“قرار التهجير والسيناريوهات المحتملة.. القضية الفلسطينية والقمة العربية”.. ندوة بالمركز الثقافي الأرثوذكسي
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعقد صالون المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي ، ندوة تحت عنوان “ قرار التهجير والسيناريوهات المحتملة… القضية الفلسطينية والقمة العربية” ، وذلك تحت رعاية قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وشريكه في الخدمة الرسولية الأنبا إرميا، الأسقف العام رئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، وذلك مساء اليوم الأحد الساعة ٦ مساءً بقاعة المؤتمرات الكبرى بالمركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي.
يشارك في اللقاء الأنبا إرميا، الأسقف العام رئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، السفير الدكتور محمد بدر الدين زايد، مساعد وزير الخارجية الأسبق رئيس هيئة الاستعلامات الأسبق ، يدير الصالون: الكاتب هاني لبيب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي القضية الفلسطينية القمة العربية قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الثقافی القبطی الأرثوذکسی
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: القمة العربية ستصدر قرارات حاسمة بشأن القضية الفلسطينية
أكد الدكتور المهدي مطاوع المحلل السياسي الفلسطيني، أهمية الوثيقة البرلمانية التي اعتمدها رؤساء المجالس في البرلمان العربي، باعتبارها تحالفًا عربيًا قويًا للوقوف أمام مخططات الاحتلال الإسرائيلي بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وذلك لأنها تبرز مواقف البرلمانات المنبثقة عن شعوبها، فضلًا عن دعمها لإعادة إعمار قطاع غزة.
وأضاف «مطاوع»، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك لجنة تضم مجموعة من الحقوقيين والمتخصصين في رصد وترتيب الملفات الخاصة بجرائم الحرب، وفيما يتعلق بمؤتمر القمة العربية المرتقبة، أكد على أنها من أهم القمم التي مرت خلال السنوات الماضية منذُ عام 2000، حيث أنها تتناول قضايا مصيرية تتعلق بالقضية الفلسطينية.
وتابع:«القمة العربية ستصدر قرارات حاسمة بشأن القضية الفلسطينية، بما في ذلك الوضع الداخلي الفلسطيني، ومواجهة التهجير، بالإضافة إلى اتخاذ الخطوات اللازمة، لمواجهة أي ضغوطات»، مشيرًا إلى أن هناك مؤتمرًا ستقوم مصر بالإعداد له بالتعاون مع الأمم المتحدة، والذي يهدف إلى توحيد الدول وتشكيلها لموقفًا عمليًا ضد التهجير ومناصرة الشعب الفلسطيني، وذلك من خلال إعادة الإعمار.