فضل شاكر يطرح ثالث أعماله الغنائية "الأشخاص الغلط"
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
طرح الفنان فضل شاكر ثالث أعماله الغنائية بعنوان "الأشخاص الغلط" من كلمات الشاعر حسام سعيد ومن الحان عمرو الشاذلي وتوزيع عمرو الخضري، واشرف عام اياد النقيب.
جاء ذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه الفنان فضل شاكر بالعملين الأول بغيب بمزاجي والذي حمل اسم الألبوم "بغيب بمزاجي" والثاني "قال حب قال" وتصدرهما التريند في أغلب الدول العربية.
وتقول كلمات الأغنية:
بغلط طول عمري ومش بتعلم من غلطاتي و مفيش ولا مرة اخترت وكانت صح اختياراتي
ما بحبش غير الناس إللي تبوظلي حياتي وبروح ليها برجلي كمان
بطلع من ضربة لضربة ومن جرح على التاني وكأن الجرح لايقلي ومتفصل علشاني
ما راهنتش على حد انا ابدا وكسبت رهاني لازم على طول اطلع خسران
أنا مبهر في اختيار الأشخاص الغلط.. بنقيهم نقاوة من وسط كل الناس
أفضل اطنش عيوب وابلعلهم الزلط ومش بافوق غير لما بتكون خربت خلاص
أنا مبهر في اختيار الأشخاص الغلط.. بنقيهم نقاوة من وسط كل الناس
للاستماع للأغنية " الاشخاص الغلط " على القناة الرسمية للفنان فضل شاكر " اليوتيوب " وعلى كافة الإذاعات العربية والخليجية وكافة المنصات والمتاجر الإلكترونية.
https://youtu.be/7KtdNh-1Gto
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فضل شاكر أغنية جديدة الأشخاص الغلط الأشخاص الغلط فضل شاکر
إقرأ أيضاً:
محمود صادق.. أيقونة الحركة التشكيلية الأردنية
رحل الفنان التشكيلي الأردني الفلسطيني محمود صادق عن عمر يناهز 80 عاماً، تاركاً خلفه إرثاً فنياً غنياً جعله أحد أبرز أعلام الحركة التشكيلية الأردنية.
وساهم صادق بدور محوري في تطوير المشهد الفني بالأردن من خلال أعماله الفنية المتنوعة، ومؤلفاته النقدية، ومعارضه التي امتدت محلياً وعالمياً.
مسيرة أكاديمية وفنية متألقةانطلقت مسيرة صادق الأكاديمية من جامعة بغداد، حيث حصل على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة، ليتابع شغفه بدراسة فلسفة الفن في جامعة فلوريدا، حيث نال درجة الدكتوراه. دمج بين التنظير الأكاديمي والممارسة العملية، مما أثمر عن أعمال فنية نالت تقدير النقاد والمهتمين.
وكان لصادق بصمات واضحة في تأسيس عدة مؤسسات فنية أردنية رائدة، منها المؤسسة الملكية الأردنية للفنون الجميلة، ومعهد الفنون الجميلة التابع لوزارة الثقافة، ورابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين. كما كان من الأوائل الذين أسسوا دائرة الفنون الجميلة في جامعة اليرموك، وشارك في وضع حجر الأساس للفن التشكيلي الأردني.
من الواقعية إلى التجريدبدأ صادق مسيرته الفنية عام 1969 بأسلوب واقعي تعبيري، قبل أن تتطور أعماله إلى التجريد مستوحياً من الحضارات الفرعونية والعراقية القديمة، ومبرزاً التراث العربي الإسلامي في معظم أعماله.
شملت إبداعاته تقنيات متعددة مثل الرسم، والتصوير والحفر والنحت والخزف، ما أكسبه شمولية فنية لافتة.
جوائز وإنجازاتعلى مدار مسيرته الطويلة، حصل صادق على العديد من الجوائز المرموقة، منها جائزة الدولة التقديرية في الأردن عام 1992، وجائزة ترينالي مصر الدولي لفن الغرافيك. كما ترك بصمة فكرية من خلال مؤلفاته، مثل "محاضرة عن ذاكرة المكان" و"الفنّ حلم حياة".
من خلال معارضه الفردية والجماعية في بلدان متعددة، كالأردن، العراق، فرنسا، والولايات المتحدة، ترك محمود صادق إرثاً فنياً خالداً يعكس تطور الحركة التشكيلية الأردنية، ويظل مصدر إلهام للأجيال القادمة.