على غرار العديد من دول العالم، بات للعملة السعودية رمزاً خاصاً بها، للاستخدامات المالية، لتكون العملة الأولى عربيا التي تحمل رمزا للدلالة عليها واختصار كتابة اسم العملة والدولة التابعة لها.

واعتمدت السعودية الجمعة رسميا بقرار ملكي، الرمز المرسوم هندسيا وفنيا من كلمة "ريال"، واعتماده يعني دخوله كرسم في كافة المعاملات الرسمية المالية للبلاد وعالميا.



وفيما يلي إنفوغراف بأبزر رموز العملات العالمية:



المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد عربي السعودية المرسوم السعودية الريال مرسوم رمز عالمي المزيد في اقتصاد اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

خبير: إسرائيل تعتمد على تدوير الصراع لإبقاء المنطقة في حالة توتر

قال الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تعتمد على استراتيجية "تدوير الصراع" في المنطقة، حيث تعمل على تحريك بؤر التوتر بشكل متتالٍ للحفاظ على حالة عدم الاستقرار، موضحًا أنه بعد وقف العمليات العسكرية في غزة، وسّعت إسرائيل نطاق عملياتها في الضفة الغربية، حيث شهدنا للمرة الأولى منذ أكثر من 20 عامًا دخول الدبابات الإسرائيلية إلى الضفة، إضافة إلى تهجير ما لا يقل عن 50,000 فلسطيني من هناك.

وأشار فارس، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن إسرائيل فتحت جبهة لبنان بشكل مكثف، حيث ردّت بأكثر من 50 غارة جوية على جنوب لبنان، ما يكشف عن رغبتها في جرّ حزب الله ولبنان إلى مواجهة مباشرة.

خبير: إسرائيل تستخدم حادثة الصواريخ ذريعة لتصعيد اعتداءاتها على لبنانلبنان يواجه العاصفة.. تصعيد حاد في الجنوب وتحذيرات من الانزلاق إلى الحربباحث بالشؤون الإسرائيلية: التصعيد في لبنان من الجانب الإسرائيلي مرتبط بالدخول إلى غزةالخارجية الفرنسية: قلقون بشدة إزاء تجدد التوتر في جنوب لبنانالجنوب اللبناني

وأضاف أن إسرائيل تسعى لعدم الانسحاب من الجنوب اللبناني، حيث تحتفظ بأكثر من خمسة مواقع عسكرية على الحدود، متجاهلة تنفيذ القرار الدولي 1701، معتبرًا أن إسرائيل غير معنية بالتهدئة في المنطقة، بل تعمل على تحقيق حلم "إسرائيل الكبرى"، كما يتصوره اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية.

وأكد فارس أن المنطقة تقف عند مفترق طرق خطير، فإما العمل على إنهاء الحرب ووقف العدوان الإسرائيلي على غزة، أو مواجهة تصعيد واسع قد يمتد ليشمل أطرافًا أخرى.

وشدّد على أن إسرائيل لا تستهدف فقط المقاومة الفلسطينية، بل تسعى أيضًا إلى "تقليم أظافر" إيران في المنطقة، من خلال توجيه ضربات مباشرة لأذرعها مثل الحوثيين في اليمن، بالإضافة إلى محاولة القضاء على ما تبقى من حماس وحزب الله.

مقالات مشابهة

  • بعدما كانت رمزا للمكانة الاجتماعية الرفيعة.. لماذا توقف الرجال عن انتعال الأحذية ذات الكعب العالي؟
  • افتتاحية.. لحظة العيد المضرجة بالحزن
  • لجنة المنح التكميلية للمتقاعدين في الشارقة تعتمد 22 طلباً جديداً
  • "أدنوك للإمداد والخدمات" تعتمد توزيعات نقدية مجزية لعام 2024
  • وزير المالية يبحث مع وفد من البنك الدولي سبل تحديث عمل الوزارة ‏لمواكبة أحدث الأنظمة المالية العالمية
  • تعرف على شهداء المكتب السياسي لـحماس خلال العدوان (إنفوغراف)
  • ابتكار بطاريات من الطحالب البحرية
  • المنتخبات الأفريقية الأكثر تأهلاً لكأس العالم (إنفوغراف)
  • ضبط قضايا اتجار بالعملات الأجنبيه بقيمة 17 مليون جنيه خلال 24 ساعة
  • خبير: إسرائيل تعتمد على تدوير الصراع لإبقاء المنطقة في حالة توتر