أصبحت بعض الدول العربية تتفوق علينا فى أعداد السائحين لديها، رغم عدم وجود ما لدينا من بحار وآثار وصحراء. وللحق إذا زاد دخل السياحة فى مصر تستطيع منفردة أن تسدد ديون مصر كلها ولا تتواجد أزمة فى كافة العملات الصعبة فى مصر فى هذا الزمن والأزمان الآتية. هل هذا يعنى أن القائمين على السياحة هم السبب؟ فى البداية يجب علينا تقسيم القائمين على السياحة إلى قسمين؛ القسم الرسمى وهم الموظفون، والقسم الأهلى وهم أصحاب المنشآت السياحية.
لم نقصد أحدًا!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدول العربية السياحة في مصر
إقرأ أيضاً:
بعد فتح الاستيراد.. هل استقرت أسعار السيارات في مصر؟
قال اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات فى الغرفة التجارية، إنه عندما بدأت الحكومة فى فتح استيراد السيارات للوكلاء منذ حوالي شهرين، بدأت شركات السيارات فى تنزيل السيارات بكميات كبيرة فى السوق المصري.
وأضاف خلال حواره ببرنامج “صباح البلد” المذاع عبر فضائية “صدي البلد”، تقديم الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير، أن الأمر أشبه بعملية عرض وطلب، وبالتالي كلما زاد المعروض كلما قلت الأسعار، موضحا أن سوق السيارات يكون منتعش جدا خلال مايو ويونيو ويوليو وأغسطس، وبالتالي يحدث عملية شراء.
وتابع: “الشهرين الماضيين كان سوق السيارات يسير بشكل جيد لأن المعروض كان كثيرا والطلب كان قليل، وما يزيد سعر السيارات هو قلة المعروض وارتفاع سعر الدولار”.
وأشار: “استقرار سعر الدولار تلك الفترة مهم جدا لأنه يجعل الوكيل يحدد الجمارك التي يدفعها وسعر السيارة”.