العصيمي: موسم المراويح هذا العام قد يكون أقل من المواسم السابقة
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
الرياض
توقع الباحث في الطقس والمناخ، عبدالله العصيمي، أن يشهد موسم المراويح (أمطار فصل الربيع) أداءً أقل مقارنة بالعام الماضي وما قبله بسبب اتجاه المنخفضات الجوية.
وأوضح العصيمي عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس»، بأن توقع اتجاه المنخفضات الجوية إلى البحر المتوسط وشمال أفريقيا، قد تؤثر على كمية الهطولات المطرية في المنطقة.
كما أشار إلى أن دقة التوقعات خلال هذه الفترة تكون أقل من المواسم الأخرى، نظرًا لطبيعة فصل الربيع التي تتسم بتغيرات جوية سريعة.
وفي ختام حديثه، أعرب العصيمي عن أمله في أن يكون الواقع أفضل مما تشير إليه التوقعات، متمنيًا موسمًا ممطرًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الباحث في الطقس حالة الطقس عبدالله العصيمي
إقرأ أيضاً:
البيت الروسي بالإسكندرية يحتفل بـ"عيد الربيع"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم البيت الروسي بالإسكندرية، اليوم السبت، احتفالية بمناسبة عيد المسلينتسا الروسي، المعروف أيضًا باسم "عيد الربيع"، بحضور أرسيني ماتيوسشينكو، مدير البيت الروسي بالإسكندرية، ومشاركة أبناء الجالية الروسية المقيمين في المدينة.
تضمنت الاحتفالية العديد من الفعاليات الترفيهية والثقافية التي عكست أجواء العيد الروسي التقليدي، حيث شارك الحضور في أنشطة متنوعة، شملت الألعاب الترفيهية، والغناء، وتجربة الأكلات الروسية الشعبية. كما تم تنظيم معرض للمنتجات الروسية، لتعريف المشاركين بعادات وتقاليد هذا العيد الذي يحتفل به الروس سنويًا.
كما شهدت الفعالية مشاركة عدد من المصريين المهتمين بالثقافة الروسية، الذين استمتعوا بتجربة طهي الفطائر الروسية الشهيرة والتقاط الصور التذكارية، مما أضفى أجواءً احتفالية مميزة على الحدث.
وفي كلمته خلال الحفل، أوضح أرسيني ماتيوسشينكو أن هناك تشابهًا ثقافيًا بين التقاليد الروسية والمصرية، حيث يقابل عيد الربيع الروسي في مصر الاحتفال بعيد شم النسيم، الذي يحمل أيضًا طابعًا احتفاليًا مرتبطًا بتغير الفصول والطبيعة.
كما أشار إلى أن العلاقات المصرية الروسية تشهد نموًا ملحوظًا في مختلف المجالات، وخاصة في إطار التعاون المشترك ضمن مجموعة البريكس، مما يعزز الروابط بين البلدين ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون.
وأعلن ماتيوسشينكو عن نية البيت الروسي تنظيم فعاليات ثقافية وترفيهية خلال شهر رمضان المبارك، بهدف تعزيز التبادل الثقافي بين المصريين والجالية الروسية المقيمة في الإسكندرية، مؤكدًا على أهمية مثل هذه الأنشطة في تعزيز التقارب والتفاهم بين المسلمين الروس والمجتمع المصري.