قال مسؤولون في ولاية بنسلفانيا الأمريكية، إن “قتل ضابط شرطة وأصيب خمسة آخرون على الأقل بالرصاص في حادث احتجاز رهائن بمستشفى في مقاطعة يورك بولاية بنسلفانيا“.

وقال المدعي العام لمنطقة يورك، تيم باركر، إن  دخل المشتبه به، ديوجينيس أورتيز، مستشفى “يو بي إم سي ميموريال” وهو يحمل حقيبة تحتوي على مسدس وأربطة بلاستيكية، وتوجه مباشرة إلى قسم العناية المركزة وأطلق النار، مما أصاب 3 من موظفي المستشفى، بينهم طبيب وممرضة وعامل نظافة، وتم قتل رجل شرطة أثناء تبادل إطلاق النار، بينما أصيب اثنان آخران قبل أن يتم قتل المسلح”.

وبحسب المسؤولين، “تم تحديد هوية الشرطي الذي قُتل في حادث إطلاق النار في مستشفى “يو بي إم سي ميموريال” في يورك على أنه أندرو دوراتي من إدارة شرطة بلدة ويست يورك”.

ووفق المعلومات، “استجابت أجهزة إنفاذ القانون من وكالات متعددة، للموقف، وحاول الضباط التفاوض مع أورتيز، لكنه خرج من وحدة العناية المركزة وهو يحمل أحد أفراد طاقم المستشفى تحت تهديد السلاح، وكانت يداه مقيدتين برباطات بلاستيكية”.

وقال المدعي العام لمقاطعة يورك، تيم باركر في بيان: “لم يكن أمام الضباط أي سبيل للتفاوض، لقد أطلقوا النار، مما أسفر عن مقتل أورتيز ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح”.

Officer Killed After Unidentified Hostages At #Pennsylvania Hospital

 A man armed with a pistol and carrying zip ties entered a Pennsylvania hospital’s intensive care unit Saturday and took staff members hostage before he was killed by police in a shootout that also left pic.twitter.com/qSz0cArKzi

— Hamdan News (@HamdanWahe57839) February 23, 2025

المغرب.. وفاة 5 أطفال بحريق سببه انفجار شاحن هاتف

توفي 5 أطفال جرّاء حريق اندلع في شقتهم، يعتقد أن سببه انفجار شاحن هاتف تُرك موصولا بالكهرباء.

ووفق مواقع إعلامية مغربية، فإن “الحريق اندلع في شقة بمدينة تمارة المجاورة للعاصمة الرباط، مشيرة إلى أن أعمار الأطفال الذين توفوا بسبب ألسنة اللهب والدخان الكثيف، تتراوح بين 3 و12 سنة”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أمريكا المغرب حوادث حول العالم

إقرأ أيضاً:

البابا فرنسيس يظهر لأول مرة من مستشفى في روما بعد أسابيع من المرض

أطلّ البابا فرنسيس من نافذة المستشفى في روما لأول مرة منذ دخوله المستشفى في 14 فبراير الماضي، إثر معاناة مع التهاب رئوي.

وأعلن الأطباء المعالجون للبابا، البالغ من العمر 88 عاماً، أن الحبر الأعظم سيغادر المستشفى يوم الأحد، وسيحتاج إلى شهرين على الأقل من الراحة في الفاتيكان.

وصرح الدكتور سيرجيو ألفيري، أحد الأطباء المعالجين للبابا، بأنه خلال الأسابيع الخمسة الماضية، عانى من “نوبتين حرجتين للغاية” وضعت حياته على حافة الخطر.

وأضاف الدكتور ألفيري أن البابا فرنسيس لم يُوضع له أنبوب تنفس قط، وظل دائماً في حالة يقظة ووعي.

ولم يتعافَ البابا تماماً، لكنه لم يعد يعاني من الالتهاب الرئوي، وهو الآن في حالة مستقرة، وفقًا لأطبائه.

والقى البابا التحية من نافذته في مستشفى جيميلي – وهي المرة الأولى التي يظهر فيها علناً منذ دخوله المستشفى – قبل عودته إلى مقر إقامته في الفاتيكان.

وأضاف الدكتور ألفيري أن مرضى الالتهاب الرئوي المزدوج يفقدون أصواتهم قليلًا، و”خاصةً لدى كبار السن، سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يعود الصوت إلى طبيعته”.

وذكرت وكالة رويترز أن الكاردينال فيكتور فرنانديز قال الجمعة الماضية إن “الأكسجين عالي التدفق يُجفف كل شيء”.

وأكد الأطباء أنه إذا استمر هذا التحسن، فسيكون البابا قادراً على العودة إلى العمل في أقرب وقت ممكن.

البابا فرنسيسAPTN
وأعلن الفاتيكان أن البابا لاحظ بعض التحسن في تنفسه وحركته.

وأكد أنه لم يعد يستخدم التهوية الميكانيكية للتنفس ليلاً، بل يتلقى الأكسجين عبر أنبوب صغير تحت أنفه. أما خلال النهار، فيستخدم كمية أقل من الأكسجين عالي التدفق.

ولم يظهر البابا للجمهور إلا مرة واحدة منذ دخوله المستشفى، في صورة نشرها الفاتيكان الأسبوع الماضي، والتي أظهرته وهو يصلي في كنيسة المستشفى.

وفي وقت سابق من شهر مارس الجاري، عُرض تسجيل صوتي للبابا فرنسيس وهو يتحدث بلغته الأم الإسبانية في ساحة القديس بطرس بمدينة الفاتيكان. كان صوته لاهثاً وهو يشكر المؤمنين الكاثوليك على صلواتهم.

وأمضى البابا فرنسيس 12 عاماً كزعيم للكنيسة الكاثوليكية الرومانية، وعانى طوال حياته من مشاكل صحية عدة، بما في ذلك استئصال جزء من إحدى رئتيه في سن 21، مما جعله أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.

“رعاية دؤوبة”
أصدر الفاتيكان، بياناً موجزاً قال إنه من إعداد البابا فرنسيس. وشكر البابا في البيان أطباءه على “رعايتهم الدؤوبة”. وواصل البابا قيادة الكنيسة بينما كان في المستشفى.

وكان يُجري التعيينات المعتادة للأساقفة الكاثوليك حول العالم، كما أطلق عملية إصلاح جديدة للمؤسسة العالمية مدتها ثلاث سنوات.

لكن فترة راحة لمدة شهرين للبابا فرنسيس ربما تُؤدي إلى تغييرات كبيرة في جدول أنشطة الفاتيكان خلال الفترة المقبلة.

وكان من المقرر أن يلتقي البابا بالملك تشالز الثالث ملك بريطانيا في الثامن من أبريل المقبل وأن يقود احتفالات الفاتيكان السنوية بعيد القيامة في 20 من الشهر ذاته. ولم يعلن الفاتيكان ما إذا كان البابا سيتمكن من القيام بهذه الأنشطة.

 

مقالات مشابهة

  • تفاؤل أمريكي وحذر روسي بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا
  • سيناتور أمريكي: يجب وقف المساعدات العسكرية لآلة نتنياهو الحربية
  • سيناتور أمريكي: يجب وقف المساعدات العسكرية لآلة حرب نتنياهو
  • سيناتور أمريكي يدعو لوقف المساعدات العسكرية لإسرائيل بسبب التصعيد في غزة
  • شرطة الاحتلال: منفذ عملية إطلاق النار استولى على سلاح الضابط المسئول عن الخدمة وقتها
  • البابا فرنسيس يظهر لأول مرة من مستشفى في روما بعد أسابيع من المرض
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائـ.يلية على مستشفى ناصر في خان يونس إلى 5 قــ.تلى
  • مجهول يطلق النار باتجاه المستشفى الحكومي في حلبا
  • ارتفاع ضحايا القصف الإسرائيلي على جنوب غزة إلى 30 قتيلاً
  • إصابة ضابط شرطة خلال تبادل إطلاق النار مع عناصر إجرامية في الشرقية