"جسور" يختتم عروضه المسرحية بالقاهرة اليوم
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يسدل الستار على العرض المسرحي “جسور” في ليلته الأخيرة اليوم الأحد 23 فبراير 2025، بعد ان لاقت أيام العروض تفاعلًا كبيرًا من الجمهور.
يُقام العرض الختامي في تمام الساعة السابعة مساءً على خشبة المعهد الفرنسي بالمنيرة، ليكون تتويجًا لرحلة فنية امتدت لسبعة أشهر ضمن برنامج “جسور للفنون الأدائية”.
استطاع العرض، الذي جمع فنانين من مصر والسودان وسوريا، أن يقدم تجربة مسرحية مستوحاة من قصص واقعية حول تأثير الهجرة على الأفراد نفسيًا واجتماعيًا، مسلطًا الضوء على التعايش السلمي وتبادل الثقافات. من خلال مزيج من التمثيل، الغناء، الرقص، الحكي، والدراما الحركية.
أحمد رجائي أشرف على كتابة العرض وإخراجه، بمشاركة فريق إخراجي يضم مؤمن عيد، بافلي وائل، مادونا عماد، وتقى الألفي، فيما قدم مينا ثابت تصميم الاستعراضات الحركية، ووضعت ليالي يحيى التأليف الموسيقي والألحان، وصمم الإضاءة عز حلمي.
يذكر ان المشروع نفذ بدعم من الاتحاد الأوروبي، وبالتعاون مع اتحاد المعاهد الثقافية الأوروبية (EUNIC)، وبالشراكة مع استوديو عماد الدين، وتحت إشراف وتنفيذ سودوكو للفنون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جسور
إقرأ أيضاً:
اليوم.. رؤساء البرلمانات العربية يبحثون بالقاهرة دعم الفلسطينيين ورفض التهجير
تعقد اليوم السبت أعمال المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية، بمشاركة عربية واسعة، في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة
و قررت اللجنة التحضيرية للمؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية برئاسة رئيس البرلمان العربي محمد أحمد اليماحي أن تخصص أعمال المؤتمر كاملة "لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض تهجيره من أرضه"، وذلك تضامنا مع الشعب الفلسطيني في هذه "اللحظة التاريخية الفارقة".
وكانت عقد الأربعاء الماضي اجتماعات اللجنة التحضيرية للمؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية برئاسة محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، والذي يعقد بمشاركة عربية برلمانية واسعة، وبإدارة مشتركة مع الاتحاد البرلماني العربي.
وناقشت اللجنة التحضيرية للمؤتمر، والتي تضم ممثلين عن رؤساء المجالس والبرلمانات العربية، مشروع وثيقة برلمانية عربية موحدة تحت عنوان "دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ورفض مخطط التهجير والضم ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية" تمهيدًا لاعتمادها من رؤساء المجالس والبرلمانات العربية في المؤتمر.
وقررت اللجنة بالإجماع أن تكون هذه هي الوثيقة الوحيدة المطروحة على جدول أعمال المؤتمر، وذلك تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في هذه اللحظة التاريخية الفارقة.