متابعات ــ تاق برس – قالت قوات درع السودان بقيادة ابو عاقلة كيكل ،انها تخوض معارك ضارية مع قوات الدعم السريع لا زالت مستمرة بجسر سوبا شرق الرابط بين العاصمة الخرطوم ومحلية شرق النيل بالخرطوم بحرى.

 

 

ورجحت قوات درع السودان أن تستهدف قوات الدعم السريع، نتيجة الضغط الذى تتعرض له من قواتهم و الجيش السوداني جسم جسر سوبا في حال إنسحابها منه لتأمين قواتها.

 

 

ونوهت قوات كيكل فى بيان لها، انها تخوض “معارك ضارية” منذ صباح اليوم السبت في محيط كبرى سوبا وأحياء سوبا شرق الجنوبيةــ شرق النيل.

واضافت ،انها اكملت تأمين محيط مخطط ا”للؤلؤة وحي السمرة جنوب شرق كبري سوبا”، كما تم تدمير خط المواجهة المتقدم وأحد أهم دفاعات تأمين الكبري بعد أن خسرت قوات الدعم السريع ” تسع سيارات قتالية،،ثلاث منها تم تدميرها عبر الطيران المسير” فيما تم إستلام البقية في اشتباكات مباشرة مع قواتنا تكبدت فيها المليشيا 17 قتيلا وعدد من الجرحى”.

واشار بيان درع السودان، انه وبسبب الضغط الذي تعرضت له قوات الدعم السريع،من قوات الدرع وقوات النخبة تراجعت إلى الصينية وجسم الكبري مع إغلاق جزئي للمسارات داخله عبر الحواجز الاسمنتية والشرطة العسكرية لمنع أي إنسحاب.

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: قوات الدعم السریع درع السودان

إقرأ أيضاً:

الخارجية السودانية تدين موقف كينيا تجاه الدعم السريع وتتوعد بحماية سيادتها

الخارجية السودانية أوضحت أن ما يجري في نيروبي ليس سوى اجتماعات بين قوات الدعم السريع وتابعيها، في وقت تواصل فيه ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي،.

بورتسودان: التغيير

أعربت وزارة الخارجية السودانية عن رفضها القاطع للبيان الصادر عن نظيرتها الكينية، والذي وصفته بمحاولة “تبرير الموقف المشين” للرئيس الكيني وليام روتو في دعمه لمؤامرة تشكيل حكومة موازية في السودان.

وأعتبرت الخارجية السودانية ذلك انتهاكاً خطيراً لسيادة السودان وأمنه القومي، وتهديداً للسلم الإقليمي وعلاقات حسن الجوار.

وأوضحت الخارجية السودانية أن ما يجري في نيروبي ليس سوى اجتماعات بين قوات الدعم السريع وتابعيها، في وقت تواصل فيه ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، مشيرة إلى أن مجازر وقعت في مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض، راح ضحيتها 433 مدنياً، بالتزامن مع هذه الاجتماعات، وفق ما جاء في البيان.

وأكدت الحكومة السودانية أنها بذلت جهوداً دبلوماسية لتغيير الموقف الكيني دون جدوى، معتبرة أن الرئيس الكيني يقدم مصالحه الشخصية والتجارية مع داعمي “المليشيا” – بحسب وصف بيان الخارجية السودانية – على العلاقات التاريخية بين البلدين.

وأعربت الخارجية السودانية عن تقديرها لمواقف الدول الرافضة لما اسمته بانتهاك سيادة البلاد، مثمناً تصريح الأمين العام للأمم المتحدة الرافض لتشكيل حكومة موازية.

كما جدد مطالبتها للرئاسة الكينية بالتراجع عن هذا النهج، مؤكداً أنه سيتخذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية أمنه القومي وسيادته.

في المقابل، لوّح رئيس الوزراء ووزير الدولة للشؤون الخارجية الكيني، موساليا مودافادي، بالاعتراف بأي نتائج تتوافق عليها الأطراف السودانية في نيروبي.

وأكد في بيان ثقة بلاده في قدرة الشعب السوداني على إيجاد حل سريع للأزمة الحالية بما يضمن أمنه وأمن المنطقة، موضحاً أن طرح قوات الدعم السريع والجماعات المدنية السودانية لخارطة طريق وقيادة مقترحة في نيروبي ينسجم مع دور كينيا في مفاوضات السلام، الذي يلزمها بتوفير منصات محايدة للأطراف المتنازعة.

وأضاف أن كينيا تؤكد تضامنها مع السودانيين في تقرير مصيرهم ومستقبلهم السياسي عبر حوار شامل.

الوسومآثار حرب السودان الخارجية السودانية قوات الدعم السريع كينيا

مقالات مشابهة

  • “الدعم السريع” يستعد لإعلان ميثاق لتشكيل حكومة موازية بالسودان 
  • قوات الدعم السريع السودانية تتفق مع حلفائها على تشكيل حكومة عبر ميثاق جديد
  • الدعم السريع تستعد لإعلان ميثاق لتشكيل حكومة موازية بالسودان
  • تصعيد دموي في السودان: أكثر من 200 قتيل في هجوم لقوات الدعم السريع خلال ثلاثة أيام
  • السودان يستدعي سفيره من كينيا احتجاجا على استضافتها اجتماعا للدعم السريع
  • مصادر: تعديلات دستورية تجريها حكومة السودان.. والدعم السريع يشكل حكومة موازية
  • حكومة السودان تدخل تعديلات دستورية والدعم السريع يبحث تشكيل حكومة موازية
  • الخارجية السودانية تدين موقف كينيا تجاه الدعم السريع وتتوعد بحماية سيادتها
  • هل تسعى الدعم السريع لتقسيم البلاد؟