سجدت لله شكراً.. منى عبد الغني تكشف تفاصيل نجاة ابنها من الغرق
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كتب- عمر كامل:
كشفت الإعلامية منى عبدالغني مقدمة برنامج "الستات ما بيعرفوش يكدبوا" تفاصيل نجاة نجلها من الغرق.
وقالت عبدالغني خلال برنامجها، إنها أنها كانت على الهواء مباشرة وانتهت من العمل، وعقب مغادرتها غرفة العمل اتصل بها نجلها وأخبرها بنجاته من الغرق حيث سحبه تيار المياه إلى الأسفل وغمرت المياه رأسه، لافتة أنها لم تفكر في شئ سوى السجود لله تعالى.
وأوضحت أن أسباب ذكرها للواقعة على الهواء مباشرة لتحذير وتنبيه الأسر وأولياء الأمور من هذا الأمر، مستدركة: "كان مطمن قلبي إنه هو اللي بيكلمني وقعدت أقول الحمدلله يارب ونقول الحمدلله لما نبص للمصيبة اللي نجانا الله منها".
وتابعت: "نذكر هنا كلام سيدنا عمر بأن لا يصيبنا الله في ديننا وربنا ألهمني الصبر في ديني وقولت الحمدلله وقتها".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات فانتازي الموجة الحارة انقطاع الكهرباء سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة منى عبدالغني
إقرأ أيضاً:
الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة
أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضجة كبيرة، حيث ظهر فيها طفل أشقر يبدو خائفاً برفقة سيدة متسولة لا يبدو أن هناك أي صلة واضحة تربطهما.
وأدى انتشار الصورة إلى تكهنات واسعة حول هوية الطفل وما إذا كان قد تعرض للاختطاف أو الاتجار بالبشر، مما دفع الأجهزة الأمنية في القاهرة للتحرك سريعاً، لكشف ملابسات الواقعة.
وبعد تحريات مكثفة، تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد هوية الطفل وأسرته، ليتضح أنه ليس ابن السيدة المتسولة، حيث نفت والدته معرفتها بها تماماً.
كما تم القبض على المتسولة، واصطحاب الطفل إلى قسم الشرطة، حيث تم استدعاء أسرته لاستلامه بعد استكمال التحقيقات والإجراءات القانونية.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن والدة الطفل منفصلة عن زوجها، وكانت تتركه هو وشقيقته دون رقابة لفترات طويلة، وهو ما تسبب في وصوله إلى يد المتسولة. ونتيجة لذلك، تحفظت الأجهزة الأمنية على الأم، بينما حضر والد الطفل إلى القسم لاستلامه.
وخلال استجوابها، ادعت المتسولة أنها وجدت الطفل بالقرب من إحدى الحدائق يلعب بمفرده، وقررت اصطحابه معها، نافية أي علاقة تربطها به.
من جانبها، أكدت الأم أنها لا تعرف هذه السيدة ولا تعلم كيف وصل الطفل إليها، مما أثار مزيداً من الشكوك حول مدى مسؤولية الأم عن إهمال طفلها.
وفي ظل تضارب الأقوال، لم تستبعد الأجهزة الأمنية إمكانية تورط الأم في ترك طفلها مع المتسولة، خاصة بعد أن تبين أنها دائمة تركه هو وشقيقته دون رقابة.
وتم اقتياد جميع الأطراف إلى قسم الشرطة لمواصلة التحقيقات، والتأكد مما إذا كان هناك دافع خفي وراء وجود الطفل مع المتسولة، أم أن الأمر مجرد حادثة إهمال أسري.