طهران: لقاء رئيسي والملك سلمان على جدول الأعمال
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أفاد المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي بهادري جهرمي، بأن لقاء قادة إيران والسعودية مدرج على جدول الأعمال في العاصمتين ويتم التحضير له.
إقرأ المزيد وسائل إعلام إيرانية تكشف عن اسم سفير السعودية الجديد لدى طهران وأشار علي بهادري جهرمي إلى التطورات الأخيرة في العلاقات مع السعودية وزيارة وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إلى الرياض ودعوة الجانب السعودي لرئيس الجمهورية، حيث أوضح قائلا: "اللقاء بين قادة البلدين (الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز) في العاصمتين على جدول الأعمال والاستعدادات جارية".
وأضاف بهادري جهرمي: "يجب ترتيب وثائق التعاون والتنسيقات المبدئية..أعلن رئيس الجمهورية منذ توليه الحكم بصوت عال أننا نمد يد الصداقة إلى جميع البلدان، وخاصة الدول المجاورة، ويمكننا تقييم تأثير هذه الرسالة في هذين العامين، وما هو التعاون الذي تم مع الدول الإقليمية والمجاورة".
وأردف: "يجب إعادة العلاقات بين البلدين وقد حدثت تطورات إيجابية في العامين الماضيين، حیث تم تطبيع العلاقات وأعيد فتح السفارات، واتفق البلدان على التعاون الاقتصادي والاستثمار..كما يتم حاليا التحضير لرحلات العمرة والرحلات الجوية بين البلدين، وهذا يظهر أن هناك إرادة جادة لدى الجانبين لتحقيق تعاون مناسب وأن المفاوضات بشأن وثائق التعاون مدرجة على جدول الأعمال".
وخنم المتحدث باسم الحكومة قائلا: "أشكر وزير الخارجية على أدائه لأنه أظهر دبلوماسية نشطة نرى آثارها الآن وستكون أقوى بعد ذلك".
المصدر: "مهر"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار إيران أخبار السعودية إبراهيم رئيسي تويتر غوغل Google فيسبوك facebook على جدول الأعمال
إقرأ أيضاً:
السيسي ونظيره الأوغندي يؤكدان على عمق العلاقات التاريخية وأهمية تعزيز التعاون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأوغندي "يوري موسيفني".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيسين أكدا على عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين الشعبين المصري والأوغندي، مشددين على أهمية تعزيز التعاون المشترك واستكشاف آفاق أرحب للعلاقات الثنائية في مختلف المجالات بما يحقق مصالح الدولتين الشقيقتين، وذلك في ضوء الدور المحوري للبلدين في القارة الافريقية، و خاصةً في سياق تعزيز التعاون والتنسيق بين دول حوض النيل.