أمير القصيم يدشّن “مجسم يوم التأسيس” على طريق الملك عبدالله ببريدة
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، “مجسم يوم التأسيس” على طريق الملك عبدالله بمدينة بريدة, الذي يجسّد شكل الدرعية بتصاميم هندسية إبداعية، تعكس أصالتها التاريخية.
وخلال التدشين، أشاد سموه بهذا العمل المعماري الذي يُعد رمزًا للاعتزاز بجذور الوطن العريقة، ويجسّد إحدى أهم المحطات التاريخية للدولة السعودية, مقدمًا شكره لأمانة المنطقة في تنفيذ المشروع وإبراز تاريخ الوطن بأساليب إبداعية.
يذكر أن “مجسم يوم التأسيس” يتميّز بتصميمه الفريد المستوحى من الطراز النجدي، ويبرز العناصر المعمارية الأصيلة التي ميّزت الدرعية، حيث جرى تنفيذه بأسلوب هندسي متقن، ليكون علامة بصرية تعكس روح يوم التأسيس، وتعزز الارتباط بالتاريخ الوطني، إذ جاء تنفيذ المجسم بإشراف أمانة منطقة القصيم، التي حرصت على أن يكون إضافة مميزة للمشهد الحضري في المنطقة، مما يعزز الهوية الوطنية، ويرسّخ قيم الانتماء والفخر بتاريخ المملكة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية یوم التأسیس
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك خالد الأولى وطنياً في “تصنيف التايمز”
البلاد ــ أبهـا
تصدرت جامعة الملك خالد الجامعات السعودية بحصولها على المرتبة الأولى وطنيًّا، والمرتبة الثانية عربيًّا، والمرتبة الخمسين عالميًّا في تصنيف التايمز Times Higher Education للجامعات الأكثر عالمية في العالم لعام 2025م. وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد بن مجدوع القرني، أن تميز الجامعة في هذا التصنيف؛ يعزز مكانتها في الأوساط الأكاديمية، ويسهم في جذب أفضل المواهب من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، ويعزز التعاون البحثي والابتكاري المشترك، ويسهم في تحسين جودة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لجهود الجامعة في تحقيق التميز الأكاديمي، وتعزيز حضورها الدولي، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تعزيز مكانة الجامعات السعودية ضمن أفضل المؤسسات التعليمية عالميًّا.
بدوره، بيّن المشرف على وحدة التصنيفات الدولية الدكتور محمد بن سعيد القحطاني، أن هذا التصنيف يرتكز على أربعة معايير رئيسة؛ تتوزع بالتساوي بنسبة 25% لكل معيار، وتشمل نسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين، ونسبة الطلاب الدوليين، والتعاون البحثي الدولي، والسمعة الأكاديمية العالمية.