اختيار تمثيل المغرب أو غينيا الاستوائية بدلاً من إسبانيا.
وفي المركز الثاني يأتي نجم فرنسا كيليان مبابي بقيمة 170 مليون يورو، حيث كان بإمكان اللاعب البالغ 26 عاماً أن يمثل الكاميرون بدلاً من ذلك، ويأتي في المركز الثالث الإنجليزي بوكايو ساكا (150 مليون يورو)، الذي كان لديه خيار اختيار اللعب لنيجيريا بدلاً من «الأسود الثلاثة».
ويذهب المركز الرابع إلى المهاجم السويدي ألكسندر إيزاك (100 مليون يورو)، الذي لديه أصول إريترية وكان بإمكانه بدلاً من ذلك اختيار اللعب للدولة الواقعة في شرق أفريقيا، ويليه في المركز الخامس مدافع أرسنال وفرنسا ويليام ساليبا الذي كان يحمل جنسية الكاميرون، وتبلغ قيمته حالياً 80 مليون يورو.
ويحل نجم ريال مدريد أوريليان تشواميني بالمركز السادس، حيث اختار اللاعب الذي تبلغ قيمته 80 مليون يورو اللعب لفرنسا بدلاً من الكاميرون، وفي المركز السابع يأتي الجناح البرتغالي رافائيل لياو (75 مليون يورو)، والذي كان سيكون مؤهلاً للعب في أنجولا.
وفي المركز الثامن نيكولاس ويليامز (70 مليون يورو)، الذي على عكس شقيقه الأكبر إيناكي ويليامز، اختار إسبانيا على غانا، ويذهب المركز التاسع إلى الفرنسي برادلي باركولا (70 مليون يورو)، الذي كان مؤهلاً أيضاً للعب في توجو، وأكمل إدواردو كامافينجا (70 مليون يورو) المراكز العشرة الأولى، بعد اختياره فرنسا على الكونغو.