تطور جديد في حادث وفاة آية عادل بالأردن .. محامية تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
علقت مها أبو بكر عضو لجنة المرأة في اتحاد المحامين العرب، على حادث وفاة آية عادل في الأردن إثر سقوطها من الدور السابع .
وقال مها أبو بكر في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" رأيت تصريحات لمحامي اسرة الضحية وقال إن الكاميرات قالت إن آية هي التي ألقت بنفسها من الدور السابع ".
وتابعت مها ابو بكر :" حاولت التواصل مع اهل الضحية عشان أتطوع في القضية دفاعا عن ىالضحية آية عادل ".
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة بحادثة آية عادل المصرية المقيمة فى الأردن والتى توفت إثر سقوطها من الطابق السابع يوم 14 فبراير الماضي.
مصرع آية عادل يثير الجدل
وأثارت تلك الحادثة جدلا واسعا خاصة فى ظل غموض سبب الوفاة حيث لقت آية عادل مصرعها إثر سقوطها من شرفة منزلها في العاصمة الأردنية عمان، وتتجه أصابع الاتهام لزوجها والذي يعمل مستشارا في منظمة دولية تناهض العنف ضد النساء.
طالبت أسرة أية عادل بالتحقيق مع زوجها، مشيرة إلى وجود إصابات سابقة للحادث وفقًا لتقرير الطب الشرعي، حيث يجري الأن التحقيق فى القضية وسط شهادات من الجيران تؤكد تعرضها لمواقف صعبة سابقًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأردن اخبار التوك شو وفاة آية عادل وفاة آية عادل المزيد آیة عادل
إقرأ أيضاً:
طرح فني جديد لترنيمة التراث كم كان قاسيا.. "البوابة نيوز" تكشف التفاصيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تُعد الترانيم من أبرز أشكال التعبير الروحي في الكنيسة القبطية، خاصتأ في هذا الاسبوع من السنة الذي يسمى بأسبوع الالم ومن خلال هذه الترانيم، لا تعبّر الكنيسة فقط عن الحزن على الآلام، بل تعبّر أيضًا عن الشكر العميق للفداء، والرجاء في القيامة، والرجوع إلى الله بقلب منكسر وتائب
بل صلوات ناطقة تخرج من عمق الإيمان، وتجسّد مشاعر الحزن والرجاء، الألم والرجاء، الموت والقيامة. وتزداد أهمية الترانيم وتأثيرها في أسبوع الآلام، الأسبوع الذي تقف فيه الكنيسة أمام الصليب، وتتأمل بتخشع في آلام السيد المسيح من أجل خلاص البشرية
في طرح فني مميز يعكس المزج بين العمق الروحي والبساطة الموسيقية، أعيد تقديم الترنيمة التراثية الشهيرة “يا سيدي كم كان قاسيًا موت صليب العار” بتوزيع جديد من خلال صولو كمان مؤثر للعازف والملحن باسم صمؤيل، الذي أعاد صياغة اللحن برؤية تأملية، متكئًا على طاقة النغمة وحدها لنقل المشاعر والمعاني، وقد تولى أبانوب رشدي مسؤولية التوزيع الموسيقي والهندسة الصوتية، فيما أدار التصوير نبيل سمير، وأخرج العمل أيمن ذكري ليخلق حالة وجدانية استثنائية تمس القلوب وتستدعي التأمل في معاني الفداء في تجربة فنية حملت أبعادًا روحية عميقة.
واستطاعت الترنيمة في ثوبها الجديد أن تحقق تفاعلًا واسعًا فور طرحها على منصات التواصل الاجتماعي، إذ تجاوزت حاجز ٣٠٠ ألف مشاهدة بعد يومين من طرحها، إلى جانب آلاف التعليقات التي أبدت تأثرًا واضحًا بالصيغة الجديدة للعمل، والتي جمعت بين البساطة الفنية والعمق الروحي.
وفي تصريح خاص للبوابة، قال العازف والملحن باسم صمؤيل: “أثناء تسجيل العمل لم أكن أعزف فقط، بل كنت أُصلي بكل نغمة. هذه الترنيمة قريبة إلى قلبي، وشعرت أن الكمان يمكنه التعبير عن الألم والنعمة والفداء بدون الحاجة إلى كلمات، الموسيقى في بعض الأحيان تكون أصدق وسيلة للوصول إلى القلب.”
وأضاف: “أكثر ما أسعدني هو أن كثيرًا من الأشخاص تأثروا من يعرفوا كلمات الترنيمة أو من لا يعرفها، وهذا دليل على أن الموسيقى الروحية الحقيقية تصل إلى الإنسان في عمقه، مهما اختلفت خلفيته.”
ويُعد هذا الطرح محاولة فنية جديدة لإعادة تقديم الأعمال الروحية بطرق غير تقليدية، تستند إلى الإحساس والهدوء والبساطة، وتفتح الباب أمام مزيد من التجارب التي تمزج بين التراث والإبداع الشخصيكلمات الترنيمة
يا سيدي كم كان قاسيًا موت صليب العار.. وقبل أن يحملك حملته يا بار
فوق الصليب يا حبيبي كم لقيت الآم.. لمن تمادوا في أيذاك قد غفرت أثام
سالت ماء ذقت خلًا ذقت كل مرار.. قد سال دم من حشاك ليروى الأشرار
أكل هذا يا ألهى كي تعديني.. إلى حماك أحيا معك وتعزيني
يا ليت قلبي يقتنيك فأفوز بك.. أحيا لأجلك أمينًا خاضعًا لك