اعترافات المتهمين بحيازة مخدر الحشيش وسلاح بعين شمس
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
قررت جهات التحقيق بالقاهرة، إحالة عاطل للمحاكمة الجنائية، بتهمة حيازة كمية من مخدر الحشيش وسلاح ناري وإطلاق أعيرة منه أثناء حفل زفاف بدائرة قسم شرطة عين شمس.
تفاصيل اعترافات المتهمينوجاء في اعترافات المتهمون، إنهم لجأوا إلى سرقة حقائب المارة في الشوارع ثم أخذ ما فيها وبيع الحقيبة في سوق الخردة، كما أنهم كانوا يبيعون الهواتف التي يعثرون عليها بداخل الحقائب مقابل 500 جنيه للهاتف الواحد والحقيبة بـ20 جنيها، وأنفقوا متحصلات نشاطهم الاجرامي على متطلباتهم الشخصية وكذلك على شراء الحشيش.
تلقي قسم شرطة عين شمس بلاغا يفيد بسماع دوي إطلاق أعيرة نارية خلال حفل زفاف بالمنطقة، وعلي الفور انتقلت قوة أمنية وتبين حيازة عاطل سلاح ناري فرد خرطوش وكمية من مخدر الحشيش عبارة عن فرش حشيش، وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهم وبحوزته السلاح الناري وطلقة مما تستخدم على السلاح الناري، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حشيش عاطل جهات التحقيق بالقاهرة إحالة عاطل للمحاكمة الجنائية المزيد
إقرأ أيضاً:
العبور في باب سبتة مشيا على الحشيش يكشفه اعتقال شاب بحوزته 46 كبسولة في حذائه
كان يعبر الحدود عند معبر تراخال، الذي يفصل بين سبتة والمغرب، بحشيش مخبأ في حذائه، يسير فوق كبسولات مخفية في نعليه، بإجمالي 46 كبسولة.
هكذا، وبينما كان يمشي، لفت الشاب المدعو A.M.E.I.S.، المقيم في سبتة، انتباه عناصر الشرطة الوطنية الإسبانية المرابطين عند الحدود، ليكتشفوا أن المخدرات كانت تحت قدميه.
هذه ليست كميات ضخمة، لكنها جزء من تدفق مستمر للحشيش المرتبط بشبكات تهريب المخدرات التي تعمل على جانبي الحدود.
وقع الحادث ظهر اليوم، حيث كان الشاب يعبر الحدود سيرًا على الأقدام قبل أن تكتشف الشرطة الحشيش بحوزته، مما أدى إلى اعتقاله بتهمة ارتكاب جريمة ضد الصحة العامة، والتي سيتعين عليه المثول أمام القضاء بسببها.
ووفقًا لبيان صادر عن قيادة الشرطة العليا، فقد كان الموقوف يعبر الحدود عندما كشف أحد كلاب وحدة الأدلة الجنائية، التابعة لشعبة الأمن الإقليمي، عن وجود مادة مخدرة في حذائه الأيمن.
عندها سأله أحد الضباط عمّا إذا كان يحمل أي مادة محظورة، وطلب منه خلع حذائه، ليتم العثور بداخله على 46 كبسولة من الحشيش، موزعة بين الحذاءين.
تدفق مستمر للحشيش بكميات صغيرة
لا يدخل الحشيش إلى سبتة دائمًا بكميات كبيرة، بل يتم تهريبه بطرق أخرى مستمرة لكنها غير ملحوظة، مثل استخدام الأشخاص لنقل كميات صغيرة داخل أجسادهم أو ملتصقة بأجسامهم.
اليوم الحشيش كان في الأحذية، لكن بالأمس، وفقًا للشرطة، تم اعتقال شخص آخر على متن عبّارة بحوزته نصف كيلوغرام من الحشيش، كان يخفيه في بنطاله وحذائه أيضًا.
رغم أن هذه ليست كميات ضخمة، إلا أنها كافية لتمرير المخدرات دون لفت الانتباه، مع استمرار تغذية تجارة الحشيش غير المشروعة.
التهريب عبر السيارات
يتم استخدام « البغال البشرية » لهذا التدفق المستمر، لكن عند المغادرة، يتم إخفاء كميات صغيرة من الحشيش داخل السيارات ذات الفتحات السرية.
هذه ليست محاولات عشوائية، بل حالات تهريب متكررة تدعم تجارة المخدرات.
يهدف هذا التهريب الصغير إلى نقل الحشيش إلى سبتة، ومن هناك إلى إسبانيا، حيث يتم استخدام رجال ونساء لنقل المخدرات داخل أجسادهم أو مثبتة على أجسامهم.
إلى جانب استخدام القوارب السريعة والمركبات ذات الفتحات السرية، تستمر هذه الأساليب التقليدية والبدائية في البحث عن طرق جديدة لتهريب المخدرات.
في معظم الحالات، يكون المعتقلون شبابًا يبحثون عن المال السهل، وأحيانًا يتم استخدام أشخاص ذوي سوابق جنائية للمشاركة في عمليات التهريب المستمرة.
كلمات دلالية المغرب تهريب حدود حشيش سبتة مخدرات