أكد الناطق باسم بلدية زليتن اسماعيل الجوصمي، أنه ” تم حل  معظم المختنقات الحاصلة بسبب هطول كميات وافية من الأمطار”.

وقال الجوصمي، في تصريح صحفي، إن  “شركة المياه والصرف الصحي وشركة الخدمات ومؤسسات المجتمع المدني، ساهموا في حل تلك المختنفات”.

وأضاف أن “الأضرار بسبب الأمطار بسيطة، وطالت بعض المحال التجارية، وتعطلت كل المصالح في المدينة والمؤسسات الحكومية”.

وأوضح أن “البلدية تعاني من المختنقات في البنية التحتية، خاصة وسط المدينة في محيط المجمع الإداري والجامعة الأسمرية”.

الوسومالجوصمي

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

إعلان مدن ولاية النمسا السفلى منطقة منكوبة

فيينا (وام) 

أخبار ذات صلة ليبيا.. وفاة شخصين وإصابة 40 جراء أمطار سبها العاصفة "بوريس" تعيث فسادا في أوروبا وتخلّف 8 قتلى

أعلنت يوهانا ميكل لايتنر، حاكمة ولاية النمسا السفلى، أمس، جميع مدن الولاية، المتاخمة للعاصمة فيينا، منطقة منكوبة، بسبب تدهور الأوضاع نتيجة استمرار هطول الأمطار وفيضان المياه من الأنهار والمسطحات المائية.
وقالت حاكمة الولاية: «نمر بساعات صعبة ومأساوية ونتعامل مع ظرف غير مسبوق»، وناشدت سكان الولاية بتوخي الحذر والاستماع لتعليمات خدمات الطوارئ عبر الراديو، وأعلنت بدء تدخل جنود الجيش للمساعدة في أعمال الإغاثة والإنقاذ.
ودعا المستشار كارل نيهامر، رئيس وزراء النمسا، لجنة إدارة الأزمات والكوارث إلى الاجتماع للمرة الثانية، مساء أمس، مؤكداً أنه على تواصل مستمر بحكام الولايات المتضررة. وأعلن ديتمار فهرافلنر، قائد قوات الإطفاء، وفاة رجل إطفاء أثناء مكافحة مياه الفيضانات، موضحاً أن نحو 20 ألف رجل إطفاء يعملون منذ أمس الأول، وقال: «التركيز ينصب على إنقاذ المحاصرين بالمياه».
وتواصل قوات الدفاع المدني والمطافئ إجلاء السكان بالقوارب من المناطق المتضررة، التي تم قطع التيار الكهربائي عنها، بسبب غمر محطات المحولات بالمياه، ما أدى إلى حدوث أعطال في شبكات الهواتف الثابتة والمحمولة، وتجاوز مستوى مياه الفيضانات في بعض مدن النمسا مثل فايدهوفن، مستوى أعلى فيضان مسجل منذ نحو 100 عام، وسجل هطول الأمطار في بعض المناطق أرقاماً قياسية بلغت نحو 350 لتراً لكل متر مربع.
في السياق، فاضت أنهار في أجزاء من وسط أوروبا جراء الأمطار الغزيرة، أمس الأول، ما أجبر آلاف الأشخاص على الفرار من منازلهم، وألحق دماراً في البنية التحتية للكهرباء والنقل. وفي بولندا، أكد رئيس الوزراء البولندي، دونالد توسك، خلال مؤتمر صحفي طارئ في بلدة كوتسكو الواقعة على حدود بولندا مع التشيك، وقوع أول حالة وفاة في البلاد بسبب ارتفاع منسوب المياه، واصفاً الوضع في جنوب غرب بولندا بأنه «مأساوي»، داعياً السكان إلى الانصياع لأوامر الإجلاء المحلية.
وبلغ منسوب المياه في نهر نيسا كوتسكا في بلدة كوتسكو 6.65 أمتار، صباح أمس، فيما يبلغ متوسط منسوب المياه متر واحد فقط. وقال توسك إنه تم نقل 1600 شخص في منطقة كوتسكو إلى بر الأمان حتى الآن، متوقعاً حدوث المزيد من عمليات الإجلاء.
وعلى الجانب الآخر من الحدود في جمهورية التشيك، قالت السلطات: إن أربعة أشخاص على الأقل في عداد المفقودين. 

مقالات مشابهة

  • تتويج مجلس المدينة بنها وكاترون بنها ابطال دورى المصالح الحكومية والاحياء الشعبية
  • فرع وزارة “البيئة” بالمدينة المنورة يرصد مزادات تمور المدينة المنورة
  • أضرار واسعة خلفتها الأمطار الغزيرة في نيجيريا
  • ليبيا.. يوم غير مسبوق في سبها الغارقة بالمياه
  • يوم غير مسبوق في سبها الليبية الغارقة بالمياه
  • «القاهرة الإخبارية»: تعطل خطوط المترو والسكك الحديدية في النمسا بسبب الأمطار
  • بسبب الأمطار.. حادث سير مروع على طريق ضهر البيدر!
  • إعلان مدن ولاية النمسا السفلى منطقة منكوبة
  • مستودع سبها يغرق بمياه الأمطار، وشركة البريقة تؤكد تزويد المدينة بالوقود
  • توقف الطيران بمطار سبها بسبب غزارة الأمطار