أثار ظهور الصحفي الإسرائيلي “إيتاي أنغيل”، وهو يدخن النرجيلة بأحد المطاعم في قلب العاصمة السورية دمشق، موجة جدل على مواقع التواصل الاجتماعي.

ونشر الصحفي الذي يعمل لصالح القناة 12 العبرية، الصور على صفحته في “فيسبوك”، وكتب أنغيل: “من دمشق مع الحب”.

ولفت إلى أنه “سيعرض فيلمه الوثائقي الأول عن سوريا بعد سقوط الأسد عبر القناة الـ12 الإسرائيلية مساء الإثنين”.

هذا و”وتساءل السوريون عن كيفية دخول الصحفي إلى سوريا التي تمنع بشدة دخول الإسرائيليين إلى أراضيها، وقبل أيام أعلنت شركات الطيران العاملة في سوريا تبليغها بحظر نقل مواطنين يحملون الجنسيتين الإسرائيلية والإيرانية إلى البلاد”.

هذا “ولم يصدر أي تعليق رسمي من الدولة السورية عن الطريقة التي تمكن الصحفي من خلالها دخول دمشق”.

عار علينا يمر دخول الصحفي "الإسرائيلي" لدمشق مرور الكرام! مرفوض مرفوض مرفوض

تم النشر بواسطة ‏‎Leen Al Saadi‎‏ في السبت، ٢٢ فبراير ٢٠٢٥

ما بعرف كم شخص لسا بيزعجو الاسرائيلي بهالبلد بس أنا شخصيا كل خياراتي وقناعاتي من لما وعيت على هالدنيا اني بوقف مع اللي…

تم النشر بواسطة ‏‎Somar Hatem‎‏ في السبت، ٢٢ فبراير ٢٠٢٥

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: سوريا حرة سوريا وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يتجه لرفع العقوبات جزئيا عن سوريا

يستعد الاتحاد الأوروبي لرفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا، بما يشمل قطاعات البنوك والطاقة والنقل.

 

وأفاد مسؤول أوروبي للأناضول الجمعة، بأن وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي سيتخذون قرارا رسميا بشأن رفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا خلال اجتماعهم الاثنين المقبل في بروكسل.

 

وأوضح المسؤول مفضلا عدم كشف اسمه، أن قرار رفع العقوبات سيكون "قابلا للرجوع عنه" وبالتالي سيعتبر "تعليقا"، وأن الخطوات الديمقراطية التي ستتخذها حكومة دمشق ستكون حاسمة في هذه العملية.

 

وأضاف أن القرار سيشمل في البداية قطاعات البنوك والطاقة والنقل.

 

ونهاية يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي توصلهم لاتفاق بشأن "خريطة طريق" لتخفيف العقوبات على سوريا.

 

وصرحت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، حينها بأن الاتحاد يهدف إلى التحرك بسرعة، "وفي حال اتخذت دمشق خطوات خاطئة، فيمكننا التراجع عن رفع العقوبات".

 

وفي 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

 

وفي 29 يناير/ كانون الثاني الماضي أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.


مقالات مشابهة

  • زوبعة جدل.. صحفي إسرائيلي يدخن النرجيلة في دمشق
  • أسرى إسرائيليون يتجوّلون بـ«بستان زيتون» قبل الإفراج عنهم.. وتحذير «نتنياهو» من إفشال الصفقة
  • سوريا ورد الجميل
  • انطلاق المؤتمر الصحفي للجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني في مقر وزارة الإعلام بدمشق للإعلان عن البيان الثاني للجنة
  • رويترز: بدء توريد النفط من شمال شرق سوريا نحو دمشق
  • الاتحاد الأوروبي يتجه لرفع العقوبات جزئيا عن سوريا
  • الجبوري: تعليمات دمشق الأخيرة تجاه المسافرين العراقيين تعد استفزازية
  • صحفي إسرائيلي: الضيف صاحب قرار عملية طوفان الأقصى
  • يسرائيل هيوم: الجيش الإسرائيلي يؤكد هجومه على منطقة حمص في سوريا