البوابة نيوز:
2025-02-23@01:05:49 GMT

عمرو يوسف: أنا ضد دلع الولاد في التربية

تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الفنان عمرو يوسف أنه ضد فكرة دلع الأبناء في التربية، مثلما يحدث مع تربية البنات والتي يصحبها بعض الدلع.

وقال الفنان عمرو يوسف في تصريحات خاصة لـ برنامج "حوارات مع عباس"، تقديم الفنان عباس أبو الحسن، إن التربية الحديثة ليست كلها صحيحة، ولكن نأخذ ما يتماشى مع المتغيرات التي مرت بالعصر فقط.

وأضاف يوسف أنه وزوجته كندا اتفقا على تربية الأبناء وخاصة نجله كريم، بعيد عن الدلع، ولكن زوجته الفنانة كندة علوش تضعف بشكل كبير أمام أولادها وتدللهم.

واختتم الفنان عمرو يوسف حديثة أن تربية أهالينا كانت صحيحة، ولا يمكن أن ننكر أن العقاب جزء مهم من أسس التربية حتى وإن اختلف مع بعض مناهج التربية الحديثة.

من ناحية أخرى شارك الفنان عمرو يوسف في الموسم السينمائي الماضي بفيلم "شقو"، والذي حقق نجاحاً كبيراً بعد طرحه بدور العرض السينمائي، وتصدر الموسم السينمائي على مدار أسابيع.

الفيلم بطولة عمرو يوسف، محمد ممدوح، يسرا، دينا الشربيني، أمينة خليل، عباس أبو الحسن، والإخراج كريم السبكي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عمرو يوسف الفنان عمرو يوسف كندة علوش الفنانة كندة علوش عباس ابو الحسن الفنان عمرو یوسف

إقرأ أيضاً:

الإمارات تعزز استدامة التنوع البيولوجي بمبادرات رائدة في تربية النحل والتعليم البيئي

أكدت مرجان فريدوني، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية ورئيس التعليم والثقافة في مدينة إكسبو دبي، أن دولة الإمارات تواصل ريادتها في مجال الاستدامة من خلال مبادرات مبتكرة تهدف إلى حماية التنوع البيولوجي وتعزيز الوعي البيئي، وذلك عبر مشاريع تعليمية وتكنولوجية متقدمة تساهم في خلق بيئات حضرية أكثر استدامة.
وأشارت إلى أن مشروع «حديقة الملقّحات لجين غودول»، الذي تم إطلاقه مؤخراً ضمن «تيرّا»، الجناح المخصص للاستدامة في مدينة إكسبو دبي، يمثل نموذجاً عملياً لكيفية دمج الحلول البيئية في المساحات الحضرية.
وأضافت أن المشروع أسهم بشكل مباشر في تعزيز أعداد النحل، حيث شهدت الحديقة تضاعف عدد النحل من 2,000 إلى أكثر من 30 ألف نحلة خلال بضعة أشهر فقط، مما يعكس الأثر الإيجابي لمثل هذه المبادرات في تعزيز التنوع البيولوجي واستدامة النظام البيئي.
وأوضحت فريدوني أن إشراك الشباب في قضايا الاستدامة يعد ركيزة أساسية في استراتيجية الإمارات البيئية، مشيرةً إلى أن «تيرّا»، يستضيف برامج تعليمية مبتكرة مثل مبادرة «100 خلية، 100 مدرسة»، التي تم الإعلان عنها مؤخراً بهدف تعليم الطلاب ممارسات تربية النحل المستدامة في 100 مدرسة عبر الدولة.
ولفتت إلى أن هذه المبادرات تسهم في بناء وعي بيئي مستدام بين الأجيال القادمة، مما يعزز دورهم كرواد في الحفاظ على البيئة.
وأكدت أن الإمارات وضعت الاستدامة في صميم رؤيتها المستقبلية، حيث استضافت مؤتمر «COP28» عام 2023، وعملت على تطوير مشاريع بيئية متقدمة تعتمد على الطاقة المتجددة، مشيرةً إلى أن «تيرّا» يمثل نموذجاً رائداً في هذا المجال، إذ يعتمد على تصميم معماري مستدام يستوحي عناصره من الطبيعة، ويوفر 4 جيجاوات/ساعة من الكهرباء سنوياً من خلال 3,906 ألواح كهروضوئية و18 شجرة طاقة، مما يجعله مثالاً على كيفية التوفيق بين الابتكار وحماية البيئة في الوجهات الحضرية.
وأشارت إلى أن إكسبو 2020 دبي شكّل محطة بارزة في مسيرة الاستدامة العالمية، حيث استقطب أكثر من 24 مليون زائر فعلي وأكثر من 200 مليون زائر افتراضي، وساهم في تسليط الضوء على أهمية الطاقة النظيفة، والعمارة المستدامة، والتنوع البيولوجي، مؤكدةً أن الفعاليات العالمية تلعب دوراً أساسياً في تعزيز التعاون الدولي بشأن القضايا البيئية.
وحول دور التكنولوجيا في تعزيز الاستدامة، أوضحت فريدوني أن «تيرّا» يستخدم الذكاء الاصطناعي لتقييم وفرة النباتات والحيوانات في البيئة الحضرية، حيث يتم إجراء جولات مراقبة بيئية بالتعاون مع المجتمع، مما يتيح جمع بيانات دقيقة عن التنوع البيولوجي، وتحليلها لتحديد سبل تحسين جودة النظام البيئي.
وأشارت إلى أن استخدام التكنولوجيا المستوحاة من الطبيعة أصبح عاملاً أساسياً في تطوير الحلول البيئية، حيث يتم في «تيرّا»، تطبيق تقنيات متقدمة، مثل الأشجار الإلكترونية الدوّارة، المستوحاة من شجرة دم التنين في سقطرى، وأنظمة معالجة المياه باستخدام أسِرّة القصب، التي تساهم في إعادة تدوير المياه السوداء بطرق مستدامة.
وأكدت فريدوني أن مدينة إكسبو دبي تواصل احتضان المشاريع والمبادرات البيئية، داعيةً المجتمع إلى التفاعل مع الفعاليات والمعارض الدائمة، مثل «في أعماق المحيط»، و«جزيرة طاقة»، و«حديقة الملقّحات لجين غودول»، التي تتيح للزوار فرصة التعرف على أحدث الابتكارات البيئية والمشاركة في جهود الحفاظ على التنوع البيولوجي.
من جهتها قالت الدكتورة جين غودول، العالمة والناشطة البيئية العالمية ومؤسسة معهد جين غودول والحاصلة على وسام «السيدة القائدة» الشرفي البريطاني، إن إشراك الشباب في مشاريع الاستدامة يُعد أحد أكثر الحلول فاعلية في مواجهة التحديات البيئية، مؤكدةً أن برنامج «الجذور والبراعم»، الذي يديره معهد جين غودول، يلعب دوراً رئيسياً في غرس مفاهيم الاستدامة لدى الأجيال الناشئة، عبر أنشطة تعليمية وعملية تسهم في بناء وعي بيئي طويل الأمد.
وشددت على أهمية تعزيز الوعي البيئي واتخاذ خطوات عملية للحفاظ على التوازن البيئي، مشيرةً إلى أن مستقبل كوكبنا يعتمد على قدرة المجتمعات على تبني أساليب حياة مستدامة، والتعاون في إيجاد حلول مبتكرة لحماية البيئة للأجيال القادمة.

أخبار ذات صلة العروبة بطل دوري «سيدات الطاولة» للموسم السادس «لقاء الأقوياء» في «ماراثون وديربي» العين للخيول العربية المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • الحكم في استئناف الفنان عمرو دياب بشأن اتهامه بصفع شاب التجمع.. الأربعاء
  • نشرة الفن| وفاة والدة يوسف الخال.. وخالد زكي: أولادي وأحفادي أول من هنّأوني بعيد ميلادي.. وأول رد من عمرو مصطفى على حالته الصحية
  • موعد ومكان عزاء والدة يوسف الخال زوج النجمة نيكول سابا
  • موعد ومكان جنازة والدة الفنان يوسف الخال زوج نيكول سابا
  • وفاة والدة الفنان يوسف الخال زوج نيكول سابا
  • عمرو يوسف: انتظروا "شقو" الجزء الثاني
  • الإمارات تعزز استدامة التنوع البيولوجي بمبادرات رائدة في تربية النحل والتعليم البيئي
  • بعد تحديد جلسة الحكم.. متى يطالب الشاب المصفوع عمرو دياب بتعويض الـ5 ملايين
  • بالصور ...عمرو يوسف يظهر مع عباس أبو الحسن باللوك جديد