الأغواط: توقيف لصوص المواشي في حالة تلبس
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
تمكن عناصر فرع الشرطة القضائية بالأمن الحضري الخارجي تاجموت بأمن دائرة عين ماضي بأمن ولاية الأغواط، بحر الأسبوع الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم مابين العقدين الثاني والرابع من عمرهم لتورطهم في سرقة المواشي في حالة تلبس.
العملية جاءت على إثر تلقي مصالح الشرطة لذات الأمن الحضري الخارجي لمعلومات، مفادها قيام شخصين بسرقة قطيع من المواشي من إحدى الزرائب بمدينة تاجموت.
ليتم فور تلقي المعلومات وضع خطة محكمة، مكنت من توقيف الفاعلين في حالة تلبس. وهما بصدد تحويل قطيع المواشي إلى إحدى الأودية بغية نقلها إلى وجهة مجهولة. وبالتحقيق مع الموقوفين، تم توقيف شريكهما الثالث في العملية.
وبعد استيفاء إجراءات التحقيق، قٌدِمَ المشتبه فيهم أمام النيابة المحلية المختصة إقليميا على أساس قضية تكوين جمعية أشرار من أجل الإعداد لجنحة السرقة “سرقة المواشي”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أكادير تعزّز أمنها الحضري بنظام مراقبة بالفيديو
زنقة 20 | متابعة
أطلقت شركة التنمية المحلية “أكادير سوس ماسة تهيئة” مشروعًا استراتيجيًا لتعزيز الأمن الحضري في مدينة أكادير، من خلال تركيب نظام متكامل للمراقبة بالفيديو. يشمل المشروع توفير وتركيب وربط كاميرات متطورة، بما في ذلك كاميرات PTZ الدوارة والكاميرات الثابتة الملونة، بالإضافة إلى جميع المعدات والملحقات اللازمة لضمان تشغيلها بكفاءة.
كما يتضمن المشروع توفير وتركيب وربط أجهزة نقل تدفقات الفيديو والبيانات عن بُعد، باستخدام معدات بصرية أو لاسلكية، لضمان نقل فعال للصور وأوامر التحكم بالكاميرات عبر بنية تحتية تعتمد على الألياف البصرية.
ويشمل المشروع تدريب المستخدمين لضمان إتقانهم الكامل لاستخدام المعدات والبرمجيات المثبتة أو المجددة، مما يساهم في تحسين فعالية النظام وتعزيز السلامة العامة في المدينة.
وتبلغ الميزانية المخصصة لهذا المشروع 53.4 مليون درهم، ومن المتوقع أن يتم تنفيذه خلال فترة زمنية تمتد إلى 18 شهرًا. يأتي هذا المشروع ضمن برنامج التنمية الحضرية لمدينة أكادير (2020-2024)، الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس في فبراير 2020، ويهدف إلى تعزيز البنية التحتية وتحسين جودة الحياة في المدينة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا