أصالة تطرح أغنيتها الجديدة "العجب فى الهوي" على يوتيوب
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
طرحت النجمة أصالة أغنيتها الجديدة “العجب فى الهوي”، على يوتيوب وذلك بعدما طرحت البرومو الرسمي للأغنية باللهجة الخليجي.
وأغنية العجب في الهوى جديد أصالة، كلمات: الصامل، ألحان: مُبهم، توزيع: سيروس.
وكانت أعربت النجمة أصالة عن سعادتها بنجاح ديو "الحب الأبدي مع النجم ماجد المهندس قائلة: الأغنية منّ أوّل حرف مليئة بالحب وفيها أحلى الذكريات وحلم تعيشه وعنوان حياة فيها اتولدت من جديد، لذلك غنتها من كل قلبها، مشيرة إلى أن قلبها مع هذه الأغنية مليء بالفرح والطمأنينة وقدّمت كلّ ما عندها منّ محبّة وموهبة ومزجت صوتها مع كلّ نغمة ووهبت بعض من روحها فيها.
وأشادت بالمطرب ماجد المهندس الذى شاركها الأغنية، مشيرة إلى أن صوته يشبه خيطان الحرير متصاعد بمنتهى العذوبة موهوب وفي لموسيقاه.
وأوضحت أن الأغنية لحّنها محمود خيّامى وهو من الموهوبين الكبار بكلّ مرّة تحقق معه النجاح ولا يصدق أنّه من الأوائل بجيله وهذا الشّعور يجعله يتسابق ويتجدّد كما وزّعها فنّان كبير وصديق للكلّ وقريب المايسترو مدحت خميس.
أصالة وماجد المهندس
وكانت حرصت المطربة أصالة، على تهنئة الفنانة اللبنانية إليسا على أغنيتها الجديدة “بتمايل على الbeat” والتي طرحتها منذ أيام عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
وكتبت أصالة عبر حسابها على تويتر قائلة: “أغنية فيها طاقتك فيها طيابتك، وفيها جديد أنتي سبّاقة دائمًا فيه.. كتير حلوة الأغنية كلّ التّوفيق بتمنّى لك النجاح والسعادة والصحّة لصديقتي الحبيبة ألّوسه #انا_بتمايل_على_الbeat”.
أصالةوتصدرت أغنية إليسا بتمايل على الـbeat تريند تويتر في 13 دولة عربية، وذلك بعد ساعات قليلة من طرحها، كما دخلت قائمة الفيديوهات الأكثر مشاهدة عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.
بتمايل على الـbeat من كلمات وألحان الفنان عزيز الشافعي، وتوزيع أمين نبيل وهندسة صوتية إيلي بربر، وجرى تسجيلها في استوديو هادي شرارة بيبروت، والكليب من إخراج إنجي جمال.
إليساأحدث أغاني إليسا 2023
كانت أحدث أغاني إليسا من خلال أغنية أنا وبس، وتقول كلماتها بدك تعرف لما بشوفك أنا شو بحس بحس الدنيي كلا ملكي أنا وبس بدك تعرف لما بشوفك أنا شو بحس بحس الدنيي كلا ملكي أنا وبس بشوف القمر حدي والهوا عا خدي وإيديك المخدة وعينيك بحر وشمس وبطير وبطير من كتر الفرح لبعيد وبصير عم برسم معك مواعيد ويزيد حبك بالقلب بيزيد وبروح وبروح وبروح عا دنيي ما فيها هموم فيها سهر فيها قمر ونجوم الغيوم... فيها بتنمحي الغيوم بتروح بتروح معقول بعدك ما عرفت اني ما بعيش لحظة لو غبت عني خليك لو حتى زعلت مني لا تروح لا تروح خليك حدي غمرني بدي ياك بحبك أنا بحبك أنا وبهواك إنساك صعبة يا حلو إنساك لا تروح لا تروح.
إليسا
اقرأ أيضًا.. مشاهدات أغنية إليسا الجديدة "بتمايل على الـ beat" خلال 48 ساعة
ويذكر ان طرحت المطربة إليسا، مؤخرًا كليب أغنيتها الجديدة "أنا وبس"، كلمات أحمد ماضي، ألحان زياد برجي، إخراج إنجي الجمال.
وتقول كلمات الأغنية :-
بدك تعرف لما بشوفك أنا شو بحس
بحس الدنيا كلها ملكي أنا وبس
بشوف القمر حدي والهوا ع خدي
وإيديك المخدة وعينيك بحر وشمس وبطير
وبطير من كثر الفرح لبعيد
وبصير عم برسم معك مواعيد
ويزيد حبك بالقلب بيزيد
وبروح، وبروح
وبروح ع دنيا ما فيها هموم
فيها سهر فيها قمر ونجوم
وغيوم فيها بتنمحي الغيوم
بتروح، بتروح
معقول بعدك ما عرفت إني
ما بعيش لحظة لو غبت عني
خليك لو حتى زعلت مني
لا تروح، لا تروح
خليك حدي اغمرني بدي ياك
بحبك أنا، بحبك أنا وبهواك
إنساك صعبة يا حلو إنساك
لا تروح، لا تروح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أصالة أغنية يوتيوب أغنیتها الجدیدة بتمایل على
إقرأ أيضاً:
أحمد سعد الدين: الأغنية والسينما جسّدتا بطولات الحروب.. وعلينا توثيق التاريخ للأجيال القادمة
أكد الناقد الفني أحمد سعد الدين أهمية الدور الذي لعبه الفن المصري في توثيق الحروب والانتصارات الوطنية، مشيرًا إلى أن الأغاني والأعمال السينمائية كانت من أبرز الوسائل التي عبرت عن تلك اللحظات التاريخية، رغم وجود حاجة ملحّة لتوثيق أعمق وأكثر شمولًا.
وأوضح سعد الدين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الأغاني الوطنية كانت الوسيلة الأسرع والأكثر تأثيرًا في نقل مشاعر الجمهور، وإحياء الذاكرة الجمعية حول الحروب. ولفت إلى الأغنية الشهيرة "على الربابة" التي كتبها بليغ حمدي وغنتها الفنانة وردة يوم السادس من أكتوبر 1973، والتي أصبحت رمزًا لتلك المرحلة.
وتناول الناقد الفني إسهام السينما المصرية في توثيق البطولات، مشيرًا إلى أفلام مهمة مثل "الرصاصة لا تزال في جيبي"، الذي وصفه بأنه أيقونة في تاريخ السينما الحربية المصرية، لكنه انتقد في الوقت ذاته ضعف الإنتاج السينمائي المعبر عن تلك الحقبة في السنوات الأخيرة، واعتبره تقصيرًا في نقل البطولات إلى الأجيال الجديدة.
وأرجع سعد الدين هذا التراجع إلى ارتفاع تكلفة إنتاج الأفلام الحربية والتاريخية، وهو ما يجعل القطاع الخاص يفضل الأعمال ذات التكلفة الأقل والعائد السريع، على حساب توثيق المحطات الوطنية الكبرى.
ووجه رسالة إلى صناع السينما والمنتجين بضرورة إعادة النظر في أولوياتهم، داعيًا إلى الاستثمار في توثيق التاريخ المصري من خلال أعمال فنية تقدم قصصًا واقعية لم تُروَ بعد، خاصة أن حرب أكتوبر وحدها تزخر بتفاصيل ومعارك تصلح لإنتاج عشرات الأفلام.