"كنز" و"وفر إكس" تحدثان نقلة نوعية في مكافآت الكاش باك
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت "كنز"، المنصة الرائدة في التجارة الإلكترونية بمصر، عن توقيع شراكة استراتيجية مع "وفر إكس"، المزود الرائد لخدمات الكاش باك في المنطقة، بهدف إحداث تحول جذري في تجربة التسوق الرقمية، من خلال تقديم مكافآت استرداد نقدي سلسة ومجزية.
تعكس هذه الشراكة التزام "كنز" بتوفير المنتجات الأساسية بأسعار معقولة، مع التركيز على تحقيق مبيعات إجمالية تصل إلى 500 مليون جنيه مصري عبر "وفر إكس" بحلول عام 2026، مما يعزز إمكانات النمو الكبيرة التي تتيحها هذه الاتفاقية.
بموجب الاتفاقية، سيتمكن عملاء "كنز" من الاستفادة من عروض كاش باك جذابة تشمل 19 فئة رئيسية و60 فئة فرعية، دون حد أدنى للإنفاق أو حد أقصى لمبالغ الاسترداد. كما سيتم تقديم عرض إطلاق حصري يتيح للمتسوقين الاستفادة من كاش باك مضاعف يصل إلى 15% خلال الشهر الأول عند الشراء من "كنز" عبر "وفر إكس".
أكد أحمد عاطف، الرئيس التنفيذي لشركة "كنز"، أن هذه الشراكة تمثل خطوة جريئة نحو إعادة تعريف التجارة الرقمية في مصر
من جانبه، قال عز فايق، الرئيس التنفيذي لشركة "وفر إكس"، أن التعاون يعزز التزامنا بتمكين المتسوقين المصريين من تحقيق توفير حقيقي عبر مكافآت كاش باك حصرية، ما يجعل تجربة التسوق أكثر مكافأة وسهولة."
تعكس هذه الشراكة التزام "وفر إكس" بتوسيع نطاق المدخرات للمستهلكين المصريين من خلال شبكة تجارية متنامية، وحلول كاش باك مبتكرة تتماشى مع الاحتياجات المحلية.
كما ستساهم "كنز" في تحقيق تفاعل أعمق مع العملاء وتحليل رؤى السوق لتحسين العروض المستقبلية، ما يضمن تجربة تسوق أكثر تميزًا وسلاسة.
بفضل دمج أحدث التقنيات مع الحوافز المخصصة للمستهلكين، تمهد "كنز" و"وفر إكس" الطريق لمستقبل جديد في عالم التسوق الرقمي في مصر، حيث لا تقتصر الفوائد على توفير عروض لا تضاهى، بل تمتد إلى خلق تجربة تسوق تفاعلية وسهلة الوصول، مما يعزز مكانة السوق المصرية كوجهة رئيسية للابتكار في التجارة الإلكترونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التجارة الإلكترونية التجارة الرقمية كنز کاش باک
إقرأ أيضاً:
برلمانية: تحرك القيادة الفلسطينية لحشد الدعم الدولي يعزز فرص تحقيق السلام
قالت ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، إن الرؤية الفلسطينية التي سيطرحها الرئيس محمود عباس في القمة العربية الطارئة والتى ستعقد الشهر المقبل، حملت بُعداً سياسياً واضحاً، تمثل في الدعوة لتحقيق هدنة شاملة وطويلة الأمد، ووقف السياسات الإسرائيلية أحادية الجانب التي تهدد بتفجير الأوضاع مجدداً.
ولفتت الهريدي، في بيان لها أن هذه الدعوة تهدف إلى إيجاد مساحة من الاستقرار تسمح بإعادة إطلاق مسار سياسي جاد، يستند إلى قرارات الشرعية الدولية، ويفتح الباب أمام تنفيذ حل الدولتين، باعتباره الإطار الوحيد القابل للتطبيق لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكدت أن تحرك القيادة الفلسطينية نحو حشد الدعم الدولي لعقد مؤتمر سلام برعاية السعودية وفرنسا يمثل محاولة ذكية لتدويل المسألة الفلسطينية وإخراجها من دائرة الجمود الإقليمي، في وقت يشهد فيه العالم تغيرات جيوسياسية متسارعة قد تؤثر بشكل مباشر على مصير القضية.
وتابعت عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، : يتجلى الدور المصري كعنصر محوري في دعم هذه الرؤية وتحقيق استقرار المشهد الفلسطيني، فمصر التي تحمل تاريخاً طويلاً من الانخراط في تفاصيل القضية الفلسطينية، تواصل جهودها كوسيط رئيسي يوازن بين المتغيرات الإقليمية والدولية، وتحرص على ضمان أمن واستقرار حدودها الجنوبية، ما يجعل استقرار قطاع غزة مصلحة استراتيجية بالنسبة لها.
وأضافت أن التعاون الفلسطيني المصري في تشغيل المعابر وتنظيم حركة الإعمار يعكس مستوى الثقة بين الطرفين، ويبرز الدور المصري كداعم دائم للشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات الإنسانية والسياسية.