محظورات وتشديدات.. التعليمات والإرشادات اللازمة للحجاج قبل موسم الحج 2025
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
كشف مصدر بغرفة شركات السياحة، في إطار الاستعدادات لموسم الحج لعام 1446 هـ، عن مجموعة من التعليمات والإرشادات الهامة التي يجب على الحجاج الالتزام بها قبل السفر إلى الأراضي المقدسة لأداء الحج 2025.
متطلبات السفر للحجأكد المصدر، في تصريحات لمصراوي، أن الحجاج القادمين لأداء الفريضة يجب أن يستوفوا عدة متطلبات أساسية، من بينها:
حمل جواز سفر ساري المفعول.
الحصول على الشهادات الصحية اللازمة.
مراجعة ممثلية خادم الحرمين الشريفين في بلد الحاج للحصول على تأشيرة الحج، التي تمنح مجانًا دون أي رسوم.
كما شدد المصدر على ضرورة تسليم حجاج الجو والبحر جوازات سفرهم مع تذاكرهم لمؤسسة الطوافة أو مجموعة الخدمات الميدانية التي تقوم بخدمتهم، لضمان تنظيم تنقلاتهم بسلاسة بين مكة والمدينة وجدة.
التعليمات الخاصة بالسفر والتنقليجب أن تكون بطاقة تعريف الحاج باللغة العربية وتحمل صورته وبياناته الشخصية، ومختومة من الجهات المختصة في بلده ومن السفارة السعودية.
تسلم جوازات السفر لمكتب الوكلاء الموحد بعد استكمال إجراءات الجوازات والجمارك.
الالتزام بأماكن الإقامة المحددة ومواعيد التنقل إلى جدة أو مكة أو المدينة أو المشاعر المقدسة.
تجنب الافتراش في الطرقات والساحات العامة، خاصة بجوار المسجد الحرام والمسجد النبوي.
إلقاء المخلفات في الأماكن المخصصة، حفاظًا على نظافة المشاعر المقدسة.
إجراءات الأمن والسلامة للحجاجأوضح المصدر أن الحجاج يجب أن يلتزموا بإجراءات الأمن والسلامة، ومن أبرزها:
تجنب التعرض لضربات الشمس باستخدام المظلات الواقية وشرب السوائل بكثرة.
عدم النوم تحت المركبات أو في الأنفاق.
عدم إشعال النار داخل الخيام، والاعتماد على الأماكن المخصصة للطهي.
الاحتفاظ بطفاية حريق في الخيمة، وفصل التيار الكهربائي عند مغادرة مكان الإقامة.
الإبلاغ فورًا عن أي حريق أو خطر قد يشكل تهديدًا على سلامة الحجاج.
الأنظمة والقوانين داخل المملكة
يحظر العبث بالأمن أو الإخلال به بأي وسيلة، حيث يعرض المخالفين للمساءلة القانونية والعقوبات الرادعة.
يمنع منعًا باتًا عمل الحجاج داخل المملكة سواء بأجر أو بدون أجر، كما يُمنع التسول.
إدخال أو استخدام المواد المخدرة داخل المملكة يعرض الحاج لعقوبات صارمة قد تصل إلى الإعدام.
يُمنع التنقل خارج النطاق المكاني المحدد للحج أو التخلف عن العودة بعد أداء المناسك.
وأكدت الغرفة أن اتباع هذه الإرشادات يساهم في تسهيل إجراءات الحج وضمان تجربة آمنة ومريحة للحجاج خلال رحلتهم المقدسة.
اقرأ أيضًا:
رسميًا.. تغيير مواعيد غلق المحلات والكافيهات في رمضان - خاص
اللحوم بـ 250 جنيهًا.. أسعار السلع في معارض أهلًا رمضان
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
شركات السياحة إجراءات الحج حج 2025 السعوديةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: الأرصاد تكشف توقعاتها للطقس خلال شهر رمضان الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
محظورات وتشديدات.. التعليمات والإرشادات اللازمة للحجاج قبل موسم الحج 2025
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
17 10 الرطوبة: 29% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة سفاح المعمورة مسلسلات رمضان 2025 صفقة غزة سكن لكل المصريين الحرب التجارية أول أيام شهر رمضان 2025 مقترح ترامب لتهجير غزة شركات السياحة إجراءات الحج حج 2025 السعودية مؤشر مصراوي صور وفیدیوهات
إقرأ أيضاً:
رمضان موسم الطاعات ومفتاح الفضل
تظللنا في هذه الأيام نفحات ربانية إيمانية عظيمة تحمل إلينا الرحمات والبركات والخيرات والذكريات العطرة المباركة، إنه شهر رمضان موسم الطاعات ومفتاح الفضل والذي يأخذ بأيدينا إلى أبواب النعيم ورضا الله عز وجل .
شهر نتنسم فيه معاني الصيام والقيام والقرآن والتقرب إلى الله، شهر تَتَروض فيه النفوس وتتأهب فيه القلوب.
شهر رمضان المبارك خير الشهور وهو شهر العبادة وتجديد الإيمان وزيادة التقى وهو شهر الصلاة وقراءة القرآن الكريم لهذا فإنّ المسلم يستغل هذا الشهر الفضيل في زيادة حسناته وتثقيل موازينه لنيل رضى الله تعالى، والخاسر حقًا هو الذي يفوته هذا الشهر دون أن يُجدد الإيمان في قلبه.
شهر رمضان المبارك شهر الصبر واستجابة الدعوات، فالمسلم عندما يمتنع عن تناول الطعام والشراب الذي يشتهيه فإنما يصبر عنها ويتعلّم كيف يشعر مع الفقراء ويؤدي فريضة عظيمة فيها الكثير من معاني الخير.
في شهر رمضان المبارك يؤدي المسلمون ركنًا من أركان الإسلام وهو الصيام وهو الركن الرابع منها وهذا يعني أنّ من لا يصوم شهر رمضان فإنّ إسلامه ليس كاملًا.
والصيام لا يكون فقط بالامتناع عن الطعام والشراب والشهوات وإنما يكون بصيانة حرمات الله تعالى والبعد عن كلّ ما يُنقض الصيام ومن الكبائر التي حرمها الله على عباده هي أكل مال اليتامى، فتلك معصية لأوامر الله بأخذ حقوق اليتامي بأي شكل من الأشكال ولنجعل هذا الشهر شهر تصفية من الذنوب والاثام.
فقد ميز الله تعالى شهر رمضان عن سائر الشهور بأن جعل فيه ليلة عظيمة هي أعظم ليلة على الإطلاق ألا وهي ليلة القدر التي نزل فيها القرآن الكريم على النبي عليه الصلاة والسلام وهي ليلة خير من ألف شهر .
ومِنْ أعظم ما نستقبل به شهر رمضان أن نستشعر عطاء الله ومِنَّته تعالى علينا ببلوغه مع الفرح به والإلحاح على الله تعالى بأن يجعلنا فيه من الفائزين المعانين المسددين المقبولين، لا سيما ونحن نعيش ايام العشر الأواخر من رمضان المبارك .
ولا زالت أمتنا في متاهات الشتات تتفرج على غزة وأبنائها تحت القصف الاسرائيلي ويموتون جوعا من شدة الحصار.. فقد أصبحت أيامهم كلها صياماً ابتغاء مرضاة الله حتى يأتيهم الفرج القريب والنصر الموعود .
وهنا نجد الدعوة لازمة للجميع ونلح على الله تعالى بهذا الدعاء : «اللهمَّ أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك»، ونكثر من الدعاء والاستغفار في هذه الليالي المباركة ليالي العشر الأواخر، فلعل ليلة القدر تفتح لك ذراعيها بالفوز العظيم.. وحتى نتقوى على العبادات في هذه الأيام المباركة لنيل الرحمات من المولى عز وجل في قراءة كتاب الله بإمعان وتدبر فتلك عبادة ربانية بين العبد وربه، فعبودية الذكر وتلاوة القرآن الكريم أعظم معين لك وأغلى من الدنيا وما فيها وهي لك بمثابة القوة لتحمل المشاق وتهبك قوة في البدن وحياة في القلب ونشاطاً في الروح، فكيف لو كان هذا الذكر في هذه الأيام والليالي المباركة وتخالطه معانٍ عظيمة وهو الافتقار إلى الله وطلب العون منه سبحانه وتعالى.