كتبت "الأنباء الكويتية":     قرأ مصدر ديبلوماسي نتائج زيارة وفد الكونغرس الأميركي إلى لبنان ولقاءاته مع القيادات اللبنانية، وقال: "تظهر مقاربة أميركية مركبة تجاه لبنان، حيث يتم التعبير عن دعم الولايات المتحدة لرئيس الجمهورية العماد جوزف عون باعتباره شخصية موثوقة لديها. كما يبرز اهتماما أميركيا واضحا باستقرار لبنان.

وهذا ما يتماهى مع رغبة واشنطن في أن يكون لبنان مستقرا، ولكن وفق شروط تتناسب مع مصالحها الإقليمية".
وأضاف: "في البعد الأمني والعسكري، فإن التركيز على القرار 1701 يشير إلى استمرار الضغط الأميركي لتنفيذه، مع الإقرار بأن هناك مرحلة انتقالية تتطلب تدمير الأسلحة والأنفاق قبل تحقيق التطبيق الكامل. واللافت عدم تحديد إطار زمني لهذا التنفيذ، بل تلميح إلى استمرارية الوضع الراهن لفترة غير محددة".
وأوضح المصدر "فيما يخص حزب الله، يظهر مقاربة مزدوجة تمثلت في التشديد على أنه مصنف على لائحة العقوبات الأميركية منذ وقت طويل. مع الإشارة إلى أن عدم التعاون مع الحكومة الجديدة قد يؤدي إلى تصعيد العقوبات. بينما يطرح في المقابل احتمال رفع بعض العقوبات، إذا حدث تعاون حكومي مع الأجندة الأميركية".
وأشار المصدر "إلى الدعم الأميركي للجيش اللبناني لجهة استمرار الولايات المتحدة في تقديم الدعم، مع التأكيد على دوره في فرض السيادة ومحاربة تجارة المخدرات وتبييض الأموال، إضافة إلى مهامه في الجنوب اللبناني وفق القرار 1701"، وأضاف: "لكن اللافت هو الربط بين الدعم العسكري للجيش اللبناني وبين الجهود الأميركية الإقليمية، وهذا يعكس بوضوح سياسة أميركية تعتمد على تكامل الأدوار الإقليمية لضمان تحقيق مصالحها في لبنان، من خلال التنسيق مع دول حليفة".
ولفت المصدر إلى الرؤية الأميركية للعلاقات اللبنانية ـ السورية من خلال الإشارة إلى "تحسين العلاقة مع سوريا" و"وقف تهريب المخدرات"، وقال "يبدو أن الولايات المتحدة تتعامل مع العلاقة اللبنانية ـ السورية من منظور أمني بحت، اذ يتم التركيز على ضبط الحدود ومكافحة التهريب، أكثر من أي انفتاح سياسي واسع".
وتناول الرؤية الاقتصادية والاستثمارات الأجنبية، قائلا "العالم أجمع ينتظر الفرصة للاستثمار في لبنان. وهذا طرح يعكس المقاربة الأميركية القائمة على شرط الإصلاحات السياسية والاقتصادية من أجل تحقيق الدعم الدولي، مع الاكتفاء بالإشارة إلى الاستثمارات كاحتمال مستقبلي، من دون تقديم أي التزامات أو وعود واضحة. وهذا يعكس استمرار الولايات المتحدة في الضغط على لبنان اقتصاديا لحمله على تنفيذ الإصلاحات المطلوبة".
وحول الموقف الأميركي من الاحتلال الإسرائيلي في لبنان، رأى المصدر انه "عند التطرق في المحادثات التي أجراها وفد الكونغرس إلى استمرار وجود الجيش الإسرائيلي في خمس نقاط داخل لبنان، لم تكن المقاربة واضحة أو حاسمة، اذ تم التأكيد على أن الانسحاب الإسرائيلي قائم، لكنه يحتاج إلى وقت، من دون أي التزام أميركي واضح بالضغط الفعلي على إسرائيل للخروج من هذه النقاط. وتكررت إعادة وجهة النظر الأميركية التي تضع مسؤولية استمرار النزاع على مسألة وجود الأسلحة في لبنان، بدلا من الاعتراف بالاحتلال الإسرائيلي".
وخلص المصدر إلى القول "يبدو أن السياسة الأميركية تجاه لبنان لاتزال قائمة على مقاربة الاحتواء المشروط، حيث يتم دعم لبنان عسكريا واقتصاديا، لكن ضمن ضوابط تضمن بالبقاء في إطار النفوذ الأميركي، مع جعل قضايا السيادة الوطنية رهن الترتيبات الإقليمية والدولية".  

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الولایات المتحدة فی لبنان

إقرأ أيضاً:

رئيس منظمة فرسان مالطا في كندا: عملنا في لبنان إنساني بعيداً عن السياسة

قليلون هم الذين يقدّمون من وقتهم وجهدهم وتعبهم وذواتهم من دون أن يطلبوا في المقابل ما يعود إليهم بمنفعة خاصة. هؤلاء يتركون حيث يمرّون بصمة لا تُمحى، وأثرًا غير قابل للتأويل أو التفسير. هؤلاء هم الذين لا يجعلونا لا نتردّد في قول الحقيقة كما هي من دون إضافات، ومن دون تجميل أو حتى تشويه.   من بين هؤلاء يأتي اسم السيد مروان الصحناوي، رئيس منظمة فرسان مالطة ذات السيادة، الذي لا يميز في عطائه بين انسان وآخر. فالقاسم المشترك بين هذا وذاك هو الحاجة إلى أنسنة ما يقوم به المرء عندما يجد نفسه أمام مأساة انسانية عابرة للطوائف والمذاهب والانتماءات السياسية.   ففي لقاء جمع عددًا من العاملين في القطاع الإعلامي في دارة راعي ابرشية مار مارون في كندا المطران بول – مروان تابت، وبدعوة منه، وفي حضور مسؤولة التنمية والتواصل في المنظمة السيدة اميمة فرح،  شرح السيد الصحناوي أهداف المنظمة في العالم وفي لبنان، وهي أهداف إنسانية بحتة تقوم على القيم المسيحية، التي تعتبر أن كل انسان، أيًّا كان دينه أو لونه أو جنسيته أو انتماؤه السياسي، هو كذاك السامري، الذي تحدّث عنه الانجيل، مؤكدًا أن عمل المنظمة في لبنان يهدف إلى إبقاء المواطن اللبناني، وبالأخص المسيحي، الذي يعيش في الأطراف راسخًا في أرضه، وذلك من خلال ما يمكن تقديمه له من خدمات طبية واجتماعية وزراعية تمكّنه من التمسّك بأرض الأباء والأجداد، مدافعًا عنها بكل ما أؤتي من قوة إيمانية.   أميمة فرح   وبعدما رحب المطران تابت بالحضور شارحًا أهمية الدور الإنساني التي تقوم به المنظمة في لبنان ولاسيما في الأطراف، تولت السيدة فرح إعطاء نبذة عن نشأة المنظمة وقالت:‏ "فرسان مالطا جماعة كاثوليكية مقرها روما، يعترف بها القانون الدولي كياناً ذا سيادة. وتضمّ حالياً نحو 13.5 ألف ‏عضو، ولها عضوية في الأمم المتحدة ونحو 80 منظمة دولية بصفة مراقب، وتقيم علاقات ديبلوماسية رسمية مع 115 دولة.‏   وأضافت: "تأسست منظمة فرسان مالطا، واسمها الكامل "نظام السيادة العسكري لفرسان مستشفى القديس يوحنا الأورشليمي من رودوس ‏ومالطا نحو عام، أي قبل الحملات الصليبية 1048، خلال عصر الدولة الفاطمية، لتقديم المساعدة الطبية للحجاج المسيحيين القادمين ‏لزيارة قبر المسيح بكنيسة القيامة‎. وبعد انحسار السيطرة الصليبية على القدس انسحب الفرسان أولاً إلى قبرص في الفترة بين عامَي 1291 و1310، ثم إلى جزيرة ‏رودوس حتى طردهم منها العثمانيون عام 1523، فمالطا حيث مارسوا السيادة المطلقة حتى طردهم نابوليون بونابارت عام 1798 ‏بعدما اعتبر تلك الجزيرة موقعاً استراتيجياً يساعده في حملته إلى مصر‎.‎   مروان الصحناوي   بعد ذلك تكلم السيد مروان الصحناوي عن دعوته لزيارة كندا التي جاءت جاءت بناء على دعوة من المطران تابت، الذي يجمع حوله جميع أبناء الجالية اللبنانية، ‏والذي مُنح ميدالية الملك شارلز الثالث تقديرًا لجهوده في توثيق العلاقات بينهم وبين المجتمع الكندي. وأشار إلى أن هدف الزيارة هو ‏تعريف المغتربين اللبنانيين على أهداف المنظمة، وتشجيعهم على الاستمرار في مدّ يد المساعدة لوطنهم الأم، لأنه من غير المقبول أن ‏نترك لبنان يموت، وهو لن يموت بفضل جهود المخلصين، الذين يبذلون الغالي والرخيص من أجل أن يبقى وطنهم في طليعة الدول ‏الساعية إلى رفاهية شعوبها، إذ كفى لبنان ما عاناه من حروب ومآسٍ وكوارث.   وانتقد السيد الصحناوي السياسات التي أدت إلى تدهور الوضع في لبنان، مشيرًا إلى أن السياسات المتناحرة والخطابات التي تُقسّم ‏المجتمع ساهمت في إضعاف الروح الوطنية. وأن الشعب اللبناني يحتاج اليوم إلى إعادة بناء الثقة والعودة إلى قيم الوحدة والتعايش ‏المشترك، مع تعزيز العمل الإنساني بعيدًا عن النزاعات الحزبية‎.‎ وأشار إلى ضرورة أن تبقى المؤسسات والفعاليات – سواء كانت دينية أو اجتماعية – ملتزمة بمبادئ إنسانية عليا، بحيث تُعزز من ‏مكانة الإنسان اللبناني وتعيد له كرامته.‏   التفكير البعيد المدى   ودعا‎ ‎الصحناوي‎ ‎إلى التفكير البعيد المدى، مشددًا على أن لبنان لا يحق له أن "يموت" سياسياً أو اجتماعياً، بل يجب العمل على إعمار ‏الوطن بكل ما أوتي من إمكانيات. ووجه رسالة إلى أبناء الوطن بأنه إذا لم يُستثمر في الإنسان اللبناني، فلن يكون هناك مستقبل مشرق ‏للبلاد، بل ستظل البنى التحتية والهوية معلقة في حالة ركود‎.‎   ووجه دعوة واضحة لتحمل المسؤولية والبدء في العمل على إعادة بناء الكيان الوطني من خلال شراكة إنسانية وصادقة. وأكد أن ‏العودة إلى القيم الحقيقية والالتزام بالعمل الإنساني هما السبيلان الرئيسيان لاستعادة كرامة لبنان وجعل كل فرد جزءًا من قصة وطنية ‏متكاملة‎.‎   وأكد الصحناوي أنه لا توجد دوافع شخصية أو سياسية وراء المبادرات التي يقدمها، بل ينطلق العمل من روح التواضع والالتزام ‏بمصلحة الوطن. فهو يعتبر أن العمل الجماعي والابتعاد عن الانقسامات السياسية هو السبيل لإحياء قيم الوحدة الوطنية وإعادة إشراقة ‏‏“الأرض المقدسة” بالشرق‏‎.‎     ودعا إلى التركيز على الخدمة الإنسانية والعمل على إعادة بناء الكيان الوطني، مؤكدًا أن لبنان اليوم بحاجة إلى تجاوز الخلافات ‏والتركيز على ما يجمعنا كبشر، وإعادة الاعتبار لقيم العدل والكرامة في مواجهة التحديات الراهنة.‏   اهداف انسانية   ‏وفي المجال ذاته، شدد على ان أهداف منظمة فرسان مالطا أهداف إنسانية بحتة تقوم على القيم المسيحية، مؤكدًا أن عمل ‏المنظمة في لبنان يهدف إلى إبقاء المواطن اللبناني، الذي يعيش في الأطراف راسخًا في أرضه، وذلك من خلال ما يمكن تقديمه له ‏من خدمات طبية واجتماعية وزراعية تمكّنه من التمسّك بأرض الأباء والأجداد، مدافعًا عنها بكل ما أؤتي من قوة إيمانية.‏   وأشار في لقائه مع إعلاميي كندا إلى أن عمل المنظمة يهدف إلى أن يعيش اللبناني بكرامة وعزّة نفس، من خلال ما ‏يُقدّم له من خدمات تساعده على العيش متصالحًا مع الأرض ومع بيئته، وذلك انطلاقًا من مبدأ أساسي، وهو عدم ترك اليأس يتغلغل ‏إلى نفسه، وإلى تعزيز ثقته بقدراته الذاتية، وإلى ترسيخ ايمانه بلبنان، الذي يجب أن يبقى حاملًا تلك الرسالة التي تحدّث عنها البابا ‏القديس يوحنا بولس الثاني، الذي أعطاه بعدًا انسانيًا ومسيحيًا فريدًا من نوعه.‏   وتطرق السيد الصحناوي في لقائه إلى عدّة عناوين في ما تقوم به منظمة فرسان مالطا ذات السيادة في لبنان، من جنوبه إلى بقاعه ‏وجبله وشماله، من عمل انساني بحت بعيدًا عن السياسة الضيقة. ومن بين هذه العناوين السعي إلى إيجاد بيئة مكتملة العناصر، حيث ‏يمكن الانسان في شكل عام، إلى أي دين انتمى، والمسيحي في شكل خاص، أن يعيش في سلام مع محيطه المكتفي ذاتيًا من خلال ما ‏ينتجه بمساعدة أخصائيين في أكثر من مجال من العاملين في المنظمة والبالغ عددهم الـ 600، عدا عن عدد كبير من المتطوعين ‏المؤمنين بأهداف المنظمة وعملها الإنساني.‏   علاقة جيدة مع الجميع   ويقول السيد الصحناوي أن علاقته جيدة مع جميع المسؤولين في الدولة، وبالأخص رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، الذي يُشكّل ‏الأمل لجميع اللبنانيين التواقين إلى رؤية طنهم متعافيًا وبعيدًا عن التأثيرات الخارجية وصراعات الآخرين، سواء على أرضه، أو على ‏حدوده، مؤكدًا مواصلة العمل مع جميع المخلصين من أجل تعزيز وضع الذين يحتاجون إلى مساعدة، وبالأخصّ الذين يعيشون في ‏الأطراف المحرومين من الخدمات القليلة، التي تقدّمها الدولة في ما يُسمّى الانماء المناطقي المتوازن.‏   وعن العلاقة الوطيدة التي تجمعه بقداسة الحبر الأعظم البابا فرنسيس قال انه يخصّ لبنان بمحبة خاصة، ويسعى بكل ما للفاتيكان من ‏تأثير إيجابي من أجل رفع الضغط الذي يُمارس على لبنان لكي يستطيع أن يستعيد عافيته، ويعود إلى لعب دوره الإيجابي في المنطقة.‏   وأشار السيد صحناوي في لقائه مع إعلاميي كندا إلى أن عمل المنظمة يهدف إلى تشجيع اللبناني على البقاء في وطنه، وأن يعيش بكرامة وعزّة نفس، من خلال ما يُقدّم له من خدمات تساعده على العيش متصالحًا مع الأرض ومع بيئته، وذلك انطلاقًا من مبدأ أساسي، وهو عدم ترك اليأس يتغلغل إلى نفسه، وإلى تعزيز ثقته بقدراته الذاتية، وإلى ترسيخ ايمانه بلبنان، الذي يجب أن يبقى حاملًا تلك الرسالة التي تحدّث عنها البابا القديس يوحنا بولس الثاني، الذي أعطاه بعدًا انسانيًا ومسيحيًا فريدًا من نوعه.   الحديث مع السيد الصحناوي لا حدود له، وهو الذي لديه الجواب الوافي لكل سؤال. له تطلعاته المستقبلية، وله رؤيته الخاصة بما يمكن أن يكون عليه لبنان الغد.             مواضيع ذات صلة سلام استقبل المستشار الأكبر لمنظمة فرسان مالطا على رأس وفد Lebanon 24 سلام استقبل المستشار الأكبر لمنظمة فرسان مالطا على رأس وفد 24/03/2025 11:58:42 24/03/2025 11:58:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بري استقبل وزير الخارجية والشؤون الداخلية لدى فرسان مالطا Lebanon 24 بري استقبل وزير الخارجية والشؤون الداخلية لدى فرسان مالطا 24/03/2025 11:58:42 24/03/2025 11:58:42 Lebanon 24 Lebanon 24 ناصر الدين بحث مع سفيرة منظمة مالطا في تطوير برامج التعاون Lebanon 24 ناصر الدين بحث مع سفيرة منظمة مالطا في تطوير برامج التعاون 24/03/2025 11:58:42 24/03/2025 11:58:42 Lebanon 24 Lebanon 24 عملية تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين الأربعة في خان يونس تمّت دون مراسم وبعيداً عن وسائل الإعلام Lebanon 24 عملية تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين الأربعة في خان يونس تمّت دون مراسم وبعيداً عن وسائل الإعلام 24/03/2025 11:58:42 24/03/2025 11:58:42 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بلبلة وتوتر في الجامعة اللبنانية.. لا رواتب كاملة للموظفين والأزمة تتفاقم Lebanon 24 بلبلة وتوتر في الجامعة اللبنانية.. لا رواتب كاملة للموظفين والأزمة تتفاقم 05:30 | 2025-03-24 24/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل: إلغاء الطائفية السياسية وحدها هي إلغاء للبنان Lebanon 24 باسيل: إلغاء الطائفية السياسية وحدها هي إلغاء للبنان 05:42 | 2025-03-24 24/03/2025 05:42:17 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس بلدية صيدا تفقد خان القشلة: سيتم متابعة أعمال الترميم في الخان قريبا Lebanon 24 رئيس بلدية صيدا تفقد خان القشلة: سيتم متابعة أعمال الترميم في الخان قريبا 05:35 | 2025-03-24 24/03/2025 05:35:45 Lebanon 24 Lebanon 24 موظفو "اللبنانية" شمالًا اعتصموا للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة Lebanon 24 موظفو "اللبنانية" شمالًا اعتصموا للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة 05:28 | 2025-03-24 24/03/2025 05:28:54 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام إلى طرابلس غداً Lebanon 24 سلام إلى طرابلس غداً 05:28 | 2025-03-24 24/03/2025 05:28:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هذه خطة إسرائيل ضدّ لبنان.. تقريرٌ فرنسي يكشفها Lebanon 24 هذه خطة إسرائيل ضدّ لبنان.. تقريرٌ فرنسي يكشفها 15:00 | 2025-03-23 23/03/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كريم سعيد حاكما لـ"المركزي"...وشروط فاتف إلى الواجهة مجدداً Lebanon 24 كريم سعيد حاكما لـ"المركزي"...وشروط فاتف إلى الواجهة مجدداً 10:00 | 2025-03-23 23/03/2025 10:00:52 Lebanon 24 Lebanon 24 مَنْ أطلق صواريخ الجنوب؟ ثلاثة سيناريوهات تُحدد الفاعل Lebanon 24 مَنْ أطلق صواريخ الجنوب؟ ثلاثة سيناريوهات تُحدد الفاعل 12:30 | 2025-03-23 23/03/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أول ظهور لابنة رحمة رياض.. شاهدوا الصور Lebanon 24 أول ظهور لابنة رحمة رياض.. شاهدوا الصور 10:30 | 2025-03-23 23/03/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قائمة الـ2025.. إليكم ترتيب دول الخليج من حيث "القوة الجوية" Lebanon 24 قائمة الـ2025.. إليكم ترتيب دول الخليج من حيث "القوة الجوية" 17:00 | 2025-03-23 23/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:30 | 2025-03-24 بلبلة وتوتر في الجامعة اللبنانية.. لا رواتب كاملة للموظفين والأزمة تتفاقم 05:42 | 2025-03-24 باسيل: إلغاء الطائفية السياسية وحدها هي إلغاء للبنان 05:35 | 2025-03-24 رئيس بلدية صيدا تفقد خان القشلة: سيتم متابعة أعمال الترميم في الخان قريبا 05:28 | 2025-03-24 موظفو "اللبنانية" شمالًا اعتصموا للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة 05:28 | 2025-03-24 سلام إلى طرابلس غداً 05:08 | 2025-03-24 ھﯿﺌﺔ حارة حريك في"اﻟﻮطﻨﻲ اﻟﺤﺮ" ردت على آلان عون: اﺣﺬروا أھﻠﻨﺎ ورﻓﺎﻗﻨﺎ ﻣﻦ ﻣﺒﺎﻟﻐﺎته فيديو على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) Lebanon 24 على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) 15:00 | 2025-03-22 24/03/2025 11:58:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) 15:00 | 2025-03-22 24/03/2025 11:58:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) 05:47 | 2025-03-22 24/03/2025 11:58:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • شائعة إخوانية.. مصدر أمني ينفى إضراب نزلاء مراكز للإصلاح والتأهيل عن الطعام
  • ما أسباب الغموض الأميركي تجاه الإدارة السورية الجديدة؟
  • ما الواجب المباشر تجاه الفكر الحر في ظل استمرار السردية التكفيرية؟ «10-13»
  • رئيس منظمة فرسان مالطا في كندا: عملنا في لبنان إنساني بعيداً عن السياسة
  • مصدر سياسي: لن يستقر العراق بوجود الحشد الشعبي
  • مصدر إطاري: اعتماد البطاقة الوطنية في عملية الاقتراع الانتخابي
  • مصدر يكشف لـبغداد اليوم تفاصيل رسالة ثانية وصلت طهران من ترامب
  • مصدر عسكري:انسحاب الجيش من مركز قضاء سنجار
  • مصدر إطاري:قانون تقاعد الحشد لن يُقر قريباً بسبب الخلافات السياسية
  • مصدر سياسي:تشكيل جبهة سياسية جديدة للدخول في الانتخابات القادمة