جاسبريني لن يجدد عقده مع أتالانتا!
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
روما (رويترز)
قال جان بييرو جاسبريني مدرب أتالانتا، إنه لا ينوي تجديد عقده مع النادي المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، مضيفاً أنه لا يزال يدرس خيار تمديد عقده الحالي حتى عام 2026.
ونجح جاسبريني، الذي تولى مسؤولية تدريب أتالانتا في 2016، في تحويل حظوظ الفريق خلال فترته التي استمرت تسع سنوات، ليجعله من فريق ينافس في وسط جدول الدوري للتأهل بانتظام لدوري أبطال أوروبا.
وتحت قيادة المدرب الإيطالي (67 عاماً) تُوج أتالانتا بلقب الدوري الأوروبي الموسم الماضي، وبعد فوز كبير 3- صفر على باير ليفركوزن في النهائي.
ويرتبط جاسبريني بعقد حتى يونيو 2025 مع خيار تمديده لمدة عام آخر.
ورداً على سؤال عما إذا كان أتالانتا، الذي يحتل المركز الثالث في الدوري الإيطالي برصيد 51 نقطة من 25 مباراة، يستطيع ضمان التأهل لدوري أبطال أوروبا هذا الموسم، قال جاسبريني للصحفيين «لدي وقت قصير للقيام بذلك، ربما يكون عامي الأخير، بحق، وكما قيل هناك بداية ونهاية، وسنرى في نهاية العام ما إذا كان علينا الانتهاء أو التوقف، ومن المؤكد أنه لن يكون هناك استمرارية، لن يكون هناك مزيد من التجديد والاستمرارية».
وانضم جاسبريني، الذي بدأ مسيرته التدريبية مع فريق الشباب في يوفنتوس، إلى أتالانتا بعد إنهاء فترته الثانية مع جنوى.
وتحت قيادة جاسبريني، صعد جنوى للدرجة الأولى عام 2007 بعد غياب دام 12 عاماً عن دوري الأضواء، كما تولى تدريب إنتر ميلان وباليرمو.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي أتالانتا الدوري الأوروبي باير ليفركوزن
إقرأ أيضاً:
السيد القائد يحذر ..هناك سعي صهيوني لتهويد القدس
وقال السيد القائد في كلمته اليوم "هناك سعي صهيوني مستمر لتهويد الأقصى واستمرار التهجير في الضفة الغربية المحتلة
مؤكدا ان حجم الصمود الفلسطيني وثباته في غزة هو تطور غير مسبوق وكانت عملية طوفان الأقصى نقلة في الأداء الفلسطيني
وقال السيد القائد العدو الإسرائيلي التجأ إلى الأمريكي إزاء صمود الشعب الفلسطيني وكان تدخله مع الغرب بشكل غير مسبوق
مشيرا الى ان يوم القدس يذكر الأمة بمسؤوليتها تجاه المقدسات والمظلومية الكبرى للشعب الفلسطيني وان مناسبة يوم القدس لهذا العام تزامنت مع تطورات غير مسبوقة في عدة اتجاهات
وقال السيد القائد .. يأتي يوم القدس هذا العام مع استمرار جرائم الإبادة في غزة ومع التجويع والاستباحة للشعب الفلسطيني
واضاف .. التحرك السياسي والإعلامي المشترك من قبل الإسرائيلي والأمريكي بات مكشوفا لتصفية القضية الفلسطينية واستكمال المشروع الصهيوني من النيل إلى الفرات
وتابع .. الأمريكي بات يتحدث بنفسه عن التهجير ولم يعد الحديث قائما حول ما يسمى بالسلام والتسوية