رسالة مؤثرة من خالد الغندور لمجلس الزمالك المؤقت الجديد
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
وجه الإعلامي خالد الغندور نجم الزمالك والمنتخب السابق رسالة دعم للمجلس المؤقت الحالي للنادي
وكتب خالد الغندور عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “ فيس بوك ”:ربنا يوفقك فيما هو قادم لصالح نادي الزمالك و جماهيره العظيمة و شكرا لمجلس الادارة المستقيل و أتمني الجميع يكونوا علي قلب بعض لصالح نادينا الحبيب"
المجلس السابق وطني|وزير الرياضة يزف نبأ سار لجماهير الزمالك "مشاكل عالم أول"|تعليق ساخر من مدرب المنتخب السابق على قميص الأهلي الجديد
واكد خالد الغندور في فيديو بثه أنه يدعم اي شخص يساعد النادي في ازمته الحاليه مشددا أن الزمالك عانى من موسم صعب للغايه سواء فنيا أو ماديا
واضاف أن المجلس الحالي سيساهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك خالد الغندور نادي الزمالك خالد الغندور
إقرأ أيضاً:
كاهن في صور في رسالة مؤثرة: لم يبقَ أحد ليقتل
- تحدث رئيس دير رهبان الفرنسيسكان للاتين في صورالأب توفيق بو مرعي، في رسالة مؤثرة، "بصوت مفعم بالألم والحسرة"، معبرا عن "معاناة أهل بلده الذي عانى من ويلات الحروب والدمار جراء العدوان الاسرائيلي، مستحضرا مشاهد مأسوية للناس الذين فقدوا أحبائهم، معبرا عن "صرخته الإنسانية في ظل الكراهية والعنف الذي يكتسح العالم".
وجاء في الرسالة :"أيتها القنبلة العزيزة، أرجوك، اتركينا في سلام.
أيها الصاروخ العزيز، لا تنفجر.
لا تطيعوا يد الكراهية.
أناشدكم لأن الآذان الأخرى قد صمت، والقلوب من المسؤولين قد تحجرت، والهمجية في التعاطي بين البشر قد حلت، فهلا سمعتوني أنتم.
يطلقون عليكم اسم القنابل الذكية،
كونوا أكثر ذكاء ممن يستخدمونكم.
لم يبق أحد ليقتل.
عائلات أبيدت.
سيلا، طفلة في السادسة من عمرها، لم يبق لها أحد: لا الأب، ولا الأم، ولا الأخت الصغيرة التي تبلغ من العمر سنة ونصف، ولا الجد، ولا الجدة، ولا العم مع عائلته. تركوها في هذا العالم القاسي.
هكذا انتهى يومنا بالأمس.
صاروخ دمر تسعة منازل في الحي الفقير في صور، على بعد 50 مترا من الدير.
سقطت الحجارة في الفناء حيث يوجد النازحون. الخوف، الصراخ، البكاء، والرعب اختلطوا بدماء الجرحى. وهكذا استقبلنا من تبقى من العائلة المذبوحة."
"كفى، كفى!
لكن إلى من أصرخ؟ إلى الرب؟ لا علاقة له بالكراهية، فهو خلق المحبة، لكن الإنسان رفضها لأخيه الإنسان.
ما هي خطيئتنا التي نستحق عليها عقابا بهذا الحجم؟ ربما خطيئتنا الوحيدة هي هذه الأرض المباركة من الرب والتي دنسها الإنسان.
ذنبنا أننا ولدنا في هذا البلد الذي يعاني منذ أكثر من 50 عاما، ويدفع ثمن الآخرين.
ماذا أقول للنازحين الذين يسألونني عن وجبة الإفطار الجيدة التي وعدهم بها عصام؟ تجمدت شفاهي وبقيت كلماتي فارغة. جاءت دمعة لتنقذني وتخبرهم أن عصام، صاحب القلب الكبير والكريم، قد راح".