البوابة نيوز:
2025-02-23@13:24:03 GMT

حالته تتحسن.. ليلة هادئة عاشها البابا فرنسيس

تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الفاتيكان صباح اليوم الأحد أن البابا فرنسيس قضى ليلة هادئة في مستشفى جيميلي بروما، حيث يتلقى علاجًا من التهاب رئوي ثنائي ناجم عن التهاب الشعب الهوائية. 

وأشار المتحدث باسم الفاتيكان، ماثيو بروني، إلى أن البابا استراح جيدًا، واستفاق صباح اليوم، وتناول وجبة الإفطار.

وخصص وقتًا لقراءة الصحف كعادته.

وأضاف بروني، أن الحالة الصحية للبابا أظهرت تحسنًا طفيفًا مساء الأربعاء بعد إجراء تحاليل الدم الأخيرة. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس

إقرأ أيضاً:

«الفاتيكان»: البابا فرنسيس في حالة «حرجة»

قال الفاتيكان أمس السبت إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم.

ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج.

وأفاد الفاتيكان في بيان صدر مساء السبت بأن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو" هذا
الصباح، مما تطلب إعطائه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق".

وجاء في البيان "لا تزال حالته حرجة. بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر".

وأضاف البيان "لا يزال واعيا وأمضى اليوم على كرسي، إلا أنه يعاني أكثر من أمس".

وذكر الفاتيكان أن البابا فرنسيس احتاج أيضا إلى نقل دم لأن الاختبارات أظهرت أنه يعاني من انخفاض عدد الصفائح الدموية، وهو ما يرتبط بفقر الدم.

وأعلن الفاتيكان في وقت سابق من يوم السبت أن البابا فرنسيس لن يظهر علنا اليوم الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي.

ويُعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يفوت فيها البابا قداس الأحد لأسبوعين متتاليين لأسباب صحية.

فبعد خضوعه لجراحة في الأمعاء في عام 2021، قاد القداس بعد أسبوع واحد فقط، وتغيب عن صلاة أحد في عام 2023 بعد إجراء عملية جراحية أخرى.

والالتهاب الرئوي المزدوج هو عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وتليفا في الرئتين، وهو ما يجعل التنفس أكثر صعوبة.

ووصف الفاتيكان العدوى التي يعاني منها البابا بأنها "معقدة"، قائلا إنها ناجمة عن اثنين أو أكثر من الكائنات الحية الدقيقة.

كان اثنان من أطباء البابا فرنسيس قد ذكرا في إفادة يوم الجمعة أن بابا الفاتيكان معرض بشدة للخطر بسبب عمره وضعفه.

ووفقما قال سيرجيو ألفييري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس، فإن هناك خطرا يتمثل في انتشار الالتهاب الرئوي إلى مجرى الدم وتحوله إلى تعفن الدم، وهو ما "قد يكون من الصعب للغاية التغلب عليه".

وأصيب البابا فرنسيس، الذي يتولى منصبه منذ 2013، بالإنفلونزا ومشكلات صحية أخرى عدة مرات خلال العامين الماضيين.

وهو معرض بشكل خاص لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وجرى استئصال جزء من إحدى رئتيه.

مقالات مشابهة

  • الفاتيكان: البابا فرانسيس قضى ليلة هادئة وحصل على قسط من الراحة خلال الساعات الماضية
  • بسبب حالته الصحية.. البابا فرنسيس يلغي صلاة التبشير الملائكي التقليدية
  • «الفاتيكان»: البابا فرنسيس في حالة «حرجة»
  • التهاب رئوي مزدوج.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرنسيس
  • تكهنات باحتمال استقالة البابا فرنسيس لو ساءت حالته الصحية
  • البابا فرنسيس يفكر في التنحي بعد تدهور حالته الصحية
  • الفاتيكان: حالة البابا تتحسن قليلاً وقلبه يعمل بشكل جيد
  • عكس التقليد.. أين اختار البابا فرنسيس مكان قبره؟
  • تطور في صحة البابا فرنسيس.. الفاتيكان يعلن أنباءً سارة