إصابة 3 مواطنين إثر اعتداء مستوطنين في مسافر يطا
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
الخليل - صفا
أصيب يوم الثلاثاء، ثلاثة مواطنين إثر اعتداء مستوطنون في تجمع "الطوبا" بمسافر يطا جنوبي الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة.
وأفاد منسق لجنة الحماية والصمود في مسافر يطا فؤاد العمور لوكالة "صفا"، بأن عدد من المستوطنين اعتدوا على عائلة المواطن عمر أبو جندية في تجمع "الطوبا"، ما أدى لإصابة وزوجته وطفله بالاختناق جراء رشهم بغاز الفلفل من قبل المستوطنين.
وفي السياق، صادرت قوات الاحتلال مركبة تعود للمواطن ناصر أبو عبيد في تجمع "التبانة" بمسافر يطا.
يذكر أن قوات الاحتلال صادرت المركبة ذاتها في سابقة، وأجبرت مالكها على دفع غرامة مالية بقيمة سبعة آلاف شيكل لاستعادتها.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: إصابة عسكري و3 مواطنين بنيران الاحتلال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش اللبناني، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النار باتجاه عناصر الجيش والمواطنين على طريق يارون - مارون الراس ما أسفر عن إصابة أحد العسكريين وثلاثة مواطنين، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل
وفي سياق متصل، عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" لقطات حصرية تُظهر انتشار آليات عسكرية تابعة للجيش اللبناني في بلدة يارون بقضاء بنت جبيل، جنوبي لبنان، ضمن جهود الجيش لإعادة فتح الطرقات وتسهيل عودة السكان إلى منازلهم في القرى الحدودية، ويأتي هذا الانتشار بالتزامن مع التزام الجيش اللبناني بالقرار الأممي 1701، الذي ينظم وقف إطلاق النار في المنطقة.
وأكد الإعلامي أحمد أبو زيد أن الجيش اللبناني يرافق السكان العائدين إلى البلدات الحدودية، وسط مماطلة واضحة من الجانب الإسرائيلي في الانسحاب الكامل من بعض القرى، وقد أُعلن عن تمديد المهلة المحددة في اتفاق وقف إطلاق النار، التي كانت مقررة بـ60 يومًا، حتى فبراير المقبل، رغم غياب نصوص واضحة بشأن هذا التمديد، وفق تصريحات بعض المسؤولين اللبنانيين.
وأشار أبو زيد إلى أن إسرائيل بررت تأخير انسحابها بمحاولة تسهيل انتشار الجيش اللبناني في هذه المناطق، فيما يتواجد السكان في القرى الحدودية، مدعومين بحضور قوات "اليونيفيل"، التي لم تسلم من استهدافات متكررة شملت قذائف مدفعية وأبراج مراقبة، وفق بيانات صادرة عنها.
وأوضح أبو زيد أن القطاع الغربي قد شهد استكمال انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي، ما سمح بعودة موجات كبيرة من السكان إلى مناطقهم، ومع ذلك، يعمل الجيش اللبناني بشكل استباقي على تأمين القرى، حيث لا تزال مخلفات عسكرية وألغام غير منفجرة تشكل تهديدًا كبيرًا على حياة السكان العائدين.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها