70 ألف ريال.. 51 فرصة عمل للأطباء والممرضين في السعودية
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
تعمل الحكومة على توفير العديد من الوظائف بعدد كبير من الدول العربية والأوروبية، وفتح أسواق عمل في الخارج وتصدير العمالة المصرية والحصول على عدد كبير من المميزات التي توفرها جهات العمل المختلفة.
51 فرصة عمل في المملكة العربية السعوديةمن بين هذه الفرص التي أتاحتها وزارة العمل هي طلب المملكة العربية السعودية لعدد من الأطباء والأخصائيين والممرضين من الجنسين للعمل بها
وأعلنت وزارة العمل عن طلب السعودية لـ 51 فرصة عمل جديدة، برواتب تصل إلى 70 ألف ريال شهريًا.
أعلنت وزارة العمل عن بدأ تلقي طلبات الراغبين في التقديم للحصول على فرصة عمل في المملكة العربية السعودية للأطباء والأخصائيين والممرضين وذلك بدءًا من أمس السبت 22 فبراير 2025، وحتى الأربعاء الموافق 26 فبراير 2025.
الوظائف المطلوبةعدد (6) أطباء جراحة (رجال)، استشاري وأخصائي أول، السن من عمر 25 عام إلى 40 عام، وبراتب يبدأ من 20 ألف ريال سعودي إلى 60 ألف ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.عدد (6) أطباء جلدية من الجنسين، استشاري وأخصائي أول، السن من عمر 25 عام إلى 40 عام، والراتب من 20 ألف ريال سعودي إلى 60 ألف ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.عدد (2) أطباء عقم والتهاب، استشاري، السن من عمر 25 عام إلى 40 عام، والراتب من 40 ألف ريال سعودي إلى 70 ألف ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.عدد (2) أطباء أنف وأذن وحنجرة، استشاري وأخصائي أول، السن من عمر 25 عام إلى 40 عام، والراتب من 25 ألف ريال سعودي إلى 50 ألف ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.عدد (1) طبيب مسالك وصحة رجال، أخصائي أول استشاري، السن من عمر 25 عام إلى 40 عام، والراتب من 20 ألف ريال سعودي إلى 40 ألف ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.عدد (2) طبيب أطفال، استشاري وأخصائي أول السن من عمر 25 عام إلى 40 عام، والراتب من 22 ألف ريال سعودي إلى 42 ألف ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.عدد (2) طبيبة نساء، أخصائي نسائية، تخصص تجميل نسائي، السن من عمر 21 عام إلى 30 عام، والراتب من 25 ألف ريال سعودي إلى 40 ألف ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.عدد (4) طوارئ، أخصائي، السن من عمر 21 عام إلى 30 عام، والراتب من 6000 ريال سعودي إلى 8000 ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.عدد (1) أخصائي أشعة، السن من عمر 21 عام إلى 30 عام، والراتب من 10000 ريال سعودي إلى 15000 ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.عدد (25) تمريض نساء، أخصائي تمريض بكالوريوس، من عمر 21 عام إلى 30 عام، والراتب من 4000 ريال سعودي إلى 5000 ريال سعودي طبقًا لعدد سنوات الخبرة.مميزات تقدمها جهة العملتوفير تأمين صحي.توفير سكن.توفير مواصلات للانتقال.إرسال السيرة الذاتيةأعلنت وزارة العمل أن الأشخاص الراغبين في التقديم للحصول على تلك الوظائف يمكنهم إرسال السيرة الذاتية الخاصة بهم بنسخة (pdf) على الواتس آب للرقم 01128467942.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية الأطباء فرصة عمل فرص العمل فرص العمل للمصريين بالخارج المزيد ألف ریال سعودی إلى وزارة العمل أخصائی أول فرصة عمل
إقرأ أيضاً:
صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان
بغداد اليوم - بغداد
تتجه الأنظار نحو انتخابات مجلس النواب المقبلة، حيث من المتوقع أن تشهد مواجهة حاسمة بين "الصقور" من الجيل السياسي الأول، و"الجيل الثاني" الطامح لإثبات وجوده في المشهد السياسي.
وأكد رئيس مركز اليرموك للدراسات والتخطيط الاستراتيجي، عمار العزاوي، لـ"بغداد اليوم"، أن "المنافسة لن تكون مجرد صراع على البقاء، بل سباقا محموما لعكس صورة من الإنجازات التي يسعى كل طرف لتقديمها لجمهوره، بما يعزز حضوره وتأثيره في القرار السياسي".
وأوضح، أن "الجيل الثاني يراهن على تقديم صورة غير نمطية تسهم في تغيير معادلات التأثير التقليدية، بينما يعتمد الجيل الأول على خبرته في إدارة المشهد السياسي".
وأضاف، أن "النجاح في هذا التنافس يعتمد على القدرة على التدرج السياسي دون اختزال المراحل، وهو ما سيحدد مستقبل الطرفين في الخارطة السياسية المقبلة".
وشهدت الساحة السياسية العراقية خلال العقدين الماضيين هيمنة شخصيات سياسية مخضرمة، أُطلق عليهم وصف "الصقور"، نظرا لدورهم البارز في تشكيل الخارطة السياسية بعد 2003. هؤلاء القادة، الذين يمثلون الجيل الأول، امتلكوا النفوذ في مراكز القرار، مستفيدين من خبراتهم الطويلة وشبكة تحالفاتهم الداخلية والخارجية.
لكن في السنوات الأخيرة، بدأ يظهر "الجيل الثاني"، وهم مجموعة من السياسيين الشباب، بعضهم من أبناء أو مقربي القادة التقليديين، والبعض الآخر شخصيات صاعدة من خلفيات سياسية ناشئة أو حركات احتجاجية.
يسعى هؤلاء إلى إعادة تشكيل قواعد اللعبة عبر طرح رؤى سياسية جديدة تتماشى مع تطلعات الشارع، خصوصا بعد الحركات الاحتجاجية التي شهدتها البلاد منذ 2019.
وتحاول القوى التقليدية الحفاظ على نفوذها وسط تصاعد مطالبات بالإصلاح والتغيير، بينما يسعى الجيل الجديد إلى إثبات ذاته عبر طرح سياسات أكثر ديناميكية مع متغيرات المشهد السياسي.
وبذلك، فإن الانتخابات المقبلة، من وجهة نظر محللين، لن تكون مجرد منافسة اعتيادية، بل اختبارا حقيقيا لمن يملك القدرة على التأثير وصياغة مستقبل العراق السياسي، بين خبرة الصقور وطموح الجيل الجديد.