حريق هائل في مصنع لأنابيب الصلب ..فيديو
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
اندلع حريق هائل في أحد مصانع أنابيب الصلب بمدينة هيتفيلد التابعة لولاية مينيسوتا في الولايات المتحدة، ما تسبب في تصاعد ألسنة اللهب والدخان الكثيف في سماء المنطقة.
وبحسب وسائل إعلام أمريكية أن فرق الإطفاء تمكنت من السيطرة على النيران ومنعت امتدادها إلى المنشآت المجاورة للمصنع، ولم ترد حتى أي تقارير رسمية عن وقوع إصابات.
وأظهر مقطع فيديو متداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي مشهدًا للحريق في المدينة، حيث كانت ألسنة اللهب تتصاعد على ضوي صافرات الإنذار.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/فيديو-طولي-372.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا حرائق مصنع صلب
إقرأ أيضاً:
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
يقدر الاتحاد الأوروبي أن الموجة الأولى من الرسوم الجمركية الأميركية على الصلب والألمنيوم سوف تطول ما تصل قيمته إلى 28 مليار يورو (28.3 مليار دولار) من صادرات التكتل، وهو ما من شأنه أن يشكل تصعيداً واسعاً في الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وقالت مصادر مطلعة على الأمر، إن مقدار السلع سوف يكون أكبر أربع مرات تقريباً من المرة السابقة التي استهدف فيها ترمب قطاع المعادن الأوروبي، بحسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء.
وبعدما التقى المفوض الأوروبي للتجارة ماروس سيفكوفيتش نظراءه الأميركيين في واشنطن، يوم الجمعة، أبلغ سفراء التكتل أن الوضع كثير التغير وما زالت التفاصيل يمكن أن تتغير، بحسب ما قالته مصادر مطلعة طلبت عدم الكشف عن هوياتها.
وفي إطار جهوده لتعديل قواعد التجارة العالمية، أعلن ترمب سلسلة من الرسوم الجمركية بما في ذلك رسوم بنسبة 25 في المائة على صادرات الحديد والألمنيوم التي يمكن أن تدخل حيز التنفيذ في 12 مارس (آذار).
كما أعلن رسوماً انتقامية قائمة على سياسات الشركاء التي تعد عقبات أمام التجارة الأميركية. ورفضت المفوضية الأوروبية، التي تملك السلطة على الخطوات التجارية للاتحاد الأوروبي، التعليق على الأمر.
وبالنسبة للاتحاد الأوروبي، بدأ الخلاف على الرسوم الجمركية الأميركية على المعادن في عام 2018 خلال فترة ولاية ترمب الأولى، عندما فرضت الولايات المتحدة رسوماً على ما تقدر قيمته بـ7 مليارات دولار من صادرات الصلب والألمنيوم الأوروبية، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي. وسخر المسؤولون في بروكسل آنذاك من فكرة أن الاتحاد الأوروبي يشكل مثل هذا التهديد