هيتلغي هيتلغي.. نائب يكشف سلبيات التوقيت الصيفي (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشف الدكتور محمد عطية الفيومي عضو مجلس النواب، مفاجأة بشأن التوقيت الصيفي المطبق في الوقت الحالي مع دخول فصل الصيف.
التوقيت الصيفي.. موعد صلاة الجمعة هل سيتم إلغاء التوقيت الصيفي؟.. الحكومة توضحوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، إن التوقيت الصيفي عدلت عنه أغلب الدول، وتطبقه دول الشمال الباردة التي يطول فيها الشتاء بعكس مصر.
وأوضح أن مسألة التوقيت الصيفي تم تطبيقها أكثر من مرة ومنذ أيام الملكية ولم ينجح وتم إلغاء هذا القرار مرة أخرى، والغرض الأساسي منه توفير الكهرباء ولم يثبت نجاحه في ذلك.
وأضاف أنه كان عضوًا في لجنة متابعة مردود التوقيت الصيفي على استهلاك الكهرباء، وكان تقرير وزارة الكهرباء يؤكد عدم فعاليته في توفير الطاقة، وكان له أثره على الزيادة السكانية كذلك.
وأشار إلى أن التوقيت الصيفي على مر التاريخ كان له العديد من السلبيات، وغير مفيد على الإطلاق ويسبب أزمة للساعة البيلوجية للمواطنين، ولم يضف أي ميزات، مشيرًا إلى أن غلق وفتح المحالات وضع له مواعيد تنظيمية مفيدة للغاية، مؤكدًا "التوقيت الصيفي هيتلغي هيتلغي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي مجلس النواب وزارة الكهرباء استهلاك الكهرباء عضو مجلس النواب عزة مصطفى فصل الصيف الإعلامية عزة مصطفى التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف تأثير توقيت الزلزال ولماذا يكون أكثر خطورة ليلًا.. فيديو
الرياض
كشف الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم السابق، تأثير توقيت الزلزال على خطورته، موضحًا أن شدته لا تتأثر بحدوثه ليلًا أو نهارًا، إذ تتحكم العوامل الجيولوجية في ذلك.
ونشر المسند عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس” مقطع فيديو، لإنقاذ شخص من تحت أنقاض زلزال ميانمار المدمر، الذي حدث الجمعة الماضية، علق عليه، : ” قوة الزلزال وشدته لا تتأثر بكونه وقع في الليل أو النهار، فالعوامل الجيولوجية هي التي تحدد شدته، لا الوقت” .
وأضاف : “لكن من حيث الأثر والخسائر، فإن الزلزال إذا وقع في الليل يكون عادةً أكثر خطورة، لأن الناس يكونون في منازلهم نائمين، مما يزيد من احتمال الإصابات والوفيات، بخلاف الزلزال نفسه لو حدث في النهار والناس مستيقظون وفي أماكن مفتوحة هذا والله الحافظ” .
ومن جانبها، واصلت عناصر الإنقاذ والسكان في ماندالاي بميانمار، عمليات البحث عن ناجين تحت المباني المنهارة، فيما ضربت المدينة هزات ارتدادية بعد يومين من الزلزال المدمر الذي أسفر عن مقتل أكثر من 1700 شخص في بورما و18 شخصًا على الأقل في تايلاند المجاورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_qrNqg95dvknhKtt__852p.mp4