وجه برلماني يمني بصنعاء، اليوم الثلاثاء، سؤالا حاسما لسلطات مليشيا الحوثي، بشأن الاتفاق على صرف مرتبات موظفي الدولة المنقطعة منذ 7 سنوات من العاصمة المؤقتة عدن.
وقال عضو مجلس النواب بصنعاء، عبده بشر، في تغريدة على حسابه بموقع " إكس "، رصدها " المشهد اليمني "، "نؤمن أن رفع الظلم والتخفيف من معاناة المواطن وصرف المرتبات هو الحق
والمرتبات ستصرف بمشيئة الله".


وأضاف: "مطالبتكم بالصرف عبر عدن وتتخلون عن مسؤليتكم وواجبكم لحماية المواطن".
وتابع متساءلا: نحن جاهزون فهل ستقبلون أن نتخذ الاجراءات والاتفاق معهم على صرفها بعملتهم وبالياتهم من عدن أو من الخارج والامم المتحده؟.
يأتي ذلك وسط تنصل المليشيا الواضح وتلاعبها بهذا الملف الإنساني الذي سيكون القشة التي ستقصم ظهرها مهما لعبت على حبل الأكاذيب.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

سؤال برلماني بشأن أوجه صرف وإنفاق تبرعات رمضان

تقدمت مي أسامة رشدي، عضو مجلس النواب، بسؤال برلماني، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى وزيرة التضامن الاجتماعي ، بشأن حجم ما تلقته الجمعيات الخيرية من تبرعات خلال شهر رمضان وأوجه إنفاق هذه الأموال.

وقالت النائبة، في سؤالها، كان شهر رمضان الموسم الأكثر أهمية وتنافسية للجمعيات الخيرية وصانعى الإعلانات التجارية الذين تسابقوا سعيا إلى تحقيق هدف واحد هو جذب المشاهد وجمع التبرعات، اعتمادًا على روحانيات هذا الشهر الكريم وأموال الزكاة تخرج فيه.

وجاء في سؤالها، ما إن يبدأ شهر رمضان حتى تغرق إعلانات التبرع شاشات القنوات التلفزيونية المصرية، مستخدمة خليطا من الدعاة والرياضيين ونجوم السينما لتحفيز المشاهدين على التبرع لمؤسسات خيرية أو مستشفيات.

نفخر بكم.. وزيرة التضامن الاجتماعي توجه رسالة لصناع مسلسل لام شمسيةوزيرة التضامن تترأس وفد مصر بالقمة العالمية للإعاقة في "برلين"وزيرة التضامن : 120 مليون جنيه مخصصات بند الإغاثة لعام 2025إنصاف وحق .. وزيرة التضامن تشيد بـ روجينا ومسلسل حسبة عمري

وكشفت "رشدي"، أن عدد الجمعيات الأهلية بلغ أكثر من 48 ألف جمعية، تجمع ما يزيد على ٨٠٪ من التبرعات السنوية خلال شهر رمضان فقط بينما لا تجمع خلال باقى العام سوى ٢٠٪ فقط، تتلقى ما يتجاوز 31 مليار جنيه تبرعات سنويًا.

وذكرت، إن 15.8 مليون أسرة مصرية تمثل 86% من إجمالي الأسر بمصر تنفق قرابة 4.5 مليارات جنيه في أعمال الخير خلال شهر رمضان فقط، 45% منها في صورة زكاة، والباقي يخرج كتبرعات وصدقات بما يزيد عن 2.5 مليار جنيه.

وأردفت النائبة مي رشدي، بدورنا نتساءل: أين تذهب أموال المتبرعين؟ وما مصير تبرعات رمضان؟ وهل تذهب هذه التبرعات إلى مستحقيها الفعليين أم يتم صرفها بعشوائية؟ وهل هذا الإلحاح الذى شهدناه على الشاشات الصغيرة عمل إيجابي أم سلبي؟ ألم يكن من الأولى أن تستفيد الجمعيات الخيرية من تكلفة تلك الحملات الإعلانية لدعم أوجه الخير وصرف تلك الأموال الهائلة فى مشروعات حقيقية تسهم فى حل أزمة البطالة وتدعم الجهود الاقتصادية للدولة.

وطالبت النائبة مي رشدي، بأن تخضع هذه الجمعيات لرقابة الجهاز المركزى للمحاسبات للوقوف على حجم ما تتلقاه من تبرعات خلال شهر رمضان وطوال العام، وأوجه صرف وإنفاق هذه الأموال.

وشددت على أن  قانون تنظيم الجمعيات رقم 17 لسنة 2017 في مادته رقم 25 الجمعيات بالشفافية والعلانية والإفصاح عن مصادر تمويلها وأنشطتها، لاسيما هناك بعض الجمعيات تأتيها مساعدات من الخارج، كما ألزم القانون، بأن تنفق هذه الأموال فى أعمال البر والخير المحددة فى أوراق إشهارها.

مقالات مشابهة

  • تحرك برلماني بشأن غلق عيادات ومراكز التجميل غير المرخصة
  • برلماني: مجزرة الاحتلال برفح الفلسطينية استكمال لسيناريو الإبادة الجماعية
  • كاتب صحفي: الدولة تحرص على دعم المواطن لمواجهة الأزمات الاقتصادية
  • موعد صرف مرتبات شهر أبريل 2025 لـ العاملين في الدولة
  • برلماني: الدولة رفعت شعار توفير حياة كريمة للمواطنين
  • برلماني: الدولة بذلت جهودا كبيرة لبناء حياة إنسانية تليق بالمواطن
  • سؤال برلماني بشأن أوجه صرف وإنفاق تبرعات شهر رمضان
  • سؤال برلماني بشأن أوجه صرف وإنفاق تبرعات رمضان
  • في أول يوليو| مفاجأة بشأن زيادة أجور العاملين بالدولة.. ايه الحكاية؟
  • تبكير صرف مرتبات شهر أبريل 2025 لـ العاملين في الدولة «تفاصيل»