5 فوائد غير متوقعة لإستخدام الكرياتين للرياضين .. احرص عليها
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
يعتبر الكرياتين من أهم المكملات الغذائية للرياضيين، حيث يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز الأداء البدني وزيادة الكتلة العضلية.
فوائد الكرياتين للرياضينويعد الكرياتين أمن تمام لاستخدامه بالجرعات الموصى بها، ولا يسبب أضرارًا للكلى عند الأشخاص الأصحاء.
. 10 فواكه تقلل من الاكتئاب
لا يفضل شرب كمية كافية من الماء عند استخدامه لتجنب الجفاف، وفقا لما نشر في موقع “ويب ميد” الطبي، وإليك أهم فوائده:
ـ زيادة القوة والأداء البدني :
يعزز إنتاج أدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP)، وهو المصدر الأساسي للطاقة في التمارين عالية الشدة مثل رفع الأثقال والجري السريع.
ويساعد في تحسين الأداء أثناء التمارين المكثفة وزيادة القدرة على التحمل.
ـ دعم نمو العضلات :
يساهم في زيادة الكتلة العضلية عن طريق تحفيز تخزين الماء داخل الخلايا العضلية، مما يمنحها مظهرًا أكثر امتلاءً وقوة.
ويعزز إنتاج البروتين العضلي، مما يسرّع من تعافي العضلات بعد التمارين.
ـ تحسين الاستشفاء العضلي :
يقلل من تلف العضلات بعد التمارين الشاقة ويساعد في تسريع عملية التعافي.
ويخفف من آلام العضلات بعد التمارين المكثفة.
ـ تعزيز القدرة الذهنية :
وأظهرت بعض الدراسات أن الكرياتين قد يحسن التركيز والذاكرة، خاصة عند الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا منخفض البروتين.
ـ تحسين الأداء في التمارين اللاهوائية :
ويساعد الكرياتين الرياضيين في رياضات مثل رفع الأثقال، الجري السريع، كمال الأجسام، وكرة القدم، حيث يعتمدون على الطاقة السريعة خلال فترات قصيرة.
طريقة استخدام الكرياتين للرياضين
ـ الجرعة الشائعة هي 3-5 جرام يوميًا.
ـ يفضل تناوله مع الكربوهيدرات، مثل: العصائر لتحسين الامتصاص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المكملات الغذائية المكملات الكتلة العضلية الكرياتين فوائد الكرياتين المزيد
إقرأ أيضاً:
الطب يتوصل لـ علاج اضطراب حركي نادر للأطفال في مراحل مبكرة
يعاني الرضع المصابون بشلل العضلات الشوكي الشديد، وبذلك يفتقرون بشكل كبير إلى البروتينات الكافية للحفاظ على العصبونات الحركية.
ولكن لأول مرة، فتاة تبلغ الآن من العمر عامين ونصف العام، تعالج من مرض العصبون الحركي منذ أن كانت جنينا في رحم أمها.
وحتى الآن لم تظهر على الطفلة أي علامات لهذا الاضطراب الوراثي النادر، فقامت والدة الطفلة بتناول العلاج المستهدف للجينات في مرحلة متأخرة من الحمل، وما زالت الطفلة تتناوله.
وتقول ميشيل فارار، أخصائية الأعصاب للأطفال في جامعة نيو ساوث ويلز في سيدني بأستراليا "لقد تم علاج الطفلة بفعالية، ولا توجد أي مظاهر للمرض".
فحملت الأم بطفلتها وهي مصابة بحالة وراثية عرف بشلل العضلات الشوكي، ويؤثر هذا المرض على العصبونات الحركية التي تتحكم في الحركة، مما يؤدي إلى ضعف العضلات التدريجي.
كما أن حوالي واحد من كل 10000 مولود يعاني من نوع من هذه الحالة، والتي يجعلها من الأسباب الجينية الرئيسية للوفاة في الرضع والأطفال.
وفي حالة هذه الطفلة يفتقر الأفراد إلى كلا النسختين من جين SMN1، ولديهم نسخة أو نسختين فقط من الجين المجاور، SMN2، الذي يعوض جزئيًا عن هذا النقص.
ونتيجة لذلك، لا ينتج الجسم ما يكفي من البروتين المطلوب للحفاظ على العصبونات الحركية في الحبل الشوكي وجذع الدماغ.