إنهاء منازعات الفحص التقديري قبل 2020 بسداد 30% من الضريبة المستحقة
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
يعد قانون تسوية أوضاع بعض الممولين والمكلفين، من القوانين الهامة التي وافق عليها مجلس النواب لما يستهدفه من تسوية أوضاع بعض الممولين والمكلفين المتعلقة بالمنازعات الضريبية القائمة، وكذلك ما يقتضيه العمل على الانتهاء من كافة أرصدة المنازعات المتراكمة حتى يتسنى لمصلحة الضرائب التخلص من تبعات النظام الورقي التقليدي وانتقالها بشكل تدريجي إلى النظام الإلكتروني.
ونصت الماد (4) على أنه الممولين أو المكلفين الذين قامت المصلحة بإجراء فحص تقديري لهم عن الفترات الضريبية المنتهية قبل 1 من يناير 2020 طلب إنهاء المنازعات عن هذه الفترات المنظورة أمام أي مرحلة من مراحل نظر النزاع، وفقا للاتي:
أداء ضريبة تعادل نسبة (30%) من الضريبة المستحقة من واقع الإقرار المقدم من الممول أو المكلف عن كل فترة من الفترات الضريبية محل النزاع دون الإخلال بسداد الضريبة المستحقة بالإقرار.
أداء ضريبة تعادل قيمة الضريبة واجبة الأداء من واقع آخر اتفاق سابق على الفترة أو الفترات الضريبية محل النزاع مضافا إليها نسبة (40%)، وذلك في الحالات الآتية:
(1) -عدم تقديم الإقرار الضريبي عن الفترة أو الفترات الضريبية محل النزاع.
(ب) -تقديم الإقرار الضريبي عن الفترة أو الفترات الضريبية محل النزاع بدون ضريبة مستحقة.
(ج) -تقديم الإقرار الضريبي عن الفترة أو الفترات الضريبية محل النزاع منتهيا إلى خسائر ضريبية.
ويكون للممول أو المكلف سداد الضريبة المستحقة ومقابل التأخير أو الضريبة الإضافية على أقساط، وفقا للآتي :
1- (25%) خلال الثلاثة أشهر الأولى من تاريخ الإخطار بنموذج السداد .
2- (25%) خلال الثلاثة أشهر الثانية للمدة المنصوص عليها في البند (1).
3- (25%) خلال الثلاثة أشهر التالية للمدة المنصوص عليها في البند (2).
4- (25%) خلال الثلاثة الشهر الثانية للمدة المنصوص عليها في البند (3) .
وذلك كله دون احتساب مقابل تأخير أو ضريبة إضافية على تلك الأقساط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنازعات الضريبية الفترات الضريبية ن تسوية أوضاع بعض الممولين المزيد الضریبة المستحقة خلال الثلاثة
إقرأ أيضاً:
مواعيد الدراسة والامتحانات خلال شهر رمضان.. صحفي يوضح
كشف الكاتب الصحفي محمد الشرقاوي عن تفاصيل الدراسة خلال شهر رمضان، ومواعيد الحضور والانصراف، قائلا: الأقاويل الخاصة برفع الغياب في شهر رمضان شائعة وليس لها أي أساس من الصحة.
وأضاف الشرقاوي خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن الدراسة مستمرة وكذلك الامتحانات الأسبوعية، متابعا: يجب أن يتم الانتظام في أخذ الحضور والغياب في المدارس خلال الشهر.
وأوضح أن الدراسة مستمرة كالمعتاد، مع إجراء تعديلات على الجداول الزمنية للمدارس بما يتناسب مع الشهر الكريم، كما أن المديريات التعليمية في مختلف المحافظات، بالتعاون مع الإدارات التعليمية التابعة لها، بدأت في الإعلان عن المواعيد الجديدة للدراسة، والتي تشمل تحديد أوقات الحضور والانصراف للمعلمين، سواء في المدارس التي تعمل بنظام الفترة الواحدة أو الفترتين.
واسترسل: الجدول الدراسي في رمضان سيشهد تقليصًا للدوام المدرسي دون التأثير على الخطة الزمنية للمناهج، فبالنسبة للمدارس ذات الفترة الواحدة، سيبدأ اليوم الدراسي من الثامنة صباحًا حتى الواحدة والنصف ظهرًا، أما المدارس ذات الفترتين فستبدأ الفترة الأولى من السابعة والربع صباحًا حتى الحادية عشرة وأربعين دقيقة، فيما تمتد الفترة الثانية من الحادية عشرة وخمس وأربعين دقيقة حتى الرابعة عصرًا.