بوابة الوفد:
2024-11-09@11:49:13 GMT

السياحة إلى أين!

تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT

أصبحت بعض الدول العربية تتفوق علينا فى أعداد السائحين لديها، رغم عدم وجود ما لدينا من بحار وآثار وصحراء. وللحق إذا زاد دخل السياحة فى مصر تستطيع منفردة أن تسدد ديون مصر كلها ولا تتواجد أزمة فى كافة العملات الصعبة فى مصر فى هذا الزمن والأزمان الآتية. هل هذا يعنى أن القائمين على السياحة هم السبب؟ فى البداية يجب علينا تقسيم القائمين على السياحة إلى قسمين؛ القسم الرسمى وهم الموظفون، والقسم الأهلى وهم أصحاب المنشآت السياحية.

فالصراع بينهم وصل إلى طريق مسدود، كل منهم يحاول أن يثبت أن الفشل فى استقدام السياح راجع إلى الآخر. فالفريق الأول الرسمى يرى فى القادم إلى مصر غنيمة يفرض عليه الكثير من الرسوم التى تمنع السائح الحقيقى متوسط الدخل عن الحضور إلى مصر، والفريق الثانى يحاول أن يعوض الأعداد القليلة فيحاول أن يرفع من أثمان السلع على السائح، هذا بخلاف سائقى الأجرة وبائعى الأنتيكات سواء فى المزارات أو البازارات، كلهم يحاولون تفتيش السائح بعباراتهم التى لا يفهمها السائح «كل سنة وأنت طيب»، حتى تحولنا إلى شعب غير محبوب على مستوى العالم، كما قال عمنا بيرم التونسى: «بفعل أهل البلد... أهل البلد تنحب... وبفعل أهل البلد... أهل البلد تنسب».

لم نقصد أحدًا!

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدول العربية السياحة في مصر

إقرأ أيضاً:

رئيس الأركان الإسرائيلي: علينا الاستعداد لتوسيع العمليات العسكرية في لبنان

أكد رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي اليوم الأربعاء، أنه يجب الاستعداد لمواصلة القتال في لبنان وتوسيع العمليات العسكرية، إلى جانب المحاولات السياسية للتوصل إلى تسوية.

وقال في جلسة تقييم الوضع: "إلى جانب المحاولة السياسية للوصول إلى تفاهمات في لبنان، يجب مواصلة بلورة الخطط لمواصلة القتال بما فيها توسيع وتعميق المناورة البرية حيث سنقوم بتفعيل هذه الخطة وفق الحاجة".

وأضاف: "نواصل ضرب أهداف حزب الله وفق خطة واضحة في كل المنطقة من جنوب لبنان إلى البقاع وصولا إلى بيروت وسوريا".

ولا تزال الاشتباكات جارية على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تتبادل وحدات من الجيش الإسرائيلي وحزب الله قصفا مدفعيا وصاروخيا على طول الحدود الجنوبية للبنان منذ إعلان الحزب فتح جبهة لمساندة غزة قبل أكثر من عام.

ويواصل الجيش الإسرائيلي حملته العسكرية الواسعة على لبنان لليوم الـ43 على التوالي، وذكر مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية أن "11 شخصا استُشهدوا و61 آخرين جرحوا في غارات عنيفة شنها الجيش الإسرائيلي يوم أمس الإثنين".

وأضاف: "بهذا يرتفع إجمالي عدد الضحايا منذ بدء العدوان إلى 3013 شهيدا و13553 جريحا".

مقالات مشابهة

  • طاهر المصري يكتب : في جوار المحرقة البشرية؛ ماذا علينا أن نفعل في الأردن؟
  • “لم نبدأ بعد”.. مكافحة الأمراض تنفي دخول حالات للعناية بسبب التطعيمات
  • عمراني: “علينا الفوز في مستغانم وبامكاننا اخراج الفريق من الوضعية الحالية”
  • الحضيري: علينا الاستفادة من تجارب موزمبيق في الصناعة النفطية
  • باني: يجب القبض على العمالة غير الشرعية قبل أن تقبض علينا
  • علينا الانتظار.. محلل: ترامب وعد العرب وإسرائيل وسياسته تكتنفها الضبابية
  • علينا أن نقبل.. أوباما يهنئ ترامب على فوزه في الانتخابات الرئاسية
  • رئيس الأركان الإسرائيلي: علينا الاستعداد لتوسيع العمليات العسكرية في لبنان
  • رئيس الأركان الإسرائيلي: علينا الاستعداد لتوسيع عملياتنا في لبنان
  • شال: “علينا أن نكون في أتم جاهزيتنا لمواجهة وفاق سطيف