شفق نيوز:
2025-01-23@09:39:42 GMT

الرئيس البرازيلي يؤيد عملة موحدة لمجموعة بريكس

تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT

الرئيس البرازيلي يؤيد عملة موحدة لمجموعة بريكس

شفق نيوز/ أعرب الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، عن تأييده لفكرة إنشاء عملة موحدة لمجموعة "بريكس" (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا).

وقال لولا دا سيلفا خلال حديثه في قمة "بريكس": "لكي ينمو الاستثمار، يجب علينا أن نضمن نمو الثقة والقدرة على التنبؤ والاستقرار القانوني والسياسي والاجتماعي للقطاع الخاص.

لذلك، أنا أؤيد تبني عملة موحدة، لا تحل محل عملاتنا الوطنية".

كما نقلت وكالة "تاس" عن مسؤول رفيع قوله، إن بنك مجموعة "بريكس" يعمل على تطوير عملة رقمية موحدة لدول المجموعة.

وقال رئيس قسم السياسة النقدية في بنك "بريكس" أيفاندو كاسينو، إن إصدار العملة الرقمية سيتم على مراحل، وقد تبصر النور في غضون 5-10 سنوات، وأشار إلى أنه قد يتم استخدامها في البداية أداة للاستثمار، وبعد ذلك في التعاملات التجارية.

ومن جانبه أكد متحدث الكرملين دميتري بيسكوف أهمية قمة مجموعة "بريكس" التي تجري في جوهانسبورغ بجنوب إفريقيا، وكشف عن القضايا الرئيسية التي ستبحثها، بحسب محطة RT.

وأشار إلى أن أجندة القمة تشمل بحث انضمام أعضاء جدد إلى المجموعة وإطلاق عملة مشتركة أو عملة "بريكس"، وقال إن "تبني عملة موحدة لمجموعة "بريكس" غير ممكن حتى الآن، لكن هذا لا يعني أنه لا ينبغي مناقشة ذلك".

كما لفت إلى أن توسع المجموعة ستتم مناقشته في القمة، وقال: "انضمام دول جديدة إلى "بريكس" بينها الأرجنتين والسعودية والإمارات موضوع بحث قادة بلدان المجموعة ولا يجب استباق الأمور".

وأضاف: "سيسهم توسع "بريكس" في تعزيز المنظمة، وستتم مناقشة شكل وحجم هذا العمل".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: محمد شياع السوداني السوداني العراق نيجيرفان بارزاني بغداد ديالى الحشد الشعبي تنظيم داعش النجف السليمانية اقليم كوردستان اربيل دهوك إقليم كوردستان بغداد اربيل العراق اسعار النفط الدولار سوريا تركيا العراق روسيا امريكا مونديال قطر كاس العالم الاتحاد العراقي لكرة القدم كريستيانو رونالدو المنتخب السعودي ديالى ديالى العراق حادث سير صلاح الدين بغداد تشرين الاول العدد الجديد مجموعة بريكس الرئيس البرازيلي عملة موحدة

إقرأ أيضاً:

ترامب.. الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة الأمريكية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أدى دونالد ترامب اليمين اليوم الإثنين كالرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأمريكية، وبعد أداء قسم الولاء، بدأ ترامب في إلقاء خطاب تنصيبه، والذي وعد في المقابلات بأنه موحد ويرفع المعنويات - على عكس الخطاب الذي ألقاه في حفل تنصيبه في عام 2017، عندما قدم الولايات المتحدة على أنها دولة محطمة ومنكسرة.

دونالد ترامب ترامب.. الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة الأمريكية

 وفي بداية خطابه، قال ترامب إن "العصر الذهبي لأميركا يبدأ الآن"، ووعد بأنه في عهده سيكون أقوى من أي وقت مضى وأن التغييرات التي سيجريها سيتم تنفيذها بسرعة: "من هذا اليوم فصاعدا. سوف تزدهر بلادنا والعالم كله مرة أخرى سيتم احترامها. سنكون موضع حسد كل دولة".
وأشار إلى محاولة اغتياله خلال الحملة الانتخابية، وقال إن "الله أنقذ حياتي لإعادة أمريكا إلى عظمتها". وقال ترامب في كلمته إنه يود أن يتذكره الناس كصانع سلام وشخص موحد، وأشار إلى أنه بالأمس - أي قبل يوم من ولايته - "بدأ الأسرى في الشرق الأوسط في العودة إلى عائلاتهم".

 وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، عندما ذكر ترامب الرهائن، وقف الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن ونائبته كامالا هاريس وصفقوا.. وكانت هذه هي المرة الأولى في خطاب يفعلون ذلك.
في أول يوم له في منصبه، قرر ترامب التوقيع على سلسلة من الأوامر الرئاسية المهمة  منها الأوامر التي ستركز في المقام الأول على الوضع على الحدود المكسيكية وقضية المهاجرين غير الشرعيين في الولايات المتحدة التي أعلن ترامب أنه ينوي الإعلان عن الوضع فيها الحدود المكسيكية "حالة طوارئ وطنية"، وزيادة عدد الجنود على طول الحدود وتوقيع أوامر إضافية من شأنها أن تجعل من الصعب على الولايات المتحدة دخول الحدود، وتسهل ترحيل المتسللين الذين يتمكنون من الوصول إليها. 

وقال الرئيس السابع والأربعون، الذي وعد بالحد من حقوق المتحولين جنسيا في الجيش والمدارس، في خطابه إنه اعتبارا من اليوم "لا يوجد سوى جنسين - الذكور والإناث".

يُعرف ترامب بأسلوبه الصاخب وتصريحاته المثيرة للجدل، استطاع جذب الأنظار منذ اللحظة الأولى لإعلان ترشحه وحتى حفل تنصيبه الذي شهد حضورًا جماهيريًا واسعًا.

وُلد ترامب في 14 يونيو 1946 بمدينة نيويورك، وبرز مبكرًا كرجل أعمال بارز في مجال العقارات. اشتهر بتطوير مشروعات ضخمة تحمل اسمه في مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى نجاحه الإعلامي عبر تقديمه برنامج “The Apprentice” الذي عزز شهرته وشعبيته. وبالرغم من أنه واجه انتقادات لأسلوبه الإداري وشخصيته الجدلية، إلا أنه استطاع دائمًا إثارة الجدل والبقاء في دائرة الضوء.

ترامب لم يكن غريبًا على السياسة عندما خاض الانتخابات الرئاسية لأول مرة في 2016، حيث رفع شعار “لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا”، وحقق فوزًا مفاجئًا على منافسته هيلاري كلينتون. 

خلال فترة رئاسته الأولى، تبنى ترامب سياسات اقتصادية مثيرة للجدل، شملت خفض الضرائب وإعادة التفاوض على الاتفاقيات التجارية، مع التركيز على شعار “أمريكا أولًا”. 

ورغم الانتقادات التي طالت إدارته، إلا أن أنصاره يرون فيه قائدًا حازمًا وصاحب رؤية قوية لإعادة بناء مكانة الولايات المتحدة عالميًا.

بعد خروجه من البيت الأبيض في 2021، لم يختفِ ترامب عن المشهد، بل استمر في قيادة تيار واسع من الجمهوريين الذين يؤمنون بفكره وسياساته. حملته الانتخابية الأخيرة، التي أعادته إلى الرئاسة، ركزت على شعارات الوحدة والازدهار واستعادة الكرامة الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء: نتطلع لزيادة استثمارات مجموعة «أريستون» العالمية في مصر
  • مصطفى مدبولي يلتقي رئيس «أريستون» العالمية ضمن فعاليات «دافوس 2025»
  • وزير الاقتصاد: نُقيم عدة جوانب قبل اتخاذ قرار الانضمام إلى مجموعة ⁧‫بريكس‬⁩.. فيديو
  • وزير الاستثمار يلتقي الرئيس التنفيذي لمجموعة ماجد الفطيم الإماراتية
  • نوتينغهام يمدد عقد البرازيلي موريلو حتى 2029
  • إسبانيا ترد على ترامب بشأن عضويتها في الـ "بريكس"
  • ضمن مشاركته بمنتدى دافوس.. مدبولي يلتقي نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة فولفو
  • مدبولى يلتقي نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة فولفو لعمليات الشاحنات
  • ترامب: إسبانيا عضو في بريكس وليس في الناتو
  • ترامب.. الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة الأمريكية