بوتين يتعهد بدعم الجيش الروسي بأسلحة ومعدات متطورة
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأحد، عزمه "الثابت على تعزيز جيشه في عالم يشهد تغييرات سريعة"، من أجل ضمان "السيادة الحالية وفي المستقبل" لروسيا.
وقال بوتين في خطاب بمناسبة "يوم المدافعين عن الوطن" في روسيا: "اليوم، وفي سياق التغيرات السريعة في العالم، تظل استراتيجيتنا في تعزيز وتطوير القوات المسلحة ثابتة".???????????? Vladimir Putin greets Russians on Defender of the Fatherland Day
????️'We will continue to enhance the combat capabilities of the army and navy, strengthening their readiness as a crucial component of Russia’s security.'
Hindi voiceover???? pic.twitter.com/X5L7q3Y35u
وأضاف "سنواصل تحسين القدرات القتالية للجيش والبحرية وجاهزيتهما للمعركة، مكوناً أساسياً لأمن روسيا وضمانة لسيادتها الحالية وفي المستقبل".
وتزامنت تصريحات بوتين مع التقارب المتسارع مع الولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب الذي أجرى معه مكالمة هاتفية استمرت ساعة ونصف في 12 يناير (كانون الثاني).
وأكد بوتين الأحد أنه يريد تجهيز قواته المسلحة بـ"نماذج حديثة جديدة" من الأسلحة والمعدات.
في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، أطلقت القوات الروسية صاروخاً أسرع من الصوت تجريبياً وغير معروف سابقاً من طراز "أوريشنيك"، ضد أوكرانيا.
من جهة أخرى "هنأ" الرئيس الروسي في خطابه الجنود الذين يقاتلون في أوكرانيا منذ3 أعوام، ووصفهم بـ "أبطال وطننا العظيم".
وأضاف "اليوم، يخاطرون بحياتهم ويظهرون الشجاعة، ويدافعون بإصرار عن وطنهم والمصالح الوطنية ومستقبل روسيا".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بوتين روسيا الولايات المتحدة بوتين روسيا الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تبحث استخدام أموال ليبيا المجمدة لتعويض ضحايا "إرهاب الجيش الجمهوري الإيرلندي"
عقد مجلس اللوردات البريطاني جلسة لمناقشة إمكانية استخدام أموال ليبية مجمدة بالمملكة المتحدة لتعويض ضحايا الهجمات التي نسبت للجيش الجمهوري الإيرلندي خلال السبعينيات والثمانينيات.
وقد اتُهم النظام الليبي السابق بدعم تلك الهجمات وتزويد منفذيها بالمتفجرات، وخلال الجلسة الخاصة، أكد أعضاء في البرلمان البريطاني أن هذه "الهجمات الدامية كانت بدعم مباشر من ليبيا"، وشددوا على أن التعويضات العادلة يجب أن تمنح لعائلات الضحايا الذين راحوا ضحية "إرهاب رعته ليبيا"، حسب تعبيرهم.
وتساءل عدد من النواب حول ما إذا كانت الحكومة البريطانية ستنظر رسميا في مسألة استخدام الأصول الليبية المجمدة لهذا الغرض، في ظل استمرار المطالبات من قبل أسر الضحايا وأعضاء في البرلمان لممارسة مزيد من الضغوط على السلطات الليبية لتقديم تعويضات.
وفي ردها، أشارت الحكومة البريطانية إلى أن المسؤولية في هذا الملف تقع الآن على عاتق الحكومة الليبية الحالية، في إشارة إلى تحول الموقف الرسمي نحو تحميل السلطات الليبية القائمة تبعات السياسات السابقة للنظام الليبي في عهد القذافي.