نهائي مصري خالص بين علي فرج ومصطفى عسل في بطولة تكساس المفتوحة للإسكواش
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
ضرب علي علي لاعب المنتخب الوطني الأول للإسكواش ونجم نادي وادي دجلة، موعدًا مع زميله في المنتخب ونجم نادي بالم هيلز في نهائي بطولة تكساس المفتوحة والمقامة على ملاعب نادي "هيوستن" بولاية تكساس الأميركية خلال الفترة من 18 حتى 23 فبراير الجاري، والبالغ مجموع جوائزها 100 آلف دولار للرجال ومثلها للسيدات.
وصعد "فرج" -المصنف الأول عالميًا- إلى المباراة النهائية بعد فوزه على الفرنسي "فيكتور كروين" بنتيجة 3-1.
وكان لاعب نادي وادي دجلة قد استهل مشواره في البطولة بالفوز على زميله في النادي والمنتخب "يوسف إبراهيم" بنتيجة 3-2 في ثمن النهائي، قبل أن يتغلب على الماليزي "إين يو نج" بثلاثية نظيفة في ربع النهائي، ثم الفوز على الفرنسي "فيكتور كروين" بنتيجة 3-1 في قبل النهائي. فيما تأهل مصطفى عسل -المصنف الثاني عالميًا- بعد تفوقه على الإنجليزي المجنس "مروان الشوربجي" بثلاثية نظيفة.
وجاءت نتائج الأشواط كالتالي: "11-5، 11-2، 11-1"، في مباراة استمرت 31 دقيقة فقط من اللعب. وكان نجم نادي بالم هيلز قد استهل مشواره في البطولة بالفوز على زميله في المنتخب ولاعب نادي الصيد محمد أبو الغار بنتيجة 3-0 في دور الـ16، وأعقبه بالفوز على زميله الآخر في المنتخب ونجم نادي وادي دجلة علي أبو العينين بنتيجة 3-2 في دور الثمانية، ثم الفوز على الإنجليزي المجنس "مروان الشوربجي" بنتيجة 3-0.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علي فرج مصطفى عسل الإسكواش المزيد
إقرأ أيضاً:
إقصاء «الريال» من رُبع نهائي «الأبطال».. الأكثر قسوة «ضربة أرسنال»!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةتعرض ريال مدريد للخروج من رُبع نهائي «أبطال أوروبا» للمرة السابعة في تاريخه، لكن «السقوط» على يد أرسنال يُعد «الأكثر قسوة» على الإطلاق، مقارنة بجميع المرات السابقة، بعدما خسر مرتين، ذهاباً وإياباً، أمام «المدفعجية»، بمجموع 1-5، لتكون النتيجة الأسوأ خلال إقصائه من دور الثمانية.
صحيح أنه تلقى هزيمتين متتاليتين أيضاً أمام إنتر ميلان، في نفس الدور بموسم 1966-1967، لكنهما جاءتا آنذاك بنتيجتي 0-1 و0-2، على الترتيب، بمجموع 0-3، وكان «الملكي» قد عرف طريق الإقصاء من رُبع النهائي للمرة الأولى في نُسخة 1964-1965، على يد بنفيكا، الذي سحقه في الذهاب بالفوز 5-1 قبل أن يحفظ «الميرنجي» ماء الوجه بفوز محدود في الإياب، بنتيجة 2-1، ليتفوق «النسور» بمجموع 6-3.
وشهد دور الثمانية في موسم 1990-1991 خروج «عملاق الشامبيونزليج» أمام سبارتاك موسكو، بعدما تعادلا ذهاباً بنتيجة 0/0، قبل أن يفوز الأخير في الإياب 3-1، وكان الأغرب أن هزيمة «الريال» جاءت في ملعبه، رغم تقدمه بهدف مُبكر، لكن الفريق «السوفييتي» رد بـ «الثلاثة»، وتكرر المشهد في موسم 1998-1999، وجاء الخروج هذه المرة على يد دينامو كييف، بمجموع 1-3 أيضاً، لكن التعادل في الذهاب كان بنتيجة 1-1، بينما جاء فوز الفريق الأوكراني في ملعبه بنتيجة 2-0 «إياباً».
كما كان الخروج متشابهاً أيضاً في نفس الدور بموسمي 1995-1996 و2003-2004، حيث فاز ريال مدريد في مباراة الذهاب وخسر في الإياب خلال المرتين، ففي عام 1996، فاز «الملكي» في ملعبه 1-0 على يوفنتوس، قبل أن يرد «السيدة العجوز» بالفوز 2-0 في إيطاليا، أما في عام 2004، فقد تفوق الفريق في مدريد 4-2 على حساب موناكو، لكن «الفرنسي» رد بالفوز 3-1 في ملعبه، لتتساوى الكفتان بنتيجة 5-5، وترجح كفة موناكو بفضل قاعدة أفضلية التسجيل خارج الديار.