النهار أونلاين:
2025-02-22@23:37:43 GMT

سطيف.. جريمة قتل راح ضحيتها كهل على يد أخيه

تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT

سطيف.. جريمة قتل راح ضحيتها كهل على يد أخيه

اهتزت مدينة سطيف على وقع جريمة شنعاء في ساعات متاخرة من ليلة البارحة راح ضحيتها كهل في الأربعين من عمره بعدما اقدم شقيقة على طعنه بخنجر على مستوى القلب ارداه قتيلا بحي عين الطريق بلدية سطيف.

وحسب مصادر النهار فان الجاني اقدم على فعلته بعد ان فقد أعصابه وهو يحاول تهدأت وإسكات شقيقه الذي خرج عن السيطرة بسبب شجار عائلي وهو يتلفظ بكلام قبيح ويصرخ بأعلى صوته لفضح العائلة امام الناس الأمر الذي زاد من غضب الجاني.

أين قام بحلب سكينا من المطبخ وهجم على أخيه بطعنة واحدة أنهت الصراخ في لحظات إلى الأبد وسط ذهول الحضور الوقت الذي وصلت فرقة الدرك الوطني بعين الطريق التي أوقفت الجاني

كما فتحت تحقيقا معمقا في ملابسات الجريمة. ومن ثم تم رفع جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى الجامعي سعادنة محد عبد النور بسطيف .

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟

نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن وحدة إسرائيلية سريّة تعتبر مسؤولة عن تقييم عمليات القصف التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف يستهدفها، مشيراً إلى أن هذه الوحدة وهي "خدمة تكنولوجيا الإستخبارات"، تعمل على رسم خرائط للأهداف وفهم مدى الضرر الذي تسببه الذخائر بعد كل هجوم يتم بالقنابل والصواريخ.   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنّ الوحدة تعمل على رصد أمرين أساسيين، الأول وهو معرفة ما إذا كان الهدف الموجود في دائرة القصف قد طالته الضربة فعلاً، فيما الأمر الثاني يتصل بمعرفة ما إذا كانت النقطة المحددة التي أرادت القوات الجوية ضربها قد تم استهدافها حقاً، وذلك وفق ما يقول أحد الضباط المرتبطة بتلك الوحدة ويُدعى المقدم "م."، وهو يشغل قسم رسم الخرائط والتكنولوجيا في الوحدة.   وفي سياق حديثه، يقدم الضابط مثالاً على اغتيال القيادي البارز في حركة "حماس" صالح العاروري في بيروت مطلع شهر كانون الثاني 2024، إذ قال: "لقد كانت حادثة بسيطة، ولم يكن علينا التأكد من اغتيال العاروري بشكل عميق، لأن حزب الله أبلغ عن ذلك. ولكن هناك حالات أكثر تعقيداً وتشابكاً، فلنقل على سبيل المثال إذا هاجمت نظاماً للأسلحة، فإن العدو ليس لديه مصلحة في الاعتراف بذلك. لن يقول أحد هذا الأمر، لذا فإن مهمتنا هي معرفة ذلك والإعلان عنه".   ويشير التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية لعبت دوراً مهما في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب، وقال: "لقد لعبت قوات الإسرائيلية دوراً هاماً في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب". هنا، يتحدث قائد وحدة "خدمة تكنولوجيا الاستخبارات" المقدم "ل." قائلاً: "هناك أماكن تتطلب التخطيط الدقيق. لقد كنا شركاء في كل عمليات اغتيال كبار قادة حزب الله في الضاحية. أما مكان إقامة الشخص المسؤول ومتى كان هناك، فهذه معلومات يوفرها لنا فرع الاستخبارات، ولكن مسؤولية التنفيذ والتخطيط الفردي تقع على عاتقنا. لقد تعلمنا من كل عملية إقصاء، ونوجه الطيارين بحيث يتم ضرب ما نريده، ولا يتم ضرب ما لا نريده. نحن نعرف كيف نرفع العلم ونقول إذا فشلنا في الضرب، ونقوم بالتحقيق للمرة المقبلة".     المسؤول ذاته كشفَ أن وحدته لعبت دوراً كبيراً في عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله، وقال: "لقد خطط سلاح الجو للهجوم خصوصاً أنه كان في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت".   وتابع: "كانت هناك حاجة إلى الدقة والاحترافية.. في النهاية هناك نقطة يجب ضربها. لم نكن نعرف أننا نعمل على القضاء على نصرالله، لكننا فهمنا أن الأمر كان حساساً للغاية. فقط بعد النظر إلى الوراء، أدركنا أننا كنا شركاء في القضاء على أمين عام حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • البدوي الذي يشتم رائحة الثلج ..!
  • جريمة تهز بريطانيا.. إدانة أم بقتل طفليها
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • جريمة تهزّ منطقة لبنانية.. قتل زوجته بـالسكين!
  • مصري يفصل رأس أبنه عن جسده.. جريمة مأساوية تحت تأثير المخدرات
  • جريمة على طريق بشتيل.. تفاصيل مقتل سائق البراجيل
  • وفاق سطيف ضد شباب بلوزداد.. النسر الأسود يفوز بهدف نظيف بالدوري الجزائري
  • وفاق سطيف يفك عقدة الانتصارات أمام شباب بلوزداد
  • جريمة «مروعة».. إعدام مسنّ فلسطيني وزوجته تتحول إلى «أشلاء» في غزة