رسميًا.. غزل المحلة يضم التونسي رشاد العرفاوي لموسمين ونصف
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن نادي غزل المحلة، اليوم الأحد، تعاقده مع الجناح التونسي رشاد العرفاوي، قادمًا من نادي الإفريقي التونسي لمدة موسمين ونصف.
وكان غزل المحلة أتم صفقة انتقال رشاد العرفاوي منذ أيام، قبل أن ينهي إجراءات ضمه وأزمته لقيده رسميًا لاعبًا في صفوف زعيم الدلتا.
وأنهى نادي غزل المحلة، إجراءات التعاقد مع اللاعب التونسي رشاد العرفاوي، في صفقة لتدعيم صفوف الفريق الأول خلال الفترة المقبلة.
ووقع العرفاوي على عقود انضمامه إلى غزل المحلة، في حضور المهندس وليد خليل، رئيس مجلس إدارة شركة غزل المحلة لكرة القدم، والمهندس تامر خليل، نائب رئيس مجلس الإدارة والمنسق العام، بجانب وائل شكر، نائب المدير التنفيذي للنادي.
من هو رشاد العرفاوي؟ويبلغ رشاد العرفاوي من العمر 28 عامًا، وسبق له اللعب في صفوف نادي مستقبل سليمان، قبل أن ينتقل إلى الأولمبي الباجي، ومنه إلى الترجي الرياضي التونسي، ثم إلى النادي الإفريقي التونسي قبل انضمامه إلى غزل المحلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزل المحلة العرفاوي الافريقي التونسي صفقات غزل المحلة وليد خليل غزل المحلة
إقرأ أيضاً:
نائبة: سلاح الشائعات يظل تهديدًا مستمرًا للوطن ووعي المواطنين خط الدفاع الأول ضد هذه الحرب
أكدت النائبة هند رشاد أمين سر لجنة الإعلام والثقافة بمجلس النواب أنه طالما ما استخدمت جماعة الإخوان الإرهابية سلاح الشائعات كأداة رئيسية في حربها ضد الدولة، بهدف التشكيك في دور المؤسسات الحكومية وتقويض الثقة بين المواطن والدولة، مضيفة بأن هذا النهج، الذي اعتمدته الجماعة منذ نشأتها، أصبح أكثر تطورًا وخطورة في العصر الرقمي، حيث تنتشر الشائعات بسرعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما يسهم في تضليل الرأي العام وإثارة الفتن.
وأشارت النائبة هند رشاد في تصريحات صحفية أن الجماعة الإرهابية تُستخدم شبكات إلكترونية مُمولة وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لإعادة نشر الأكاذيب بشكل مستمر، ما يؤدي إلى خلق حالة من البلبلة والارتباك بين المواطنين، مضيفة بأن هذه الأكاذيب هدفها تقسيم المجتمع وزعزعة استقراره، وخلق فجوة بين المواطنين والحكومة، كما تعرقل الجهود التنموية من خلال نشر الإحباط وتغذية الاحتقان الاجتماعي.
وأكدت أمين سر اعلام النواب أن الدولة تدرك تمامًا خطورة الشائعات كأداة من أدوات حروب الجيل الرابع، ولذلك تبنت استراتيجية مضادة تجمع بين التوعية المجتمعية والرد السريع.، كما يلعب الإعلام الوطني دورًا محوريًا في تفنيد الأكاذيب من خلال تقديم الحقائق بالأرقام والمعلومات الدقيقة، إضافة إلى ذلك، تعتمد الحكومة على القوانين لملاحقة مروجي الشائعات، مع تعزيز الوعي المجتمعي لتمكين الأفراد من التحقق من الأخبار قبل تصديقها أو نشرها.
وأكدت النائبة هند رشاد على أنه بالرغم أن سلاح الشائعات يظل تهديدًا مستمرًا للوطن، إلا أن وعي المواطنين واستراتيجيات التصدي الحكيمة تمثل خط الدفاع الأول ضد هذه الحرب الخبيثة، و يجب أن يدرك الجميع أن الشائعات ليست مجرد أكاذيب، بل هي أداة تهدف إلى هدم الدولة وإضعافها من الداخل، وأن التصدي لها يمثل واجبًا وطنيًا لحماية حاضر الأوطان ومستقبلها.