المغني البرازيلي ناتان يخسر 180 ألف ريال برازيلي في بوكر نيمار ثم ينتقم بفوز ضخم.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
ماجد محمد
كشف المغني البرازيلي ناتان عن تجربة مثيرة جمعته بنجم كرة القدم نيمار جونيور خلال إحدى جلسات البوكر الخاصة التي ينظمها الأخير في منزله.
وأوضح ناتان، خلال ظهوره في بودكاست Podpah، أنه خسر 180 ألف ريال برازيلي أثناء لعبه ضد نيمار، في واحدة من ليالي البوكر التي تُقام في قصر نجم سانتوس، وأضاف أنه لاعب عدواني في أسلوبه، ويحب المشاركة في الرهانات العالية.
وعاد ناتان للمنافسة في إحدى الطاولات الخاصة عبر الإنترنت، ونجح هذه المرة في قلب الطاولة، محققًا فوزًا كبيرًا بلغ 700 ألف ريال برازيلي، ليعوض خسارته السابقة ويخرج منتصرًا من المواجهة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740147345449.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المغني البرازيلي بودكاست نيمار
إقرأ أيضاً:
أنشيلوتي على أبواب السيليساو.. أسطورة التدريب تقترب من حلم برازيلي
كشفت مصادر صحفية موثوقة عن قرب تعيين المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي مديراً فنياً للمنتخب البرازيلي، بعد مغادرته ريال مدريد مايو المقبل، في خطوة قد تغيّر ملامح السيليساو لسنوات قادمة.
ورغم غياب الإعلان الرسمي حتى اللحظة، إلا أن التوافق الإعلامي والإشارات المتزايدة تشير إلى أن الاتفاق بين الطرفين أصبح مسألة وقت لا أكثر.
أنشيلوتي، الذي صال وجال في ملاعب أوروبا ودوّن اسمه بحروف من ذهب على منصات البطولات الكبرى، يبدو مستعداً لبدء مغامرة هي الأولى من نوعها له على مستوى المنتخبات الوطنية، واختيار البرازيل له، بحسب التقارير، يأتي انطلاقاً من الرغبة في المزج بين الخبرة العالمية وأسلوب اللعب البرازيلي الفطري، في محاولة لاستعادة المجد الغائب منذ سنوات.
مصادر قريبة من الاتحاد البرازيلي أكدت أن أنشيلوتي كان منذ فترة طويلة على رأس قائمة المرشحين، معتمدين على شخصيته الهادئة وقدرته الاستثنائية على التعامل مع غرف الملابس المليئة بالنجوم. خبرته مع فرق مثل ميلان وريال مدريد أثبتت أنه يستطيع بناء فرق بطلة تجمع بين الانضباط الفني والإبداع الفردي، وهو بالضبط ما يبحث عنه البرازيليون.
الشارع الكروي البرازيلي بدوره انقسم بين الحماس والتوجس، فأنصار المدرسة التقليدية يخشون على هوية السيليساو، بينما يرى آخرون أن قدوم مدرب بحجم أنشيلوتي هو فرصة ذهبية لإعادة الفريق إلى مسار البطولات العالمية، خصوصاً مع اقتراب تصفيات كأس العالم 2026.
وإن صحّت الأخبار، فستكون هذه التجربة بمثابة مغامرة استثنائية لكارلو أنشيلوتي، الذي اختار تحدياً يتجاوز ضغوط الأندية إلى شغف أمة بأكملها، أمة لا تحتمل إلا الفوز ولا ترضى بغير الذهب.
الأنظار الآن متجهة نحو الإعلان الرسمي، وسط تساؤلات كثيرة: هل يكون أنشيلوتي هو الرجل الذي يعيد البرازيل إلى عرش كرة القدم العالمية.