وزير الإعلام والثقافة الكويتي يفتتح كأس الخليج لقدامى اللاعبين
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
افتتح وزير الإعلام والثقافة الكويتي وزير الدولة لشؤون الشباب، عبدالرحمن المطيري، اليوم السبت، بطولة كأس الخليج لقدامى اللاعبين لكرة القدم التي تستضيفها دولة الكويت الشقيقة من 22 إلى 26 فبراير (شباط).
تشهد البطولة مشاركة 8 منتخبات خليجية تم توزيعها على مجموعتين، تضم الأولى منتخبات الإمارات، والكويت، وقطر، وعمان، بينما تتألف الثانية من منتخبات العراق، والسعودية، والبحرين، واليمن.
وأعلن الوزير الكويتي في كلمة قصيرة افتتاح البطولة، مرحباً بالوفود الخليجية المشاركة على أرض الصداقة والسلام.
حفل افتتاح مبهر لبطولة #كأس_الخليج_لقدامى_اللاعبين ???? pic.twitter.com/74X49J6uFL
— كأس الخليج لقدامى اللاعبين (@KhaleejiZain) February 22, 2025وتضمن حفل الافتتاح فقرات غنائية، بالإضافة إلى عروض لطائرات" الدرون"، حظيت بإعجاب الجماهير في إستاد جابر المبارك.
وأقيمت مباراتان في المجموعة الثانية قبل حفل الافتتاح، شهدت الأولى فوز المنتخب العراقي على نظيره اليمني بهدف اللاعب كرار جاسم "ق3"، وتصدره المجموعة برصيد 3 نقاط، بعد التعادل السلبي في المباراة الثانية بين منتخبي السعودية والبحرين.
وتتواصل المنافسات في المجموعة الثانية غداً الأحد بمباراتين، بين منتخبي السعودية واليمن، بينما تشهد الجولة الثانية مواجهة بين المنتخبين العراقي والبحريني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كأس الخليج لقدامى کأس الخلیج لقدامى اللاعبین
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام الباكستاني: على الهند التراجع عن هيستيريا الحرب
قال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، إنّ الهند بدأت باستخدام المياه كسلاح في نزاعها مع باكستان، مشيرًا إلى أن إمدادات المياه تمثل شريان الحياة للزراعة والاقتصاد الباكستاني.
وأضاف "تارار"، في تصريحات مع الإعلامي أحمد أبو زيد عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ أكثر من 900 ألف جندي هندي ينتشرون في كشمير لمنع سكانها من تقرير مصيرهم، في انتهاك واضح لقرارات مجلس الأمن الدولي.
وذكر، أن الهند تسعى إلى تأجيج التوترات من خلال نشر هيستيريا الحرب، حيث تم توجيه الاتهام إلى باكستان دون أي إثبات، مؤكدًا، أن التصعيد الأخير ليس الأول، بل يأتي في سياق محاولات متكررة لتشويه صورة باكستان أمام المجتمع الدولي.
ولفت، إلى أن التحقيق المحايد والمستقل هو السبيل الوحيد لكشف ملابسات الحادث الأخير، داعيًا إلى تحميل المسؤولية للطرف الحقيقي وراء الهجمات.
وواصل: "كيف يمكن للهند أن تتحدث عن فشل أمني، في حين تنتشر قواتها بكثافة غير مسبوقة في كشمير؟ هذا دليل على فشل استخباراتي داخلي".
وأكد، أن بلاده مستعدة للتعاون الكامل في هذا التحقيق، إذا تم ضمن أطر قانونية دولية، موضحًا أن الهدف هو الوصول إلى الحقيقة، وليس الاستمرار في لعبة الاتهامات غير المبنية على أدلة.