بعد صيانة شاملة وبخبرات محلية.. «الزويتينة» تعيد تشغيل «برج التبريد الرئيسي»
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
أعادت شركة “الزويتينة” للعمليات النفطية تشغيل برج التبريد الرئيس E- 29 ”بمصنع الغاز الطبيعي المسال، ومعمل تسييل الغاز والمكثفات بحقل الانتصار“ 103 د بعد إخضاعه لعملية صيانة شاملة وتأهيله بسواعد وطنية من مستخدمي الشركة.
وأتاحت عملية الصيانة للشركة “إمكانية استغلال ووقف الحرق لكميات الغاز المصاحب، بواقع 60 مليون قدم مكعب في اليوم وذلك أثناء توقف وحدات حقن الغاز عن العمل، فضلا عن استخلاص ما يزيد عن 4000 برميل من المكثفات يتم نقلها لميناء الزويتينة يومياً عبر الخط سعة 20 بوصة الواصل بين حقل الانتصار 103 أ وميناء الزويتينية النفطي”.
وتقدم رئيس وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط بالشكر والتقدير لإدارة الشركة وجميع العاملين بها علي جهودهم المبذولة لتحقيق هذا النجاح.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إنتاج النفط الليبي حقول النفط الليبي شركة الزويتينة مؤسسة النفط
إقرأ أيضاً:
شاب يمني يبتكر جرافة بإمكانيات محلية بسيطة
شمسان بوست / متابعات:
تمكّن الشاب أحمد أحمد إبراهيم قمة، من أبناء مديرية القناوص بمحافظة الحديدة، من تحقيق إنجاز فريد بتصميم وصناعة جرافة (شيول) باستخدام موارد محلية وبإمكانات محدودة.
هذا العمل يُبرز قدراته الإبداعية ومهاراته التقنية العالية، ويعكس تطلعه الفني في مجال الميكانيكا والتصميم الهندسي.
أفاد شهود عيان بأن أحمد، رغم قلة الموارد المتاحة، استطاع تحويل أفكاره إلى واقع ملموس من خلال تصميم وتصنيع الجرافة بمواد محلية متوفرة.
هذا الإنجاز يُعد مثالًا حيًا على الإبداع والابتكار في ظل التحديات والظروف الصعبة.
يُذكر أن مديرية القناوص بمحافظة الحديدة شهدت تنفيذ عدة مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين البنية التحتية ودعم المجتمع المحلي.
من بين هذه المشاريع، إعادة تأهيل وصيانة المراكز الصحية والمدارس في المخيمات المستهدفة، وذلك بهدف توفير بيئة تعليمية وصحية أفضل للأهالي والنازحين في المنطقة.
إن مبادرة الشاب أحمد قمة تأتي كإضافة نوعية لهذه الجهود التنموية، حيث تعكس روح الابتكار والتحدي لدى الشباب اليمني في مواجهة الصعوبات، وتسهم في تعزيز القدرات المحلية وتطوير المجتمع.
يُذكر أن مديرية القناوص بمحافظة الحديدة شهدت تنفيذ عدة مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين البنية التحتية ودعم المجتمع المحلي.
من بين هذه المشاريع، إعادة تأهيل وصيانة المراكز الصحية والمدارس في المخيمات المستهدفة، وذلك بهدف توفير بيئة تعليمية وصحية أفضل للأهالي والنازحين في المنطقة.
إن مبادرة الشاب أحمد قمة تأتي كإضافة نوعية لهذه الجهود التنموية، حيث تعكس روح الابتكار والتحدي لدى الشباب اليمني في مواجهة الصعوبات، وتسهم في تعزيز القدرات المحلية وتطوير المجتمع.