شاور قلبي وناداني.. أغنية لفنان شهير أعادت رضا البحراوي إلى الأضواء
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
تصدر المطرب الشعبي رضا البحراوي، تريند محرك البحث جوجل خلال الساعات الماضية، بعد الإعلان عن استقباله طفله التاسع.
ويعد رضا البحراوي من أبرز المغنيين الشعبيين، وتصدرت الفيديوهات الخاصة به تريندات مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الفترة الماضية بعد ظهوره في برنامج صاحبة السعادة.
وكشف رضا البحراوي الكثير من تفاصيل حياته، أثناء حديثه مع الفنانة إسعاد يونس في برنامج صاحبة السعادة، وقدم العديد من الأغنيات الشعبية والشهيرة بصوته.
ويعد أكثر الفيديوهات رواجا للمغني رضا البحراوي، هو إعادة تقديمه لأغنية شهيرة للفنان جورج وسوف بصوته، وهي “قلب العاشق”، التي تحول اسمها إلى “شاور قلبي وناداني”، وهو المقطع الأكثر انتشارا عبر تطبيق تيك توك.
وصرح رضا البحراوي خلال لقائه ببرنامج صاحبة السعادة، إنه متزوج من اثنين ولديه 8 أبناء مؤكدًا “بحب العزوة والأطفال”.
وقال الفنان رضا البحراوي، إنه عمل في أكثر من مهنة وهو في سن صغيرة، موضحًا: "اشتغلت كل حاجة وأنا صغير ومطلعتهاش كدة .. ووالدي ووالدتي على قدهم".
واعتاد رضا البحراوي المشاركة مع الفنان محمد عادل إمام في غناء تترات أعماله، وقدم مؤخرا أغنية فيلم البعبع، ويتمتع بشعبية واسعة في الحفلات والمناسبات الاجتماعية خاصة الأفراح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رضا البحراوي الفنانة إسعاد يونس الفنان رضا البحراوي تطبيق تيك توك جورج وسوف رضا البحراوی
إقرأ أيضاً:
مدبولي: مصر أنفقت أكثر من 60 مليار جنيه لدعم الصادرات خلال السنوات الماضية
علق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على برنامج دعم الصادرات الجديد، قائلا إن الحديث الآن عن برنامج، لابد أن يكون متكامل لدعم الصادرات، مؤكدا أن الدولة المصرية تدعم الصادرات بقوة، وتعمل على هذا الأمر، مضيفًا: «مصر صرفت أكثر من 60 مليار في السنوات القليلة الماضية، في دعم ورد أعباء الصادرات».
وتابع «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي له عبر شاشة «إكسترا نيوز»: «النقطة كلها أننا بنربط رد أعباء الصادرات بأن المصدر يحول الحصيلة الدولارية الخاصة به إلى أحد البنوك المصرية، وكانت إحدى الأفكار المطروحة، ونقاش على أنه طالما سيستخدم المصدر جزء من الحصيلة الدولارية في الأسواق المصرية، كان من الممكن أن يكون هناك جزء من رد الأعباء بنسبة من المبالغ الفائض لديه».
وأضاف: «في وقت الأزمة الاقتصادية، كان بعد أن يدخل المصدر الحصيلة الدولارية وهو موجودة بحسابه بالبنوك ويأخذ الشهادة يقدمها لصندوق دعم الصادرات، ويطلب أن يأخذ حقه في دعم الصادرات، وبعدها بأيام قليلة يتم سحب الأموال من البنك، ويتم التعامل بها في الأسواق الموازية»، متابعًا: «رصدنا أن ده اللي كان يحصل من بعض التجار والمُصدرين».
وشدد على أن قطاع الحاصلات الزراعية لا يستورد أي مستلزمات من الخارج ولا يحتاج دولار، مؤكدا أنه من الوارد أن يكون التصرف والعائد بالدولار داخل القطاع المصرفي الرسمي، بينما في قطاع أخرى كالقطاع الهندسي يحتاج لاستيراد مستلزمات ومعدات ومواد خام وهو بهذا الشكل يحتاج لـ70 أو 80% من الحصيلة الدولارية الخاصة به لعملية الإنتاج.
وتابع: «بعض هذه الأفكار جاءت من المصدرين أنفسهم.. قالوا إن ممكن نحط الفكرة دي، اللي بيحصل النهاردة أنه يتم وضع الفكرة ومناقشته، نطلب أن يكون تعامل وفائض بعض القطاعات داخل القطاع المصرفي الرسمي، الطبيعي أن يكون العوائد الدولارية داخل القطاع المصرفي الرسمي».