السر وراء تسمية المتهمين بارتكاب جرائم قتل وحشية بلقب السفاح
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
يطلق لقب سفاح على العديد من المتهمين الذين، تتعدد جرائمهم، وعلى المجرمين الذين يرتكبون جرائم قتل متسلسلة ووحشية وبدون رحمة، كما هو حدث مع سفاحي التجمع، والجيزة والغربية والمعمورة، وتكون جرائم السفاحين مرتبطة بديل قوي وأدانه واضحة من خلال شهود وتحريات ووقائع موثقة، ويرتبط هذا اللقب بعدة عوامل تميز هؤلاء المجرمين عن غيرهم، منها:
1.
• يُطلق اللقب على الشخص الذي يرتكب أكثر من جريمة قتل بنفس النمط أو بأسلوب وحشي.
2. الدموية والعنف:
• يُستخدم اللقب لوصف وحشية الجرائم وطريقتها العنيفة التي تتسم بالتخطيط المسبق والقتل بطرق قاسية.
3. غياب الرحمة في الجريمة:
• يُطلق على من يقتل بلا شفقة أو لأسباب أنانية مثل المال أو الانتقام أو المتعة الشخصية .
4. استهداف متعدد للضحايا:
• المجرمون الذين يستهدفون ضحايا من فئات مختلفة، سواء من معارفهم أو غرباء، يطلق عليهم هذا اللقب.
أصل الكلمة:
السفاح في اللغة العربية مشتق من سَفْح الدم، أي إراقة الدماء بشكل مستمر أو جماعي، واستُخدم المصطلح تاريخيًا لوصف القاتل المتمادي الذي يُكثر من سفك الدماء دون رحمة، كما حدث في جرائم سفاحي الجيرة والتجمع والغربية واخيراً سفاح المعمورة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سفاح التجمع سفاح المعمورة سفاح الغربية سفاح الجيزة جريمة السفاح
إقرأ أيضاً:
الأرجنتين حاملة اللقب تتأهل إلى المونديال بتعادل بوليفيا والأوروغواي
تأهلت الأرجنتين حاملة اللقب ومتصدرة تصفيات أميركا الجنوبية، إلى نهائيات كأس العالم 2026 لكرة القدم، قبل خوضها الثلاثاء مواجهة غريمتها البرازيل في الجولة الرابعة عشرة من التصفيات، إثر تعادل بوليفيا والأوروغواي سلبا.
وبجمعها 28 نقطة بعد 13 جولة، تمتلك الأرجنتين المتوجة باللقب العالمي في قطر 2022، فارق 14 نقطة عن بوليفيا (14 نقطة) التي تحتل المركز السابع المؤهل للملحق، في حين لم يتبق لها سوى أربع مباريات.
وباتت الارجنتين رابع المنتخبات المتأهلة الى النهائيات عبر التصفيات بعد اليابان وإيران ونيوزيلندا.
وتحمل نهائيات مونديال الولايات المتحدة وكندا المكسيك عام 2026، المشاركة رقم 19 للأرجنتين في كأس العالم، منذ مشاركتها في النسخة الأولى التي استضافتها الأوروغواي عام 1930 وحلت فيها وصيفة.
ولم تغب الأرجنتين عن النهائيات سوى في أربع نسخ (1938، 1950، 1954 و1970)، فيما حققت اللقب ثلاث مرات (1978 على أرضها و1986 في المكسيك إلى جانب اللقب الأخير في قطر 2022).
وحلت وصيفة مرتين بعد نسخة الأوروغواي الأولى، لألمانيا في المكسيك 1990 و2014.
ومن المتوقع أن تكون هذه المشاركة الأخيرة لليونيل ميسي نجم إنتر ميامي الأميركي المتوج بجائزة أفضل لاعب في العالم ثماني مرات.
وأهدرت الأوروغواي فرصة الصعود إلى المركز الثاني مؤقتا بتعادلها مع بوليفيا، مخفقة في تحقيق الفوز للمباراة الثالثة تواليا، بعدما تعادلت مع البرازيل 1-1 في تشرين الثاني/نوفمبر وخسرت أمام الأرجنتين 0-1 في الجولة الماضية.
ورفعت الأوروغواي رصيدها إلى 21 نقطة في المركز الرابع، بفارق الأهداف عن البرازيل ونقطة عن الإكوادور التي تلعب مع مضيفتها تشيلي متذيلة الترتيب.
ويمكن أن يفقد فريق المدرب الأرجنتيني مارسيليو بييلسا مركزه في حال فوز الباراغواي (20) أو كولومبيا (19) في مواجهتهما المقبلة، لكنه يبقى بعيدا عن المركز السابع الذي تحتله بوليفيا.